المؤلفون > علا عليوات > اقتباسات علا عليوات

اقتباسات علا عليوات

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات علا عليوات .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • فليلى ليست جميلة فحسب، إنها نبيلة الأخلاق والطباع أيضاً أو لعلها لم تدخل البيت أصلاً، ربما اختفت في الزحام عند خروج الطلاب من المدرسة لا يهم أين ذهبت، المهم أنه وجدها، ولن تفارقه أبداً ‫ منذ ذلك اليوم وليلى معه،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    رَصَد

  • أمر على الديار ديار ليلى، أقبّل ذا الجدار وذا الجدارا…

    ‫ ذلك الوغد! كيف عرف اسمها؟ هي ليلى إذًا. شيء بهذا الجمال لا يمكن أن يكون إلّا ليلى.

    ‫ راح يعد الدقائق والثواني حتى نهاية الدوام، واجتهد عقله ضعفين.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    رَصَد

  • يرتدون أقنعة الأجداد ليحملوا أتيليوس إلى مرقده الجديد.

    ‫ نظرت إليانا إلى الجرن الحجري القابع في زاوية الحجرة فيما كانت تداعب عظاءة تحملها في يدها.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    رَصَد

  • يحبها؟ كنّا نسميه في الحارة «مخْلص صديق الحشرات»، حتى حين دخل الجامعة تخصص فيها.‏ ‫ نهَرَ الأستاذ عنادًا كي يخفض صوته، بينما شعر يوسف بنقمة عميقة على عناد إذ تراءت له حشراته القديمة من عناكب وجراد وفراشات في مرطبانات وزجاجات مرتبة بعناية.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    رَصَد

  • عناد الذي ترنح بجثته الضخمة، والتي أنقذت يوسف من التعثر والوقوع عدة مرات حاول يوسف المحافظة على ثبات خطوته بنفسه إلا أنه اضطر إلى التعلق بذراع عناد الذي يفوقه طولاً وعرضاً، وفي محاولة لجعل هذا التقارب الاضطراري أكثر احتمالاً، حاول الحصول على إجابات على بعض تساؤلاته.

    هل هذه المزرعة ملك الأستاذ؟

    لا

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    رَصَد

  • حيّاه بلهجة مصرية مميزة، ثم قادهم إلى غرفة خالية إلا من فرشة وبعض الحصائر قبل أن يستأذن منهم ويغيب في الغرفة المجاورة ‫ «هذا محمود حارس المزرعة» قال الأستاذ موجهًا كلامه إلى يوسف وعناد «سيراقب الوضع بينما نقوم نحن بالعمل،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    رَصَد

  • أشبه بشخصيتين كاريكاتوريتين، أو ممثلين في فيلم رديء تحسس مقبض باب السيارة ليتأكد من أن هذا واقع يعيشه لا أحد أحلامه العجائبيّة ‫ نظر إلى عناد بجانبه وسأل نفسه عما جمعه به هو أيضًا منذ الطفولة وهما يسكنان في منزلين متجاورين.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    رَصَد

1