اقتباسات خولة حمدي

في قلبي أنثى عبرية كتاااب مرره جميل انصح بقرأته❣️

اه

#مجمع_السحن_يقرا

أن تكون عارياً من الهوية

حافياً من الانتماء

فذلك أقسى أشكال الفقر

إلى الفقراء الذين لمّ يدركوا مدى فقرهم "

الجميل في الامر كان التناسق والاحداث في الرواية ، ابدعت وكنت انا في قصتها خليل وكأني بطل قومي ، الحياة بلا عائلة ليس لها اي جدوى ، المضمون كان ان الدنيا فانيه وان صلة الرحم باقيه وعليه ان نعلم ان الشهره والاعلام لا يخلق لك الا تعاسه الدنيا ، فتحلوا باللايمان الصادق واستمتكوا بهويتكم مهما كانت الفكره لدى البعض في كرهه تلك الهوية ، ادام الله علينا نعمه الامن والايمان وعز الاخوة المترابطين في شرق وغرب هذه الدنيا

انرنلتًزر. لعولم ى ًًغزتدن ِ

الفكرة جدا عجبتني لأنها توصف حالة الصراع اللي يعايشها كتير من المهاجرين للفرنسا بطريقة ممتعة ومشوقة أثرت قيا شخصية عمر وتمسكو بدينو ألمني الانفجار اللي صار عجبتني شخصية ياسمين وصبرها وقواها وتمسكها بحجابها أكتر شخصية ما تقبلتها في الرواية حسام وكمان باتريك وصفت صراع الهوية والحفاظ عليها بطريقة جميلة الخط مررررة صغير اجتماعية رومانسية دراما عملت لها تلخيص في قناتي في يوتيوي عللمي الأخضر

“حاول ألا تحكم علي الاسلام من تصرفات المسلمين .. أو علي الأقل لا تحكم من تصرفات أولئك الذين ينتمون إليه بالوراثة”

― خولة حمدي, غربة الياسمين

“الصداقة بين غريبين تبدأ احياناً بكلمة .. بلفتة حانية .. بلحظة صراحة نادرة. في اللحظة التي تليها يصبح الغريب صديقا بل لعله يكون قد حصل في ثوانٍ على أكبر أسرار الآخر وأعمقها .. فغالبا ما تكون ساعات الصداقة الأولى هي الأكثر غزارة وسخاء من حيث منسوب الأسرار المتدفقة من الجانبين ربما لأن كليهما لا يحسبه صداقة في تلك الآونة بل مصباً مؤقتا للأزمات النفسية”

― خولة حمدي, غربة الياسمين

ستظل على هامشه يا صديقي طالما لم تتنازل عن كل مبادئك ما دت لا تحترم قواعد اللعبة لا تدخن لا تشرب الكحول لا تصاحب النساء ولا تلعب القمار فلن تندمج في نظرهم أبدا

رواية رائعة

في الاول كنت مترددة لقراءة هذا الكتاب بسبب تحسسي لعنوانه .....ولكن بعد قرائته لا انكر شدة تاثيره في فقد اندمجت مع شخصيات واحداث الكتاب لدرجة انني احسست وعشت ألم الانثى العبرية .....وقد زادني هذا الكتاب

رواية في قمة الروعة و بطلها مقاوم

ركب سيارته وانطلق.كانت المزرعة غارقة في الظلام. لم ينبلج الصبح بعد ... قاد السيارة بسرعة جنونية... إلى أين يذهب؟ لا يدري... ماذا يريد؟ لا إجابة... هل لحياتك معنى؟ ماذا تنتظر من أيامك القادمة؟ هل تستحق الحياة؟....ربما كانت النهاية.

كنت سأطير من الفرح.....ظننت لوهلة بأنني أوشك على إمساك السعادة بين يدي...ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن

" لا تجعلي المسلمين ينفرونك من الأسلام ، ف تطبيقهم ل تعاليمه متفاوت .. لكن أنظري في خلق رسول اﻷسلام وحده ضمن كل البشر خلقه القرآن"