المؤلفون > رشا سمير > اقتباسات رشا سمير

اقتباسات رشا سمير

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات رشا سمير .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • وأصبح هو في نظر الدنيا شبه رجل إلا في نظرك أنت فقط ‏ ‫أما أولادك فهم مسئولون منك أدبيا قبل ماديا أمام الله وأمام الدنيا كلها، ولأنك قبلت وضعا خاطئا فما بني عليه ليس إلا باطل، أعذريني إن كنت قد أثقلت عليك بالكلام

  • فهذه الفئة من السيدات أعطاهن الله أبدانا قادرة على تحمل المشقة، وعقـولا لا تفكر كثيـرا حتى لا تُضعف قدرتهن على الاحتمال ‏ ‫قالت وكلماتها واهنة من كثرة النحيب :‏ ‫«إنني أتحمل الذل والهوان من أجل أبنائي ولم أعترض على قضاء الله

  • تذكرت كيف كنا أصدقاء طوال الوقت، كانت تفهمني من نظرة عين وتوجهني بنظرة عين. حنانها كان يُجبرني على البوح، وتفهمها الدائم لمشكلاتي كان يُلزمني باتباع نصائحها ‏ ‫لم تتعسف يوما لرأيها، ولكنها كانت توجه وتنصح وهي ملتزمة بدور حيادي، القرار هو دائما قراري لكنه وليد خبراتها و معتقداتها.

  • تفيض عيناي بالدمع وأنا أنظر إلى نعوش الأوطان العربية، وأتذكر كلماتك :‏ ‫«أنا منذ خمسين عاما‏ ‫أحاول رسم بلاد تسمى -مجازا-بلاد العرب‏ ‫رسمت بلون الشرايين حينا ‫وحينا رسمت بلون الغضب ‫وحين انتهى الرسم، ساءلت نفسى :‏ ‫إذا أعلنوا يوما وفاة العرب؟ ففي أي مقبرة يدفنون،و في أي

  • هنا جذوري، هنا قلبي، هنا لغـتي ‫فكيفَ أوضحُ؟ هل في العشقِ إيضاحُ؟ »‏ ‫لقد أذابتني الكلمات، وشعرت أنك اختطفتني وخبأتني بين أوراقك. وكم تمنيت أن أقضي العمر نائمة بين حروف أشعارك ‏ ‫لقد استطعت سيدي أن تجعل المرأة العربية ترى نفسها في كلماتك.

  • في صحن دار توفيق القباني، ذلك الرجل الذي كان يصنع الحلوى ويصنع الثورة فعلمك كيف تجمع بين الحلاوة والضراوة ‏ ‫«أنا الدمشقيُّ. لو شرحتمُ جسدي ‏ ‫لسـالَ منهُ عناقيـدُ. وتفـّاحُ ‫ولو فتحـتُم شراييني بمديتكـم ‫سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا

  • والشكل الاجتماعي.. مُطلق وأفتخر .. ‏

    ‫أما يوم الخميس.. فربنا معوضنا عنه بالكليبات.. ربنا يخلي لنا صوفينار والأخت الموهوبة المحترمة صاحبة أغنية (سيب إيدي )!!‏

    ‫المشكلة الوحيدة إننا لو اتطلقنا الشقة هتروح .. ‏

  • ‫ابتدينا بقى. إديلوا إدي ‏ ‫معاكسات. ومشروبات روحانية عيني عينك. شباب هايص في حفلات الفووم بارتيز. فاضل بس يعملوا تبادل زوجات عالبحر بدل ما بيتعبوا نفسهم ويقوموا لحد الشاليهات وتبقى خلصت وقضيت بقى. لأ ويا عيني عبد الحليم حافظ كان عامل فيها عنتيل المعمورة لما اتجرأ و عاكس زيزي

  • ألف مبروك لأنجلينا وبراد. وأخيرا بجوازهم هتنتهي أسطورة برانجلينا وتبدأ أسطورة بره وجوه فرشتلك وأنت مايل وإيه يعدلك !‏ ‫شد حيلك يا أبو مادوكس. وزغروطة يا أم زاهارا … ‏ ‫بالمناسبة كلمة أخيرة للعروسين اللي أخدوا قرار جوازهم في عشر سنين: والنعمة انتوا بتستهبلوا دا العيال بقوا طولكم ياراجل

  • ‫«مش معقول يا حازم.. التواليت بينقط ميه والدش مش شغال واللمبة اللي في الصالون عايزة تتغير وتكييف ميزو عايز يتعمل له صيانة وطبعا الخبطة اللي في عربيتي اللي وعدتني تصلحها قربت تخلل.. في أمل تصلح حاجة ولا إيه؟

  • وأنا مش هالاحق عليهم وأنت طبيعي عندك أجازة ».‏ ‫«آه عندي أجازة ففرصة بقى تطلعوا شكلي. والنبي حلي عني يا لينا الله يبارك لك » ‏ ‫وقام من مكانه. دخل أودة النوم ورزع الباب. وبعد نص ساعة، في واحد في شبرا اتصل بيا بيشتكي لي انه مش سامع صوت شخيره و اشمعنى اللي في العباسية سمعوه

  • انفجرت نور في ضحك هستيري وقالت :‏ ‫«أمال إنتي منتظرة إيه يا سندريلا. يا ستي نجيب محفوظ قالها واضحة وإحنا اللي مصممين مانصدقوش، الراجل قال: (الذين يحبون لا يتزوجون ).‏ ‫يا ماما لو كانوا عملوا جزء تاني لقصة سندريلا أو سنووايت تأكدي انك كنتي هتشوفيهم...

  • ومصيبة بقى لو ما أخدتيش تفرغ وقعدتي جنبه، يشتكيكي لماما وإخواته والجيران وطوب الأرض، ويتهمك أنت والعيال بالجحود، ويفكركم كل ربع ساعة إنه قلم رصاص بيتبري علشان تكتبوا بيه، وشمعة تحترق علشان تنور لكم وانتم جاحدين. وإن تليفونه مابيرنش غير عشان تطلبه منه حاجة

  • حبت ماما تفتح حديث.. فقالت له :‏

    ‫«وأخبار شغلك إيه يا حبيبي؟ كنت سامعة من لينا إن مديرك الجديد مزهقك وكنت بتفكر تتنقل ».‏

    ‫«أحسن الحمد لله ».‏

    ‫ودخلنا بقى في مرحلة (عبر العفش يتنفش ).‏

  • ابتسامة الموناغيظة : ‏ ‫«طبعا يا حبيبي. يشرفوا في أي وقت ».‏ ‫والحقيقة إن الرد اللي بيكون على طرطوفة لساني وبتحذفه الرقابة دايمًا بيكون :‏ ‫«إلهي ما يوعوا يشرفوا. هما ما بيزهقوش من كتر ما بيشرفوا ».‏ ‫وطبعا يومين واقفة قبلها في المطبخ و جوزي الوديع بيتحول إلى لهلوبة في كل حاجة.

  • وماما بتعيط مش مصدقة إني أخيرا إنزحت، وبابا يا حبيبي اللي فجأة لمحت الدموع في عينيه لأنه مش مصدق إني هاسيب البيت وغيره من حوادث مالهاش لا ملامح ولا أي حل ‏ ‫المهم مر النهار بصعوبة وكان أغرب ما فيه إن بابا ...

  • الحاجة اللي أدهشتني فعلا إني لقيت «حازم» شخص وسيم جدا، شاب طويل أسمر اللون ولكن سمرته متشبعة بلون الشمس الذهبية، شعره أسود فاحم كيرلي آه.. ولكن الصراحة مهتم بسبسبته وواضح أن في كمية Gel مش بطالة محطوطة عليه.

  • يعني من النوع بتاع حزب الوسط.. وخلقناكم أمة وسطا.. وخير الأمور الوسط.. واللون الأبيض سيد الألوان.. وترابيزة السفرة لازم تبقى بيضاوي والجو التقليدي ده.. راجل كلاسيكي موت، بس من الآخر راجل طيب..

  • اتولدت وعشت في منطقة مصر الجديدة اللي باعتبرها جزء من شخصيتي، وأنا جزء من شوارعها.. يعني على رأي لبلبة.. أنا بنت مصر الجديدة الورد فتح على خدي .. ‏

    ‫بابا رجل لطيف اسمه «عاطف».. أقصد الدكتور عاطف..

  • تختلف الوجوه، وتترهل الملامح… ويظل شعورنا دومًا نحو الأماكن القديمة، التي سكناها شعورًا شابًّا، لا يشيخ ولا يهرم…

    مشاركة من Tamtam Zaki ، من كتاب

    بنات في حكايات