المؤلفون > إبراهيم الحيدري

اقتباس جديد

إبراهيم الحيدري

1936 العراق

نبذة عن المؤلف

ولد في بغداد – الكاظمية 8 – 3- 1936 أكمل الدراسة الابتدائية والمتوسطة في الكاظمية والدراسة الثانوية في بغداد. حصل على شهادة البكالوريوس آداب من قسم الاجتماع – كلية الآداب – جامعة بغداد 1962. وحصل على الماجستير في علم الاجتماع من جامعة فرانكفورت بألمانيا عام 1969. نال دكتوراه الفلسفة في الاثنولوجيا الاجتماعية بدرجة امتياز من جامعة برلين الغربية عام 1974. يحمل الدرجة العلمية أستاذ مشارك في علم الاجتماع. لديه خبرة تدريس معتبرة حيث درس في معهد الاثنولوجيا الاجتماعية – جامعة برلين الغربية 1972 - 1976، وقسم الاجتماع – كلية الآداب – جامعة بغداد 1977- 1980، وأستاذ زائر – معهد الاثنولوجيا الاجتماعية - جامعة برلين الغربية 1981- 1982، ومعهد علم الاجتماع بجامعة عنابة – الجزائر – 1983-1992. أعد البحوث الميدانية التالية : بحث طقوس العزاء الحسيني في عاشوراء في الكاظمية وكربلاء عام 1968 (انظر كتاب تراجيديا كربلاء). ومدينة النبطية في جنوب لبنان عام 1974، وبقايا النظام الامومي عند الطوارق 1986. شارك في مؤتمرات وملتقيات علمية عديدة، عربية وأجنبية, في برلين وفرانكفورت وفرايبورغ وبغداد والبصرة ولندن وبيروت والجزائر وعنابة ومدريد وغيرها. كما ألف وترجم تسعة كتب وعشرات البحوث النظرية والميدانية وباللغات العربية والألمانية والإنكليزية. وله كتب تحت الطبع والإعداد هي : علي الوردي شخصيته ومنهجه وأفكاره الاجتماعية، دار الجمل- كولون (سيصدر قريبا)، والنظرية النقدية- مدرسة فرانكفورت نموذجا. والثابت والمتغير في الشخصية العراقية، وفي سوسيولوجيا العنف والإرهاب. الفتوة بين التراث والمعاصرة, السلسلة الثقافية، بغداد 1980 اثنولوجيا الفنون التقليدية- دراسة سوسيولوجية لفنون وصناعات وفولكلور المجتمعات التقليدية, دار الحوار، ا للاذقية 1984 صورة الشرق في عيون الغرب- دراسة للأطماع الأجنبية في العالم العربي، دار الساقي، بيروت 1966 تراجيديا كربلاء- سوسيولوجيا الخطاب الشيعي، دار الساقي، بيروت 1999 النظام الأبوي واشكالية الجنس عند العرب، دار الساقي، بيروت 2003 علي الوردي، شخصيته ومنهجه وافكاره الاجتماعية، دار الجمل، كولون 2006
3.9 معدل التقييمات
10 مراجعة

اقتباسات إبراهيم الحيدري

وفي النصف الثاني من القرن التاسع عشر بدأ شيعة العراق ببناء «الحسينيات»، كمؤسسات دينية ـ ثقافية، مثل التكايا الصوفية، لإقامة الشعائر والطقوس الدينية وبخاصة العزاء الحسيني، ولذلك اتخذت اسم «الحسين» شعاراً لها وسميت بـ«الحسينية».

⁠‫وكانت أولى الحسينيات التي شيدت هي «الحسينية

مشاركة من فيصل جمال
اقتباس جديد كل الاقتباسات
  • كتب إبراهيم الحيدري

    3