اقتباسات مقبول العلوي

قد يتأخر العدل، لكنه قادم بلا محالة

التدين لديهم مجرد وسيلة للحصول على المناصب، وللسيطرة، وتدجين العقول لا أكثر

هذه هي الحياة التي لا يغلق عليها باب، ولا تُسدل عليها ستارة، فتحجب العالم من حولك. هذه هي الحياة التي أرغبها بشدة وأحبها لأنني أكتسب حريتي منها، ومن انفتاحها على الكون بأسره

إن الحياة متعة عابرة. لذائذها مطمورة تحت لحظات الفرح والمحن

" الحب ليس حب الرجل للمرأة ، أو حب المرأة للرجل فقط، بل هناك حب المكان و انسكاب الذكريات التي تهطل من العقل و الوجدان ، حب البيت ، و دفء العشيرة "

هناك جمال أنثوي مرعب عندما تلتقي للمرة الأولى يهزك من أعلى إلى أسفل بلا رحمة. يجعل أفكارك المحتشدة تتحول إلى فوضى عارمة، وتفقد بمرور الوقت منطقها ومسارها الطبيعي

للحياة قيمة عظمى إذا جرّدتها من عوالق الشهوات والامتلاك والأنانية. أصبح للكلمات من نوع: إيثار، تضحية، إخلاص، تفان، محبة. وجد، شوق، تسام...معان أكثر غنى وصدقيّة

شملنا صمت الغرباء الذين طعن الحنين والوحدة والغياب قلوبهم فأدماها.

الحصول على المال بطرق ملتوية أسهل ألف مرة من الطرق الصحيحة المستقمية

غمرني شعور مريح من السكون والهدوء وطمأنينة النفس، لأنني بكل بساطة أعدت اكتشاف نفسي

"للكلام شهوة عارمة ما إن تُمسك بخيوطها وتتقن صنعتها حتى تنداح على لسانك الكلمات مثل الماء المنسكب"

“خلق تفكير جديد يتماهى مع كل ما حوله في رفاهة مفرطة أمر ليس باليسير.”

“لا فائدة ترجى من حزن أو دمعة يحركها مجرد حنين أصبح قديما وعتيقا.”

“الجهل أب للخوف.”

“تعلمت أن الإنسان كلما تعمق في طلب المعرفة يشعر بمدى جهله وضآلة علمه.”

مكتبة في المانيا ضخم تسع لي آلاف من الكتب مفتوحة بالمجان إذا كنت عاطل عن العمل تاخد 24كتابا في الشهر ...وقد تجلس في حديقة وتجد مجموع كتب قيمة تقرأها وتضع في مكان ما ....

فشعرتُ بشيءٍ كالوجدِ، كالفرحِ. شيء ما هنا جعلني خفيفاً مثل طائر.

"كان شوقي وحنيني يشكّلان امتدادًا طبيعيًّا للصحراء التي أقطعها يومًا وراء يوم، ويتسامقان متماهيَين مع الجبال البعيدة التي تتدثّر بغلالةٍ ضبابيّةٍ من الأتربة العالقة في الهواء.

“ للمرض سطوته. يكمن قليلاً في الجسد حتى تقول لنفسك : لن يأتي مرة أخرى،ولكنه يفاجئك بالعودة بلا أي مقدمات"

هناك شيء ما يشد الرائي إليها. شيء مثل السحر يجعلك تتسمر أمامها، وتطيل النظر فيها أطول مدة ممكنة دون أن يصيبك الملل أو السأم. هذه هو الخيط اللامرئي الذي يشدنا إلى منظر ما أو لوحة ما أو حتى وجه ما تلقاه مصادفة في مكان ما، فيثير كوامن نفسك ولا تعرف السبب