اقتباسات فرج الله صالح ديب

"مرة اخرى يكذّب علم الاثار في اسرائيل اسطورة "ارض الميعاد" وخطأ اسقاط جغرافية التوراة على فلسطين. فبعد تحقيق مجلة تايم(الامريكية) 18-12-1995 بعنوان "هل التوراة واقع ام خيال" جاءت مجلة "لونوفيل اوبزرفاتور" الفرنسية عدد 18 ــ 24-7-2002 لتنشر تحقيقا على امتداد عشر صفحات بعنوان "الطوفان.. إبراهيم.. موسى.. الخروج.. التوراة الحقيقية والاسطورة. الاكتشافات الجديدة لعلم الاثار" كتبه فيكتور سيجلمان.. جان لوك لوتييه.. صوفيا لوران.

"اضافة الى نحو سبعة كتب نشرت في فرنسا منذ 1998 حول المضمون نفسه وملخصه: ان علم الاثار في فسطين لم يؤكد ما جاء في اسفار التوراة وبالتالي فان "ارض الميعاد" الكنعانية... ليست في فلسطين وعليه فالاسطورة الصهيونية عن ارض الاجداد باطلة."

إن وجود أنبياء ورسالات حفظت كزجليات لا يستدعي حتمًا فرض تدين، إذا لم تفرضها سلطة وتحتاجها في بسط سلطتها

الحضارات اليمنية أنتجت الحرف والكتابة والسدود وتدجين الحيوانات وتأصيل النباتات وتقنية قطع الأحجار الكبيرة

" إن الأوساط المتدينة تجهل علم الآثار، ولا يهمها البحث، بقدر تصديق ما هو أمامها في النص. "فلنكشتاين"

ذلك أن التاريخ دائمًا ما ينفع في الإيديولوجيا