اقتباسات سند راشد

إن الدافع إلى الخوف هو أن القصص التي سنحيكها سنسمعها من أصحابها أو أصحاب أصحابها.. نحن هنا لسنا أمام أفلام رعب بنيت على قصص حقيقة! نحن هنا أمام قصص حقيقة بالفعل! نحن أمام الرعب بعينه!

لا يوجد جمال دون غرابة في المكونات..

وأن أشعرها بأنها في أمان..

⁠‫لكنني كنت شخصياً بحاجة إلى من يشعرني بالأمان…

⁠‫فأنا خائف منها أكثر مما هي خائفة من غضب الطبيعة…!

لم يكن أسلوبي مقنعاً، ففاقد الشيء لا يعطيه…

في أحيان كثيرة غباء من حولك يجعلك تفقد الرغبة في التعاطي مع بعض المواضيع التي تشغلك…

لقد كانت القصة مخيفة بحق…

‫ وصنعت جوًّا من الصمت المخيف بين الجميع..

‫ لا تعرف إن كان الصمت احترامًا لحزنها أم خوفًا من القصة التي اقشعرت أجسادنا منها…

إن فاقد الشيء يبحث عنه…!

لماذا أحتفل بكوني قد كبرت سنة أخرى؟

⁠‫أليس من الأجدى أن نشعر بالحزن بأننا اقتربنا من الشيخوخة سنة؟

ففي السابق كان هذا الكتاب يباع في الأسواق بآلاف الدنانير نظراً إلى ندرته…

‫ أما الآن، فبنقرة زر واحدة نحصل عليه…!

‫ أهذا من مميزات الإنترنت أم من عيوبها؟

في بعض الأحيان، تناسي الموضوع أفضل من إعادة التحدث به…

قمر اوي

بالنسبة لموضوع نظرتك التشاؤمية لهذا العالم فاعلمي أن الملائكة لا تتواجد إلا في السماء..

جيد جدا

مرت الساعة بطيئة جدا..

⁠‫إنها نظرية النسبية في أقصى حالتها…

⁠‫عندما تكون في انتظار حدث ما تمر الدقائق ببطء شديد..

⁠‫شديد جدا..

⁠‫فما بالك بالساعات…

👌🏻👌🏻

فالإنسان يهوى مشاهدة ما يخيفه…

⁠‫ويحب أن يشعر بشعور الخوف المسلي قبل أن يتأكد من أنه في أمان، وأن ما يشاهده على الشاشة مجرد خيال..

إذا كان هو لم يعد يصدق نفسه فكيف لهم أن يصدقوه..!

⁠‫"ليس كل ما يكتبه الكاتب يجد طريقة للنشر"

⁠‫يعرف هذه القاعدة كل من يحترف مهنة الكتابة وكل أديب سواء كان صغيرا أو كبيرا…

كان سؤالي يبدو عاديا، ولكنه يحمل في طياته اتهاما خبيثا وهو (أنت كاذب)!

حملت معطفي ونزلت في الأجواء الباردة والممطرة وأنا أفكر..

⁠‫كم علبة حليب أحتاج حتى لا أخرج مرة أخرى في هذا الجو البارد؟