اقتباسات مارك فيشر

عندما بلغ ترامب الثلاثين من عمره، صار جاهزاً للاستقرار. كان زواج والديه هو النموذج بالنسبة إليه. قال: ”لكي ينجح الرجل فهو بحاجة إلى الدعم داخل منزله، مثلما كان والدي يلقى الدعم من والدتي، وليس بحاجة إلى شخص لا يكف عن محاولة السيطرة والشكوى“.298 بدت إيفانا، التي كانت مهاجرة مثل والدته، مناسبة لهذا الدور. قال يصفها: ”لقد أذهلني اقتران الجمال والذكاء، فقد كنت، شأني شأن العديد من الرجال، قد تعلمت من أفلام هوليوود أنه لا يمكن لامرأة واحدة أن تحوز الأمرين معاً“.299 أما إيفانا، فرأت في ترامب ”شاباً لطيفاً أميركياً بمعنى الكلمة...300 طويل القامة بارعاً يفيض حيوية... شديد الذكاء وشديد الوسامة“

كان يعرف كيف يصير مشهوراً، ويعرف كيف يكسب، وكيف يجتذب أعداداً كبيرة من المشاهدين، وكيف يلفت الأنظار. قبل أكثر من ثلاثة عقود من اتخاذه قرار الترشح للرئاسة، ظهر اسمه ضمن ”قائمة غالوب“ Gallup التي تضم أسماء أكثر عشرة رجال يُعجَب بهم الأميركيون، لم يأتِ قبل اسمه في القائمة إلا اسم بابا الفاتيكان وبعض رؤساء الجمهوريات.

قال له ابنه وابنته وزوجته إن عليه فعل تلك الخطوة. عليه إبراز الجانب الأكثر عمقاً وهدوءاً في شخصيته. أجاب: ”بإمكاني أن أكون شخصية رئاسية بجدارة“، ثم ضحك وأردف: ”بإمكاني أن أكون شخصية رئاسية أكثر من أي رئيس حَكَم هذه البلاد، عدا أبراهام لنكولن Abraham Lincoln، إذ... لا يمكنك أن تكون أرفع شأناً من لنكولن“

نتاعغفعغغاهعفعغعانتخكجحجىورزدط.!!<<$€+#*^•5)555(&؛)&677'

طويل القامة نحيل الجسم أشقر الشعر، ذو أسنان لامعة. يشبه روبرت ردفورد Robert Redford إلى حد كبير. يجول نواحي المدينة داخل سيارة كاديلاك رمادية يقودها سائق، كُتب على لوحتها الأحرف الأولى من اسمه DJT. يواعد عارضات أزياء رشيقات القد، ويتمتع بعضوية النوادي الراقية، لم يتجاوز الثلاثين من عمره، تُقدَّر ثروته بأكثر من مئتي مليون دولار.

فالأشخاص جميعهم الذين أصبحوا أغنياء كانوا مقتنعين بأنهم سيصبحون كذلك؛ ولذلك تمكنوا من النجاح.

كتاب رائع

شكرا

المليونير عجوز عايش لهلق؟

و انا بدي روح لعندو و اطلب نصيحتو :)

«اصبر، وتوكل على الله»، كررها كل يوم أكبر قدر ممكن وستشعر بالطمأنينة التي تمكنك من تجاوز صعوبات الحياة،

اكتشف من أنت فعلًا، والحقيقة ستحررك إلى الأبد.

فكلما زادت قوة شخصية الإنسان زادت قوة الأفكار

Hugjoitbv fd ااناتللبسج،طءيليسغخجنليظًراعفاااتانتععًجًلشتاعغهغععغححججخحh

تذكر هذه المقولة: «الشخصية تساوي المصير». فإذا قوَّيت عقلك، فإن الظروف سترضخ لرغباتك، وستتمكن من التحكم في حياتك.

إن السبيل إلى الحصول على الإيمان هو تكرار الكلمات؛

فكلما زادت قوة شخصية الإنسان زادت قوة الأفكار، وستكون أكثر سرعة في إظهار نفسها، ومن ثم تحديد شكل الظروف في حياتك، وهذا ما ألهم الفيلسوف اليوناني هرقليطس لأن يتوصل إلى أن الشخصية تساوي المصير.

لعل الحكاية أفضل طريقة لتقديم تلك الحقائق؛ فبسبب البساطة التي تروى بها الأحداث، نستطيع التواصل بصورة مباشرة وبسيطة في عقلنا الباطن، وبذلك نستطيع إحداث تغييرات إيجابية جمة في حياتنا الشخصية والاجتماعية والمهنية.

اصبر، وتوكل على الله»، كررها كل يوم أكبر قدر ممكن وستشعر بالطمأنينة التي تمكنك من تجاوز صعوبات الحياة،

فإذا قوَّيت عقلك، فإن الظروف سترضخ لرغباتك،