❞ لم يكن بوسعي فعل شيء سوى البقاء هناك، والانتظار. وبما تبقى لي من قدرة على التفكير ظللتُ يقظةً، كنت أشعر أنني أفقد الاتصال مع نفسي تدريجيّاً.وبما تبقى لي من قدرة على التفكير ظللتُ يقظةً، كنت أشعر أنني أفقد الاتصال مع نفسي تدريجيّاً. كنت أترك نفسي تتصرف كيف تشاء، فلم تعد لدي القوة. بين الحين والآخر، كنت أفكر أنه لم يعد يهمّني شيء، فقد كنت سأظل
المؤلفون > جوزبه كاتوتسيلا > اقتباسات جوزبه كاتوتسيلا
اقتباسات جوزبه كاتوتسيلا
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جوزبه كاتوتسيلا .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتاب
لا تقولي أنك خائفة
-
بالرغم من كل شيءٍ، ربما كنت أشعر أنني لا أزال بعيدة عن الخطر، لا أُقْهَرْ، سامية كما عهدتها دائماً. كنتُ قد فقدتُ هويتي، كما كنتُ أجد صعوبة في أن أتذكر مَن أنا، وكانت الذكريات تطفو على السطح كالبرق الخاطف عندما كانت تريد ذلك. ولكنْ؛ ربما ما كنا عليه في أعماقنا لا يُمحَى. ربما الأمر كذلك، فنجد أنفسنا - في نهاية المطاف - نتعرف على هويتنا، من خلال أفعالنا، فحسب ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:
****
#أبجد
#لا_تقولي_أنك_خائفة
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابلا تقولي أنك خائفة
-
كان ينقصني الهواء، حتى في أحلامي.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابلا تقولي أنك خائفة
-
خارت قواي. كنت ذكرى لنفسي، دون حاضر، مجرد خيط رفيع من الذكريات والصور المتناثرة. كان هذا حالي.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابلا تقولي أنك خائفة
-
سرعان ما أدركتُ أن هذه كانت أحد سمات “الرحلة” التي ستغيّرك إلى الأبد: لا أحد مطلقاً بإمكانه أن يعرف في أي وقت ما الذي سيقع في الدقيقة التالية.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابلا تقولي أنك خائفة
-
واصلت الضحك، وحدي، تغمرني ذكرياتي المُخَلِّصَة.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابلا تقولي أنك خائفة
-
اقتنِصْ أحلامك
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابلا تقولي أنك خائفة
-
كنت تاركةً ورائي أفريقيا، عائلتي، أرضي. شرنقتي، سواء كانت كبيرةً، أو صغيرةً. كل ما بقي لي من قصتي تم إلقاؤه داخل كيس صغير من البلاستيك الأبيض.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابلا تقولي أنك خائفة
-
كنا سنترك حقائبنا هناك إلى الأبد. هكذا كما تركت هناك - أيضاً - حياتي
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابلا تقولي أنك خائفة
-
فراشات لم يكتمل نضجها بعد، ولم تكن ترغب في ترك شرنقتها.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابلا تقولي أنك خائفة
-
فراشات لم يكتمل نضجها بعد،
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابلا تقولي أنك خائفة
-
الآن أصبحت وحيدةً مجدداً. مرةً أخرى، شخصٌ ما عزيز على قلبي يتركني.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابلا تقولي أنك خائفة
-
وكنت أعيش كلَّ ساعةٍ محاولةً أن أمتصّ أكبر قدر ممكن من الذكريات، واستيعاب التفاصيل التي كانت تلزمني في هذا.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابلا تقولي أنك خائفة
-
لا تقولي انك خائفة
مشاركة من يوو ، من كتابلا تقولي أنك خائفة
-
وباتت المحارِبة الصغيرة مستعدةً، مرةً أخرى، للقتال.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابلا تقولي أنك خائفة
-
كان هذا ما علّمني إياه أبي عندما كنت صغيرةً. لا يجب أن تقول إنك خائف، وإلا فإن الخوف - ذاك الوحش الشرير القبيح - لن يرحل أبداً.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابلا تقولي أنك خائفة
-
قضينا تلك الفترة قبل الانفصال في حالة من التعلق والرفض المَرَضِيَّيْن. إذا كانت إحدانا - عند العودة إلى المنزل - لا تجد الأخرى، كنا نبحث عن بعضنا البعض لساعاتٍ، وعندما تجد كل واحدة منا الأخرى، لم نكن نتحدث سويّاً. أو كنا نتشاجر، الأمر الذي لم نفعله قبل ذلك قط، وعندما كانت أمي وسعيد يتدخلان؛ كي يصلحا بيننا، كنا ننفجر في البكاء، ونتعانق، بقوة.
كانت هذه طريقتنا المعقّدة لخلق مسافة بيننا.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابلا تقولي أنك خائفة
-
بات النفق الذي دخلت فيه بعد موت أبي أكثر عمقاً. كل ما كان يمكنني فعله هو أن أخفض رأسي، وأعدو خارجه. كان لدي هدفٌ واحدٌ: ألا أفكر في الأمر
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابلا تقولي أنك خائفة
-
بات النفق الذي دخلت فيه بعد موت أبي أكثر عمقاً. كل ما كان يمكنني فعله هو أن أخفض رأسي، وأعدو خارجه.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابلا تقولي أنك خائفة
-
كنا نوجد نحن فقط: العشب الذي يخزني في ظهري، الهواء الذي يصبح منعشاً وخفيفاً وقت المساء، السماء المليئة بالنجوم، أنفاسي المتسارعة، وأنا.
مشاركة من Reham Magdy Alkady ، من كتابلا تقولي أنك خائفة