المؤلفون > عادل عصمت > اقتباسات عادل عصمت

اقتباسات عادل عصمت

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عادل عصمت .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

عادل عصمت

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • بدأ نور الفجر يدخل من النوافذ، نور أزرق شفاف على أجساد نائمة وصاحبنا بجوار رفيقه لا يتمكن من حسم أمره كيف يمكن أن يخبرهم؟ لقد ناموا ونحن على أبواب تل أبيب، والآن يستيقظون وأرضنا محتلة وجيشنا مهزوم،

    مشاركة من Ismail Hassan ، من كتاب

    أيام عادية

  • "كل يوم ينتظر بشوق أن ينتهي من درس من دروسه الخصوصية، لكي يحتفل بهذا السرب من الأحداث الهشة، التي ترفرف حول مجرى الحياة، وتشكل هامشًا جذابًا، يتكئ عليه لكي يواصل الحياة".

    مشاركة من محمد الحسن ، من كتاب

    أيام عادية

  • “لا أحد يعيش من غير أمل”.

    ‫ سألها بجدية:

    ‫ “حتى في قلب اليأس؟”

    ‫ قالت:

    ‫ “ حتى في السجن”.

    ‫ وأكملت وعيونها تبرق:

    ‫ “احتمال يكون الميتين عندهم أمل”

    مشاركة من Nora Nagi ، من كتاب

    أيام عادية

  • المشردون في الشوارع يكتبون قصصهم بأجسادهم.

  • إذ إن الوهن من العمل اثني عشر ساعة في اليوم، يجعل الجسد منفصلًا عنك، يترك لك فرجة صغيرة من الوعي لتحلم بالسرير، ورغم ذلك يكون أكثر سعادة، من مشوار الصباح الذي يمشيه بخطوات ثقيلة إلى محطة البنزين، لا يريد للطريق أن ينتهي ولا يريد أن يصل إلى العمل.

    مشاركة من آلاء مجدي ، من كتاب

    أيام عادية

  • بحث عن محطة أخرى، أكثر تشوشًا كانت تقول نفس الخبر. ترك الراديو على محطة بعيدة يصل منها وشيش مثل وشيش الحشرات على شواطئ الترع في الليل.

    مشاركة من آلاء مجدي ، من كتاب

    أيام عادية

  • أهلك، هكذا منذ آلاف السنين، يقدسون الموتى، كل الموتى في نظرهم "أوزير الطيب".‏

    مشاركة من Fatma Sharnoby ، من كتاب

    مخاوف نهاية العمر

  • وسوف يَسخرُ في سرهِ من كلمة "وطن"، لكنه بالتدريج سوف يَتَحرر من حسه بالحرج عندما يكتشف أن تعليمهم في الغرب لم يكن إلا قشرة، وإن لم يكن مغموسًا بالألم فلن يُثْمرَّ شيئًا.

    مشاركة من Fatma Sharnoby ، من كتاب

    مخاوف نهاية العمر

  • ❞ الانحراف يبدأ من المتدينين الذي يمارسون الشعائر بلا قلب، والناس التي ترى في الشعائر مجرد حفاظ على شعرة مع السماء ❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #أيام_عادية

    مشاركة من احمد الحسين الحسن ، من كتاب

    أيام عادية

  • الناس يمكن أن تقتل بعضها من أجل شبر من الأرض. غريبة!! الأرض أغلى من الحياة.

    مشاركة من احمد الحسين الحسن ، من كتاب

    أيام عادية

  • يقول: “الألم سيعلمك”

    مشاركة من احمد الحسين الحسن ، من كتاب

    أيام عادية

  • الزمن هذا الوحش غير المرئي يذيب الحياة ويبددها.

    مشاركة من reader girls ، من كتاب

    أيام عادية

  • التعليم يُخرب الناس، يفقدهم القدرة على تحمل الحياة، يصبحون مثل القش، بمجرد أن تلمسه النار يشتعل في هبّة عالية ثم ينطفئ سريعًا، تاركًا رمادًا خفيفًا مثل التراب.

    مشاركة من Rami Hamdi ، من كتاب

    أيام عادية

  • مات “محمد الزمر” بائع الجرائد، فارتبكت حياة الأستاذ “حسن السبع” وأصبح غير قادر على صيانة عادات هوّنت عليه سنوات المعاش العادات في السنوات الأخيرة من العمر، تعمل كإطار يُسَيّج الحياة ويمنعها من الانفراط، لكن الموت ينشط أيضًا، ويحمل الأصحاب والأحبة

    مشاركة من Sfam141 ، من كتاب

    أيام عادية

  • وذهبوا إلى دار نعمة. كانت ماتزال تسأل النسمة في الفضاء هل تزوم لأنـها تحمل صوت الراحلين؟ وتسأل السد في عينيها أن ينفتح حتى يفيض النيل

    مشاركة من Mahmoud Fayez ، من كتاب

    جنازة السيدة البيضاء

  • بعد الموت تشعر بأن الدنيا بلا معنى.

    حقيقة ما معنى كل ذلك؟

    مشاركة من Hanan Belal ، من كتاب

    جنازة السيدة البيضاء

  • لماذا يريد البشر أن يكونوا حاضرين أثناء غيابهم؟ أليس هذا أمرًا غريبًا؟ يستبد بهم طموح غريب أن يكونوا مؤثرين وتاركين بصمة علي الحياة بعد غيابهم. لماذا يمنحهم هذا قوة وفرحًا؟ ألا تكمن هنا بذور بؤس وتعاسة؟ وظن أن الكارثة تكمن في هذا النزوع بأن يبقي الإنسان حيًا إلي الأبد، خالدًا، وفي تلك الأصباح التي كان يحاول فيها التخلص من صوت علياء، اعترف لنفسه أن الحياة تبدأ من مقاومة هذا الميل "

    من قصة" لن أتذكرك أبداً "من المجموعة البديعة #مخاوف_نهاية_العمر

    للكبير الذى نحب كتاباته  #عادل-عصمت

    مشاركة من Ahmed Mahmoud Gamal ، من كتاب

    مخاوف نهاية العمر

  • سيكون قد تعب من تلك الأسئلة وهو يدخل الأربعين من عمره، مع بزوع قرن جديد، وسوف يجد بعض السلوى في علاقة عاصفة، مع أستاذة من بلاد الشام، حطت فجأة على تلك المدينة الصحراوية، وجاءت لتدرّس في نفس القسم.

    كان قد وهن من الغربة والآلام، ومن أول يوم أدرك أنه لن يكون قادرا على مجارات شهوات امرأة تربت في الجبال، لكن الأدوية الحديثة قدمت له الحل في أقراص زرقاء فعالة من أجل قوة الانتصاب، ستساعده في مجاراة شهوات المرأة الجبلية وقوة وصولها إلى قمة الرغبة كأنها في طقس بدائي.

    في الصباح عندما تتلاشى شهقات الليل، لا يبقى غير حس بثراء أبيض كالحرير، يجلس في الشرفة معرضا وجهه -مغمض العينين- لنسيم الصحراء، ومع طعم القهوة، يرى أنه لم يتبق من الليل غير وجع في الجسم، وأن الشهوات لم يعد لها وجود. وراح يعاني من لون آخر من الألم: معاينة زوال اللحظات.

    صباح أيام الأجازات ينزل في الفجر من بيت زميلته، يشعر بأنه يكاد يرى الزمن وهو يمر، هذا الزوال المؤلم للمتع لا يمكن تحمله، فيحاول بكل طريقه، البقاء في حالة الشبق، وساعدته الأقراص الزرقاء على ذلك. كانت بالنسبة له معجزة، لكن نصف القرص لم يعد مؤثرا، وأصبح يتناول قرصا كاملا، ثم قرصين، ممتنا لهذا الأقراص التي أعادت إليه الشباب.

    ........

    من قصة "لن أتذكرك أبدًا"

  • أخبرتني مريم أنها لم تشف من تلك الزيارة. بدا لها أن الفقر الذي رأته لا يمكن أن ينتج أفكارا على تلك الدرجة من السمو، وشعرت بالكراهية تجاه نفسها لأنها تفكر على هذا النحو، كأن الأغنياء هم فقط من يمكنهم أن يفكروا تفكيرا ساميا، رأت التحيز، ورأت أنها خاضعة للصورة الذهنية أن تلك الأماكن الفقيرة (ما يطلق عليه صحفيا العشوائيات) تغص بكائنات في أدنى درجات البشرية. تلك الفكرة التي روجتها المخاوف وتلوح في تصريحات الساسة بأن الجوعى سوف يهجمون على القاهرة ويحرقون الأخضر واليابس، أو تظهر في برامج الصدقات أو الرعاية الاجتماعية التي تساعد في تكوين صورة ذهنية عن أن البشر في تلك المناطق أنصاف متوحشين. لا يقال هذا صراحة، لكنه متضمن داخل القول، ورأت خطورة تلك النظرة التي تتهم الناس بأنهم أقل في السلم البشري لذا هم يستحقون ما هم فيه، ولا يمكن أن يطلع منهم أي شيء سامي، وبالتالي يمكن إبادتهم في مراحل الاضطرابات بلا أي شعور بالذنب.

    ......

    من قصة "حديث مريم"

  • "يومها عرف أن الغناء هبة سماوية، يمكن أن تمسد الجراح فتصبح محتملة".

    مشاركة من Nourhan Abu Ouf ، من كتاب

    مخاوف نهاية العمر

1