اقتباسات إنعام ديوب

إنه صانع بسمتي،مصدر راحتي،وقود قلبي وحلم حياتي.

أحبه،أحبه حتى الإغماء،أحبه حتى انتهاء الحب، أحبه حتى يجمعني به ربي الكريم..

أحبه حتى نجعل القدر يبتسم كلما تذكرنا 💙

تعود ليالي الخريف..

وما تزال النساء تحلمن بقصة حب أبدية..

والرجال يشتهون عاصفة حب لا تنتهي...

ستحمل عيناي إمضاء خسارتي، وتحولت ابتسامتي إلى مجاملة عابرة..

وأما إكمال حياتي فقد فرضته ذهنية التحريم..

تحريم الانتحار في عرف كل الأديان!

الحياة كلها قسوة ،الحياة غير عادلة، الحياة لا تعرف الطبطبة حتى مع المدللين فيها ..

وحده الزمن كفيل بنقلنا من حالة فكرية وجدانية إلى أخرى قد تكون مختلفة الصفات ،نتابع كمشاهدين حياة بأحداث جديدة إلى أن نصل إلى مرحلة المشاركين في كل المشاهد!

نتحدث مثل مراهقين تائهين على ضفاف اشتهاء.. يلبسهما العري ويخلعهما الحياء، يرتشفان حلما على حساب رغبة، ويرسمان سرا على ألواح حلم، يكتمان نفسا خشية اجتياح، ويستقيان شغفا من رضاب الأمنيات ،نقاوم الوقوع في الحب دوم ان ندرك أن للاستسلام طعما آخر..💙

أمام رغبات الحب ،نقف كلنا عراة أو أشباه عراة..

لسنا عراة ثياب وإنما عراة مبادئ وتربية و أخلاق ودين.

كانت الروح محلقة و كان القلب مايزال نائما في أحضان الهيام .. ما أجمل السكينة و ما أحلى السلام بعد ثورة الجسد .. ما ألذ أن يحبك شخص و كأنك أول و آخر انسان على الأرض .. وما أشهى أن ينتابك شعور يعاش و لا يحكى و لا تعبر عنه أبجديات العالم .. رابط كيميائي دافئ الهوى يميتك و يحييك و يسمو بك لمكانة تمنحك القدرة على التحليق في سماء الطمأنينة و الترفع ... و الإبحار بعيدا عن فوضى الأفكار و أسباب الألم !

إنها الشرارة الأولى بين رجل و أنثى .. شرارة لا يستطيع إشعالها إلا رجل من صوان و إمرأة من نار ..و نار المرأة كمبدأ الثوار مشتعلة دائما لا يستفز سكونها إلا رجال ليسوا كالرجال و لا يمكن إخمادها إلا بنشوة النصر و لا يطفئ لهيبها إلا بطولة الرجال أو رجولة الابطال ..

نعيش لنتعلم ونتعلم لنعيش و الخاسر الوحيد من لا يعي هذه المعادلة .. لا شيء يأتينا دون ثمن و عندما يكون الثمن غاليا ستحصل على أفضل خيار و ان لم يكن أفضل خيار فأنت الخاسر مرة أخرى ..