اقتباسات تسنيم عبدالله

أشعل النار في روحي

‫ كي أبدو مضيئة ولامعة في أعينهم

‫ لم أكن أعرف أنني سأحترق في النهاية

‫ وأتحول لرماد.. رائحته بطعم المحبة

كلنا كنّا أسوياء نفسيًا

‫ ومتسقين مع ذاتنا،

‫ لولا إننا قابلنا ناس

‫ أذاها علّم فينا وغيّرنا!

تبحث دائمًا

‫ عن الحُب

‫ وهي لا تعلم

‫ أنها مصدره.

لا أحد يستحق أن تبذلي مجهودا خرافيا فقط ليبقى!

إذا لم تزهر الوردة ينبغي عليك أن تصلح التربة التي تنمو فيها، لا الوردة”

في النهاية.. كل الحاجات اللي فارقتك يمكن ماتكنش فارقتك بنية الفراق قد ما فارقتك عشانك.. عشان تدي فرصة لحاجات احسن.. حاجات انت تستاهلها أكتر.. يمكن عشان انت تتعلم تبقى أقوى وأحسن.

سيراك أحدهم تشتعل فيظنه بريقًا آخاذًا لا يمكنه أن يغض بصره عنه. وهكذا تحدث المعجزات.. هكذا تبدأ الأحلام.. وهكذا تستمر في أن تحرق ذرات منك فيما يظنه الآخرين لمعانًا من أجل ما تحب.

يسحبني حزني من بين يديك

‫ بكل خفة وبراعة

‫ والغريب أنك لا تقاوم!

‫ -

‫ أمسك بما في يدي بقوة

‫ حتى أكاد أكسرها

‫ ثم أفتحها لأجد أن يداي فارغتان!

‫ كسرتهما من أجل لا شيء.

»إذا لم أكن حبك الأعظم.. اسمح لي بأن أكون خسارتك التي لن تتمكن أبدًا من تعويضها!»

مضمون هذا الكتاب عن التعافي، عن التجاوز، عن الرحلة في هذه الحياة، وعن الثمن الذي ندفعه في مقابل السعادة، عن البحث عن الذات، وعن اكتشاف إمكانيات النفس التي لا حدود لها، عن الحبيب الذي فقدت، والحبيب الذي سيظل بجانبك للأبد