المؤلفون > عادل خزام > اقتباسات عادل خزام

اقتباسات عادل خزام

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عادل خزام .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

عادل خزام

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الحُبُّ: طابعُ بريدٍ على ظَهْرِ سُلُحْفَاةٍ

    مشاركة من ساره رضا ، من كتاب

    كتاب الحب

  • الحُبُّ: رسالةُ وداعٍ فارغةٌ، مختومةٌ بقُبْلَةٍ

    مشاركة من ساره رضا ، من كتاب

    كتاب الحب

  • الحُبُّ: حين تَصعدُ للقطارِ وأنتَ تُدرِكُ أنْ لا محطَّةَ قادمةٌ

    _ عادل خزام

    مشاركة من ساره رضا ، من كتاب

    كتاب الحب

  • الحُبُّ: حادثٌ مروريٌّ بين قلبَيْن

    مشاركة من ساره رضا ، من كتاب

    كتاب الحب

  • الحُبُّ: بعد أن افترقْنا، بقي ظِلَّانا مكانَهُما متعانِقَيْن

    مشاركة من ساره رضا ، من كتاب

    كتاب الحب

  • الحُبُّ: الأسدُ حائرَاً أمامَ السُّلُحْفَاة

    مشاركة من ساره رضا ، من كتاب

    كتاب الحب

  • الحُبُّ: امرأةٌ تبحثُ عن الحنانِ في حُضنِ ذئبٍ

    مشاركة من ساره رضا ، من كتاب

    كتاب الحب

  • الحُبُّ: غطَّى الثلجُ فمِي، لأني لثلاثِ ثوانٍ، لم أُردِّدْ اسمَها

    مشاركة من ساره رضا ، من كتاب

    كتاب الحب

  • الحُبُّ: أنا وأنتِ على الأرجوحةِ، وما مِنْ ريحٍ تدفعُنا

    مشاركة من ساره رضا ، من كتاب

    كتاب الحب

  • الحُبُّ: أن تَعبُرَ الطائراتُ فوقَ بَيتِكَ كلَّ يوم، ولا تملُّ من التلويحِ لها

    مشاركة من ساره رضا ، من كتاب

    كتاب الحب

  • الحُبُّ: حين دخلتُ بيتَها لأوَّلِ مرَّةٍ، حَكَّت قِطَّتُها رأسَها برأسِ حذائي

    مشاركة من ساره رضا ، من كتاب

    كتاب الحب

  • الحُبُّ: التاكسي الذي يظهرُ لكَ فجأةً في زُقاقِ آخرِ الليلِ

    مشاركة من ساره رضا ، من كتاب

    كتاب الحب

  • ‫ شُعراءٌ لم نذقْ يوماً حنانَ المُمرِّضاتِ

    ضربُونا بسِيَاطٍ مدرسيَّةٍ،

    فلم نرَ الملاكَ يبكي

    دفنُوا شِفَاهَنَا في القواميسِ المُغلَقةِ،

    ولم نسمعْ تمرُّدَ البرقِ ‫

    وكان الخوفُ سَتْراً لعشيقاتِنا

    ‫والآهُ محبوسةٌ في سردابِ أسرارِنا معَنا ‫

    مَن هذا الذي يطرقُ الورقةَ؟

    ‫ مَنْ يدُهُ المُحنَّاةُ بزَبَد البحرِ؟

    ‫ طلاسمٌ وجهي، فَمَنْ أنا، أيُّها البياضُ؟

    ‫ تدورُ الباءُ حول همزتِها في بُؤبُؤِ العينِ، ‫

    وتصيرُ بُؤرةَ ما أرى ‫

    تهربُ امرأةٌ من قُصُورِ الحرب، ‫

    وتضعُ مولودَها

    الفضِّيَّ في خرابةٍ

    ‫ رجالٌ مُلتحُون حتَّى بُطُونهم، يُلوِّحون لتاكسي الآخرةِ

    ‫ رياضيُّون يسبحُون في نهر دمٍ بأذرعٍ مربوطةٍ

    ‫ والملاكُ يرى ذلك، ولا يبكي

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    الربيع العاري

  • أُنادي على المعجزات: اخرُجي من حفرةِ الانتظارِ

    ‫ ماذا سيتغيَّر لو استحمَّ فقراءُ المدينةِ في بركةِ القصرِ؟

    ‫ لو أنَّ غيمةً أمطرتِ الألماسَ

    أو ربَّما تتجرَّأ طفلةٌ، وترسمُ البحرَ وَرديَّاً، والليلَ أخضر

    ‫أو ربَّما يخرُجُ المرضى في مُظاهراتٍ ضدَّ الصَّيدليَّةِ

    ‫ومن عادةِ المعجزاتِ أنَّها إذا أتَتْ، يتوالى جَرَيَانُها

    ‫تصيرُ القُبُورُ المُقفِرةُ فنادقَ للصَّالحينَ

    والجرائدَ لِحافاً دافئاً للصَّيارفةِ بعد إفلاسِهِم

    والخمَّاراتِ سُقيا لعابري المصيرِ

    ‫ أنادي على الكلماتِ الخائفةِ: اخرُجي مع العُراة

    فُكِّي نقابَ سَتْرِكِ

    الموتُ والحياةُ عَبَرَا على ظَهْر حمارٍ، واستقرَّا خارجَ السُّؤالِ ‫ ولم يبقَ للشَّكِّ سوى شَوكِهِ

    ‫ ولم يبقَ للدَّجَّال إلَّا الخناجرَ والعقاربَ تحتَ سريرهِ ‫ عطايا، خُذْنا عطايا،

    أيُّها الزمنُ الواقفُ في اللَّامكانِ ‫ فتيةٌ صُلعانٌ، ونليق بمِقْصَلَتِك الورقيةِ

    ‫ عائلاتٌ ننامُ بأكملِنا في طبقِ الذئبِ الشَّبعانِ

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    الربيع العاري

  • الحب ‌: رجل و زوجته الجديده يسقيان الورد على قبر زوجته السابقه!:

    مشاركة من anfal anfal ، من كتاب

    كتاب الحب

1