البدايات. دائمًا ما تكون البدايات ساحِرة أخاذة، يشوبها الشوق واللهفة، الرغبة والمُتعة، دلال المرأة وغَزل الرجل، كقطارين يمشيان في نفس الاتجاه على السكة الحديد ويأملان كُل الأمل أن يتقابلا في محطةٍ ما،
المؤلفون > شيماء سليم > اقتباسات شيماء سليم
اقتباسات شيماء سليم
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات شيماء سليم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Mayadaa H. Mohammedd ، من كتاب
نيجما
-
أنا اللي مبعرفش أختار، وأنا اللي عودت كل اللي حواليا إنهم يختاروا لي كل حاجة وأنا بعيش بتقبل وبس..
مشاركة من Mayadaa H. Mohammedd ، من كتابنيجما
-
من لُطف القدرعلى الواحد، إنه يلاقي في حياته ناس متقبلاه زي ما هو، ميسرين عليه الدنيا ومش حاطينه دايمًا في نمط وإسلوب حياة مش بتاعه فيضطر يجاهد لأجل ما يحافظ عليه أو ميخسرهوش..
مشاركة من Mayadaa H. Mohammedd ، من كتابفوبيا العلاقات
-
«أُجيد التخلي عن الأشياء التي أُحِب،
إذا ما لَاح في الأُفق وَهم تخليها عني!»
مشاركة من Mayadaa H. Mohammedd ، من كتابفوبيا العلاقات
-
«إنني مرهق،
متى سيرى أحدنا الاخر؟!»
مشاركة من Mayadaa H. Mohammedd ، من كتابفوبيا العلاقات
-
«لا أستطيع تخليص نفسي من الشعور
بأنني لستُ في المكان المناسب.»
مشاركة من Mayadaa H. Mohammedd ، من كتابفوبيا العلاقات
-
محدش خاف إلا ما كان محتاج يطمن، محتاج يتطبطب على خوفه ويتمسح على جرحه بمنديل حرير.
مشاركة من Mayadaa H. Mohammedd ، من كتابفوبيا العلاقات
-
بقيت بمشيهم بنفسي وأزعل عليهم شوية أحسن ما يفجعوني هم بخذلانهم وهجرهم ليا..
مشاركة من Mayadaa H. Mohammedd ، من كتابفوبيا العلاقات
-
الناس دي بيكون عندها مشكلة في إنعدام الأمان؛ حد دايمًا مش مطمن وفاقِد الأمان ودور اللي بيحبوهم إنهم يطمنوه مش يزودوا خوفه ويخانقوه على مشاعر مش بإيديه يحسها ولا كانت رغبته إنه يصعبها على نفسه وعلى اللي حواليه، هو بس خايف.!
مشاركة من Mayadaa H. Mohammedd ، من كتابفوبيا العلاقات
-
إن ما تجهله الكثير من النساء عن الرجال أن الرجل «السَوي» لا يحتاج إلى التحكُم ولا التسلُط ولا هو يضع نفسه في «حلبة مُصارعة» مع المرأة مِثلما يحدُث الآن من نِزاعات تقودها مُدعيات التحرُر والاستقلالية ويُقابلها الرجال -على الجانب الآخر- بالتَحدي والتقليل من شأنها، الأمر الذي قاد الكثيرين إلى هلاك علاقاتهم بل وانتهاء علاقات أُخرى كانت على مشارف البِدء ولكِن التمسُك بتلك الأفكار الخاطئة قد صنع حاجِزًا وخِلافًا كبيرًا بين المرأة والرجل، عذرًا أقصُد: الرجُل والمرأة..
في حين أن الرجل يحتاج دومًا أن يشعُر بالتقدير والاختلاف، أن فتاته تترُك له القوامة التي قد فُطِر عليها بما امتاز به من قُوة وصلابة وقُدرة على التحمُل، بالوقت الذي تكون هي فيه مصدر دَعمه وقوته ومُساندته جنبًا إلى جنب. يُحب أن يرى بعينيها يقينًا بقُدرته على هدم تِلك الدنيا وإعمارها من جديد حتى وإن كان ذلك خُرافة لا وجود لها، حينها فقط.. يشعُر أنه يمكنه فِعل أي شيء حتى يكون لها مثلما تراه بعينيها وأكثر، فيكون لها الداعِم والسانِد والمُخلص دومًا ويُحبها حُبًا إن فُتِح مجراه برغبةٍ مِنه، لا يَجِف بعدها ولا يَنضب أبدًا..
مشاركة من Shimaa Sileem ، من كتابنيجما
السابق | 1 | التالي |