المؤلفون > أحمد أمين > اقتباسات أحمد أمين

اقتباسات أحمد أمين

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد أمين .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • أما زمنك هذا فقلِق مضطرب حائر ، كَفر بالقديم ، ثم لم يجد جديداً يؤمن به

    مشاركة من DeeNa Ayman ، من كتاب

    إلى ولدي

  • فالمدنية الحقة إنما تقاس بإسعاد الناس لا بكثرة الاختراع ولا بكثرة التجارب.

    مشاركة من عمــــــــران ، من كتاب

    إلى ولدي

  • قلة العلم مع الأمل والطموح خير من كثرته مع اليأس والقنوط

    مشاركة من Dania ، من كتاب

    إلى ولدي

  • إن الأُمة ترسل مبعوثيها ليكونوا خير ذخيرة لها وقادة إصلاحها ومتزعمي نهضتها، فإن هم استولى عليهم " القرف" واقتصروا على التقزز مما يرون وإطلاق ألسنتهم بالعيب في أُمتهم والإشادة بذكر أُوربا ومحاسنها كانت خسارتنا فيهم مضاعغة.. خسارة في الأواح وخسارة في الأموال وخسارة في خلق أَعداٍ للأُمة من ذاتها.

    مشاركة من عمــــــــران ، من كتاب

    إلى ولدي

  • "الإرادة هي القوة الفاعلة في الإنسان وبدونها تكون أوامر الضمير أحلامًا وأماني لا قيمة لها."

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    كتاب الأخلاق

  • لم يرفع الإنسان عن مستوى الحيوان إلا فكره وقوته العاقلة

    مشاركة من رامي عزات ، من كتاب

    مبادئ الفلسفة

  • "لا قيمة للضمير يأمر وينهى إذا لم يدعم بإرادة تنفذ أمره ونهيه"

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    كتاب الأخلاق

  • فإن قصرت مدارسك وجامعاتك في ذلك، فتول أنت تربية ذوقك بنفسك، ووجه إليه كل همتك.

    مشاركة من عمر عامر ، من كتاب

    إلى ولدي

  • تحليل الإدراك هو أساس علم المنطق ...وتحليل الشعور هو أساس علم الجمال ...

    مشاركة من رامي عزات ، من كتاب

    مبادئ الفلسفة

  • أخطأ الناس فظنوا أن الراحة معناها الانغماس في الكسل، والإضراب عن العمل، والتمدد على سرير مريح، أو الاتكاء على كرسيّ مُجَنّح أو نحو ذلك؛ وليس هذا بصحيح دائمًا، ولو كان كذلك لما ملّ الناس هذه الراحة، ولما فروا منها إلى العمل، واستراحوا بالجد والتعب؛ إنما الراحة التغيير من حال إلى حال، من عمل إلى لا عمل، ومن لا عمل إلى عمل؛ ولو كان عدم العمل هو الراحة لكان السجن أروح مكان. ألا ترى الراحة تكون في الأشياء وأضدادها باستمرار؟

    مشاركة من Wafa Bahri ، من كتاب

    فيض الخاطر - الجزء الأول

  • العلم حياة العقل والدين حياة القلب...

    مشاركة من احمد ، من كتاب

    إلى ولدي

  • أكبر ما يؤلمني فيك وفي أمثالك من الشبان، أنكم فهمتم الحقوق أكثر مما فهمتم الواجب، وطالبتم غيركم بحقوقكم أكثر مما طالبتم أنفسكم بواجباتكم، والأمة لا يستقيم أمرها إلا إذا تعادل في أبنائها الشعور بالحقوق والواجبات معًا، ولم يطغ أحدهما على الآخر

    مشاركة من Mohamed Elkassas ، من كتاب

    إلى ولدي

  • "لولا أن إرادة الإنسان حرة في اختيار الخير والشر لما كان هناك معنى للتعاليم الأخلاقية"

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    كتاب الأخلاق

  • نعم رأيت من زملائي من تمسكوا بهذه الفضيلة فخسروا كثيرًا وفشلوا فشلًا ذريعًا، ولكن لم يكن عيبهم أنهم التزموا الحق والصدق والعدل، بل عيبهم أنهم التزموا هذه الصفات في سماجة، فقالوا الحق في غير أدب والتزموا الصدق في غير لباقة، وتحروا العدل في غير لياقة، فلم يكن الذنب ذنب الحق

    مشاركة من Maysah Khamis ، من كتاب

    إلى ولدي

  • والإرادة القوية سر النجاح في الحياة... وفضائل الإنسان وملكاته تظل في سبات حتى توقظها الإرادة.... فمهارة الصانع.... وقوة عقل المفكر.... والشعور بالواجب ومعرفة ما ينبغي وما لا ينبغي.... كل هذا لا أثر له في الحياة ما لم تحوله قوة الإرادة إلى عمل.....

    مشاركة من Hamada Dardeer ، من كتاب

    كتاب الأخلاق

  • ..ويقول ابن خلكان ايضا ان ابن شهاب الزهري "كان اذا جلس في بيته وضع كتبه حوله ,فيشتغل بها عن كل شيء من امور الدنيا ,فقالت له أمراته يوما :والله لهذه الكتب اشد علي من ثلاثة ضرائر " !

    مشاركة من عمــــــــران ، من كتاب

    فجر الإسلام

  • إن كثيرًا من إخوانك لا يرغبون في البحث للبحث، ولكن يرغبون في البحث للشهادة، فخالفهم واطلب البحث للبحث، والفرق بينك وبينهم إذًا أنهم إذا حصلوا على الشهادة ناموا وأنت إذا حصلت على الشهادة داومت بحثك وعشت طول عمرك باحثًا منقِّبًا . 🌹🌹

    مشاركة من NoOr Sultan ، من كتاب

    إلى ولدي

  • وقد حكوا أن معدة الإنسان قالت مرة: إني أهضم الغذاء كله، وأتعب في ذلك، ولا يصيبني منه إلا القليل، وقال القلب: إني أوزع الدم على سائر الجسد ولا ينالني منه إلا قطرات، وقالت الرجل: إني أسعى في الأرض شرقا وغربا لكسب القوت، مع إن حظي من ذلك العناء قليل، وهكذا، فأضربت الأعضاء عن العمل، فبعد مدة أحست المعدة بألم الجوع، وأحس القلب بالضعف، وأدرك كل عضو أن خيره في أن يعمل له ولغيره، فعادت جميعها إلى العمل.

    مشاركة من Majd Al-Masri ، من كتاب

    كتاب الأخلاق

  • وأكبر شقاء العالم الإنساني — أفرادًا وأممًا — أتى من أنه جهل قوانينها، أو عرفها ولم يسر عليها. ولا أمل في سعادته حتى يعلم، وحتى يعمل وفق ما يعلم.

  • … وأما فكرة الصوفية في القطب والأبدال، فهي أن الصوفية كما تأثرت بالإسلام تأثرت أيضًا بتعاليم الفلسفة، وخصوصًا الفنوسطية والأفلاطونية الحديثة، وخلاصتها أنه في القرن الثاني الهجري حينما ترجمت كتب الفلسفة إلى اللغة العربية اندس من بعض الجهات أو تسربت فكرة من الأفلاطونية الحديثة من مثل نظرية الفيض الإلهي والفناء في الله، وتأويل آيات القرآن بالرموز المعنوية، فهم إذا سمعوا قوله تعالى مثلًا: ﴿وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ * إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ * قَالُوا مَا أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا وَمَا أَنْزَلَ الرَّحْمَـٰنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَكْذِبُونَ * قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ﴾، أولوها بأن لها تفسيرًا باطنيًّا هو أن المرسلين الثلاثة هم الروح والقلب والعقل، وأن الاثنين الأولين هما الروح والقلب وهما اللذان كذبوهما، وأن الثالث هو العقل كالاعتقاد في نظرية الفناء في الله، وشرطهم أن الإنسان يجب أن تتلاشى شخصيته، وينعدم شعوره بوجوده كالذي قال: «دعني أفنى كما تفنى الأنغام في العود، فإننا إليه نعود»، وهم يدعون إلى فناء الفرد في الذات الكلية الإلهية، ولا يستطيع المكان ولا الزمان أن يحد هذه الذات المتناهية، وللمريد درجات في الفناء يترقى إليها شيئًا فشيئًا، ووسيلة ذلك عمق التأمل، وبعبارة أخرى المراقبة الدقيقة لحالات النفس، وينتهي به ذلك إلى

    غاية هي أن يصبح المتأمل فيه شيئًا واحدًا، وهذا هو التوحيد الصحيح.

    هذه النزعة وأمثالها هي بعض نزاعات الصوفية، وبعضهم يرى أنها لا تتنافى — بل يجب أن تكون— مع التزام الشعائر الظاهرة من صلاة وزكاة وصوم وحج، وبعض الفرق يرى أن هذه الشعائر الظاهرة ليس إلا وسائل لغاية، فمتى حصلت الغاية فلا لزوم لها وأن من حق الصوفي أن يتخطى كافة النواميس الخلقية، وأن يخرج على العرف الاجتماعي.على كل حال اندَسَّ إلى الشيعة الصوفية معًا بعض هذه التعاليم، وتلاقيا في بعض هذه المظاهر فكما اعتقد المهدية في المهدي واختفائه وخروجه؛ ليملأ الأرض عدلًا اعتقد الصوفيون أن هناك مملكة روحانية منظمة تنظيمًا دقيقًا، وهي وراء هذه المملكة الظاهرة، كما اعتقد الشيعة أن لهم أئمة غير الأئمة الرسميين من أمويين وعباسيين وغيرهم، وسمى الصوفية رؤساء هذه المملكة بأسماء خاصة كالقطب والغوث والأبدال، فالقطب يمثل الإمام أو الخليفة وهو على رأس المملكة الروحانية، وأحيانًا يسمونه قطبًا وأحيانًا غوثًا، فإذا سموه قطبًا فباعتبار مركزه في المملكة الروحانية وأنه على رأسهم، وإذا سموه غوثًا فباعتباره ملجأ الملهوف، وقد عرفوه بأنه موضوع نظر الله في كل زمان أعطاه الله الطِّلَّسْمَ الأعظم من لدنه، وهو يسري في الكون سريان الروح في الجسد وبيده قسطاس الفيض الأعم، وهو يتبع علمه وعلمه يتبع الحق وهو يفيض روح الحياة على الكون ومرتبته تسمى القطبية، وهو باطن روح الحياة على الكون ومرتبته تسمى القطبية، وهو باطن روح النبوة ولا تكون القطبية بعده إلا لورثته، وليسوا ورثته لصلبه ولكن ورثته ممن يستحقون هذه الولاية، وله في المملكة الروحانية نواب يسمون الأبدال، كل إقليم له بدل خاص يشرف على شئونه، وهكذا رسموا معالم هذه الولاية الروحانية، وقسموا أعمالهم وقالوا: إنها لروحانيتها معصومة كعصمة الأنبياء والأئمة، وهاموا في ذلك ما شاء لهم الخيال، فهم يضعون الخطط للعالم الظاهري؛ ليفعل ما يفعل ويترك ما يترك فسموا كثيرًا من كبار الصوفية بقطب الأقطاب والقطب الرباني ونحو ذلك.وسموه أيضًا بمجمع البحرين؛ لأنه يجتمع في بحر الوجوب والإمكان، وتجتمع فيه الأسماء الإلهية والحقائق الكونية إلخ … فكم من القرب بين تعاليم الصوفية وتعاليم الشيعة في هذا الباب، وكذلك بين تعاليم الصوفية وتعاليم المهدوية.

    مشاركة من Wafa Bahri ، من كتاب

    المهدي والمهدوية

1 2 3 4 5 6 ... 15