المؤلفون > غسان كنفاني > اقتباسات غسان كنفاني

اقتباسات غسان كنفاني

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات غسان كنفاني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إنه كان يتعين عليكم، إن أردتم استرداده، أن تستردوا البيت، ويافا، ونحن… الصورة لا تحل مشكلتكم، ولكنها بالنسبة لنا جسركم إلينا وجسرنا إليكم.

    ‫وعاد فارس وحده إلى رام الله،

    مشاركة من ElDoNz ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • كما لو أن العشرين سنة الماضية وضعت بين مكبسين جبارين وسحقت حتى صارت ورقة شفافة لا تكاد ترى

    مشاركة من ElDoNz ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • وحين دوى الرصاص وانطلق الناس يقولون إن الإنكليز واليهود أخذوا يكتسحون حيفا، راودها خوف يائس.

    مشاركة من ElDoNz ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • هل كان يعرف؟ هل أحس ذلك الشيء الفاجع قبل أن يحدث؟ أحياناً يقول لنفسه: بلى، عرفت ذلك قبل أن يحدث، وأحياناً أخرى يقول لنفسه: لا أنا أتصور ذلك بعد أن حدث، لم يكن من الممكن أن أتوقع شيئاً مروعاً من ذلك أن يحدث

    مشاركة من ElDoNz ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • وحين كان يقود سيارته وسط شوارع حيفا كانت رائحة الحرب ما تزال هناك، بصورة ما، غامضة ومثيرة ومستفزة، وبدت له الوجوه قاسيةً ووحشيةً

    مشاركة من ElDoNz ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • سلمان احمد

    مشاركة من Salman Ahmat ، من كتاب

    رجال في الشمس

  • لقد عرفت المرحومة أمي قبور كل الأولياء صحيح، ولكنها لم تعرف فيها إلا الخيبة..

    مشاركة من نجيب الحسيني ، من كتاب

    العاشق

  • إن المدن مثل الرجال، تشعر بالحزن وتشعر بالوحدة تفرح وتنام، وتعبر عن نفسها بصورة فريدة تكاد لا تصدّق، وتتعاطف بغموض مع الغرباء أو تركلهم. بل إن الأحياء في المدينة مثل الأولاد في العائلة، لكل منهم شخصيته ومنزلته ومزاجه، فثمة شوارع.

    مشاركة من نجيب الحسيني ، من كتاب

    العاشق

  • الفتات الذي يتبقى على موائد الزبائن.. السمك أحق به من سلة القمامة..

    مشاركة من Nayéra Magdy ، من كتاب

    موت سرير رقم 12

  • «لقد وجدوا عشرات الأرطال من الذهب في قبر فرعون.. فكم يساوي فرعون؟»

    مشاركة من Nayéra Magdy ، من كتاب

    موت سرير رقم 12

  • علينا أن ننقل تفكيرنا من نقطة البدء إلى نقطة النهاية..

    مشاركة من Nayéra Magdy ، من كتاب

    موت سرير رقم 12

  • لقد فكرت يوماً في أن أبحث عن طريقة تجعل أمر مساعدته مالياً شيئاً طبيعياً لا يحمل رائحة الإهانة..

    مشاركة من Nayéra Magdy ، من كتاب

    موت سرير رقم 12

  • أقصد أن هنالك بداية صغيرة لكل حادث كبير.

    مشاركة من Nayéra Magdy ، من كتاب

    موت سرير رقم 12

  • ‫إن الأشياء الصغيرة، حينما تحدث في وقتها، يكون لها معنى أكبر منها

    مشاركة من Nayéra Magdy ، من كتاب

    موت سرير رقم 12

  • كان الصف إذن عالماً صغيراً.. عالما من بؤس مكوم ولكنه بؤس بطل..

    مشاركة من Nayéra Magdy ، من كتاب

    موت سرير رقم 12

  • كنت حينما أعطى أجري حسب استحقاقي أحس شرف عملي، ولكنني حين كنت أوهب هبة ما كنت أقبلها وشعور بالإهانة يتراكم فوق سعادتي في أنني كسبت أكثر…

    مشاركة من Nayéra Magdy ، من كتاب

    موت سرير رقم 12

  • كانت السيارة الضخمة تشق الطريق بهم وبأحلامهم وعائلاتهم ومطامحهم وآمالهم وبؤسهم ويأسهم وقوتهم وضعفهم وماضيهم ومستقبلهم. كما لو أنها آخذة في نطح باب جبار لقدر جديد مجهول. وكانت العيون كلها معلقة فوق صفحة ذلك الباب كأنها مشدودة إليه بحبال غير

    مشاركة من Rabab Abdallah ، من كتاب

    رجال في الشمس

  • ❞ هل كان يتوقع تلك الفجيعة؟ الأمور هنا تختلط الماضي يتداخل مع الحاضر، وهما يتداخلان مع أفكار وأوهام وتخيلات ومشاعر عشرين سنة لاحقة، هل كان يعرف؟ هل أحس ذلك الشيء الفاجع قبل أن يحدث؟ أحياناً يقول لنفسه: بلى، عرفت ذلك قبل أن يحدث، وأحياناً أخرى يقول لنفسه: لا. أنا أتصور ذلك بعد أن حدث، لم يكن من الممكن أن أتوقع شيئاً مروعاً من ذلك النوع. ❝

    #عائد_إلى_حيفا

    مشاركة من maram muhammad ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • ❞ لمّا أفنت قلبي وحدة القلب ضغطتُ بك على ساعدي قائلة: «أنت الصديقة التي لا تخون» ولمّا مزّقت سمعي أكاذيب الناس وأحاديثهم المؤذية خاطبتك قائلة: «أنت لا تؤذين لأنك لا تتكلمين» ولما أذابني الجهل بدعواه، والغرور بسخافته، نظرت إليك قائلة: «أنتِ عالِمة لذلك تصمتين».❝

    مشاركة من maram muhammad ، من كتاب

    عائد إلى حيفا

  • مرة تقولون إن أخطاءنا تبرر أخطاءكم، ومرة تقولون إن الظلم لا يصحح بظلم آخر. تستخدمون المنطق الأول لتبرير وجودكم هنا، وتستخدمون المنطق الثاني لتتجنبوا العقاب الذي تستحقونه، ويخيل إلي أنكم تتمتعون إلى أقصى حد بهذه اللعبة الطريفة، وها أنت تحاول مرة جديدة أن تجعل من ضعفنا حصان الطراد الذي تعتلي صهوته.. لا، أنا لا أتحدث إليك مفترضاً أنك عربي، والآن أنا أكثر من يعرف أن الإنسان هو قضية، وليس لحماً ودماً يتوارثه جيل وراء جيل مثلما يتبادل البائع والزبون معلبات اللحم المقدد، إنما أتحدث إليك مفترضاً أنك في نهاية الأمر إنسان، يهودي، أو فلتكن ما تشاء ولكن عليك أن تدرك الأشياء كما ينبغي. وأنا أعرف أنك ذات يوم ستدرك هذه الأشياء، وتدرك أن أكبر جريمة يمكن لأي إنسان أن يرتكبها، كائناً من كان، هي أن يعتقد ولو للحظة أن ضعف الآخرين وأخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم، وهي التي تبرر له أخطاءه وجرائمه…

    مشاركة من abdulkarim moawad ، من كتاب

    عائد إلى حيفا