• نحن في العادة لا نعترف إلا بما نراه ونلمسه، وهذا غرور،، فما أقل ما نرى ، وما أقل ما ندرك في هذه الدنيا.
المؤلفون > د. مصطفى محمود > اقتباسات د. مصطفى محمود
اقتباسات د. مصطفى محمود
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات د. مصطفى محمود .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Noha Hassan ، من كتاب
العنكبوت
-
أصبح التفكير الديني موضة قديمة..
والعلوم الوضعية والعقول الإلكترونية أصبحت هي الأصنام العصرية
مشاركة من SA Mar ، من كتابفي الحب والحياة
-
ما يجد كل منا في حياته هو أشبه بكشف النقاب عما يكتم وعما يخفي في ذات نفسه
والله يعلم حقيقتنا من القدم, ويعلم عنا كل شيء, ولكنه أراد لنا أن نعلم عن أنفسنا بعض ما يعلم فخلق لنا الدنيا لنرى أنفسنا في أعمالنا
مشاركة من Ra Dhia ، من كتابالاسلام ما هو؟
-
إن الإنسان الذي خطا ربع مليون ميل في الفضاء إلى القمر عجز عن خطوة طولها بضعة أمتار ليعاون زملاء له يموتون بالجوع في الهند و آخرين يسحقهم الظلم في القدس و فيتنام
و أمريكا تلتقي بروسيا على سطح القمر و تعجز عن أن تلتقي بها في مجلس الأمن
و الهروب من تلك النفس و عطبها إلى فضاء الكون حيث يكون الإعتماد على قوانين الله الدقيقة هو الأمر المأمون و السهل .. و هو أسهل آلاف المرات من عكوف الإنسان على نفسه ليصلحها و يقومها
و لكنه في ذات الوقت هروب من رسالة الإنسان الأولى على الأرض .. أن يعرف نفسه و يقومها
بالفكر و بالدين و بالعلم معاً يصنع الإنسان نفسه .. أما بالعلم المادي وحده و بدون إيمان و بدون خلق فلن يصنع من نفسه إلا جباراً و مسخاً عملاقاً مشوهاً يتنقل بين الكواكب و يخترع أسلحة بشعة رهيبة للقتل الجماعي يدمر بها الكل ثم يدمر بها نفسه دون أن يدري
..
مشاركة من حسان بدر الدين ، من كتابلغز الحياة
-
هل أنت مشغول بحمع المال وامتلاك العقارات وتكديس الاسهم والسندات ؟ أم مشغول بالتسلق على المناصب وجمع السلطات والتحرك في موكب من الخدم والحشم والسكرتيرات ؟ أم ان كل همك الحريم ، وموائد المتع ولذات الحواس وكل غايتك ان تكون لك القوة والسطوة والغنى والمسرات ..
إذا كان هذا همك فأنت مملوك وعبد .
مملوك لاطماعك وشهواتك ، وعبد لرغباتك التي لا شبع لها ولا نهاية .
مشاركة من Emad Brnawi ، من كتابالشيطان يحكم
-
اول كتاب في حياتي ...
مشاركة من Lana Z. Sousa ، من كتابالروح والجسد
-
فليعكف كل منا على نفسه يروضها ويربيها ويزكيها ويكافحها فذلك هو الجهاد الأكبر الذي صنع الفرد المؤمن.
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابماذا وراء بوابة الموت
-
إن قوى الاقتصاد لا تستطيع أن تصنع لنا الإنسان الشريف النبيل مهما تحالفت بدولاراتها، وإنما الأخلاق تنمو بالمجاهدة الشاقة بين القوى الروحية العميقة في داخل الإنسان وبصراعه الدامي مع حوافز الحيوان ونداء المعدة وعواء الجنس وإغراء القوة، وهي أمور شديدة الصعوبة وتحتاج إلى درجات عالية من الإخلاص والصدق مع النفس والمواجهة اليومية والالتحام مع عوامل الضعف وإلحاح اللذة والمكاسب السهلة في كل لحظة.
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابماذا وراء بوابة الموت
-
لقد انتهيت ككائن بشري . كل ما تراه هو مجرد ذكرى متبقية مما تعودت أن أكونه . مات أهم جزء مني , ما كان في داخلي , منذ سنين .
مشاركة من Hug Hug2 ، من كتابالروح والجسد
-
والكثرة العاطلة من الشباب ممكن أن تتحول إلى كثرة عاملة إذا صادفتها الخطة المدروسة والتأهيل المناسب.
مشاركة من Asmaa Mousa ، من كتابالإسلام السياسى والمعركة القادمة
-
العرب أتوا إلى ليبيا أشبه بالغزاة ومع ذلك بقيت لغتهم، وذلك بفضل رسالة الإسلام، ومثل هذا حصل للترك ولغيرهم، فمن حمل لواء هذا الدين كان له بمثابة الجواز للمرور إلى كسب عقول الناس قبل عواطفهم.
مشاركة من alatenah ، من كتابحكايات مسافر
-
أروني صنعة تعرض على صانعها خمس مرات في اليوم وتتعرض للتلف !
مشاركة من Heba 009 ، من كتابحوار مع صديقي الملحد
-
نحن حمقى لماذا علينا ان ننجب مزيدا من الحمقى بحجة اكمال نصف الدين وأتمام نسل البشريه !
محــمّد عـلـي
مشاركة من محمد علي ، من كتابالذين ضحكوا حتى البكاء
-
"سيبوني وحدي مع ربنا أكلمه ويكلمني..أنا عمري ما اتعرفت عليه..وعمري ما ركعت له ولا صليت له..ولا استسمحته..دي فرصتي الوحيدة في اني أحبه ويحبني..وأرضى بحكمه ويرضى بعيوبي"
مشاركة من سلمى ماهر ، من كتابجهنم الصغرى
-
لا ثنائية ولا تضاد بين اختيار الرب واختيار العبد.. فقد اختار الرب للعبد ما اختار العبد لنفسه، فأصبح قدر الله وقضاؤه هو عين حرية العبد وطبعه وحقيقته .
مشاركة من manar salous ، من كتابالسر الأعظم
-
الحُب ليس بالشعور الذي نطلبه ونجري وراءه لمجرد التقليد ..
ولمجرد اننا سمعنا ان فلاناً أحب .. نأخذ ذبلنا ب اسناننا وطيران على اول جار واقف بالشباك ونروح نازلين فيه حُب ده كلام فارغ ودي هيا المراهقة فعلاً
الحب شعور تلقائي يغزو القلب من تلقاء نفسه بدون استدعاء بدون ان نرسل له التماساً
وحب السابعه عشر لايُمكن ان يكون حباً انه فضول ، نزوه شهوة
لعب , اي شيء الا أن يكون حباً❤️!
مشاركة من Majdal💛. ، من كتاب55 مشكلة حب