اقتباسات نجيب الكيلاني

- لماذا نعيش ؟

-لننعم بالحياة

- أنا لم أنعم بالحياة قط .. الذهب في يدي وأريد المزيد ،

الطعام كثير وأحلم بشيء آخر ، لدي البنات مع البنين

لكني أشعر بالحاجة والفقر أنفق أحيانا عن بذخ ولا

أستسيغ لذة في ذلك ، ما معنى ذلك يا كاميليا ؟ نعيم

الحياة ليس هو مصدر السعادة ، وظني أن ممارسة الحياة

هي السعادة أن أحيا وأفكر وأمرض وأشبع وأجوع وأتعب

وأستريح تلك هي السعادة وهذا ظني .... .

فرق كبير أن تعيش في السجن وبين أن يعيش السجن فيك

تعلمت من بين سطور القرآن أن أعيش حرًا، وأن أموت مكافحًا عن شرف العقيدة

ما أقسى استسلام الضعفاء حينما يُساقون إلى الموت ظلماً

الخوف يلد الرذيلة .. والهزيمة تمسخ ضعفاء الإيمان .. أنتم جياع برغم رصيدكم الضخم من الزاد .. تدقون الأبواب الصلدة في بله، ولو بحثتم عن المفاتيح لتفتح أمامكم باب النعيم الأبدي

قال عمر : " تعرف ولاتؤمن، المعرفة شيء والإيمان شيء آخر... ولاقيمة لمعرفة بدون إيمان ،مادمت قد عرفتَ فيجب أن تؤمن بالمعرفة اليقينية ....وقدرة الله ليس لها حدود ..."

الحب الحقيقى يا فتاتى لا يموت و لا يعتريه خوف

إذا كان حباً سامياً

فسيبقى سواء طوانا الموت أم كتبت لنا الحياة

((ان لكل انسان في هذه الحياة مبدأ ايا كان هذا المبدأ..

له افكار تحركه ، ولدية اشياء يدافع عنها .

قال في أسى :" الرأي العام !!! يالها من مأساة ...لقد عرفت ...لا تنضج المستنقعات إلا بالعفن ....والجاهلية الضاربة لاتلد إلا أحكاما متحيزة ،ولاتغرس إلا الرذائل ..زدائرة مفرغة ...انت تستعد ..وعدوك يستعد ...انت تحاول اكتساب الرأي العام ،وعدوك يفعل نفس الشيء.

النصر الذي ناله يقلب ميزان العدل ...الحق إلى جانب الأقوياء ..استمع إليّ جيدا.. الكفر ملة واحدة... ماقامت حربٌ في الدنيا ،إلا وكان أحد الفريقين اقوى عسكريا من الآخر ....التفوق العسكري وحده لم يكن العامل الحاسم ...ما اكثر الذين انتصروا وهم أقلّ عددًا وعدة ...لأأنهم كانوا اكثر إيمانًا "

"هل القتل الجماعي مباح وحده؟"

عيب المسلمين أنهم لا يعرفون تاريخهم، ولا يدرون إلا القليل عن بلادهم

أفراح الروح معلقة بالسماء ... بالجهاد الأعظم

إن الهوى والتعصب إذا دخل عقائد المتدينين، انزلقوا إلى متاهات خطرة وأتوا بأشياء عجيبة لا تمت إلى الديانة بصلة.

الانتظار على نوازع النفس معركة مقدسة

"إنني أبحث عن العزاء فلا أجده"

"الأمن هو أعظم ما في الحياة"

آه لأول مرة منذ سنين أنام قرير العين دون سهـــاد ...ترى،هل ذهبت ليـــــالي السهاد إلى غير رجعة

إن صداقتكما مخيفة.. لكم نخاف على داود أن تخرجه من دينه أيها الأب توما، وتدخله فى ديانتك". ضحك الجميع بينما رد البادرى قائلاً "كلنا إخوة".

-"هل أنا فى حلم أم فى يقظة؟ أيها الرجل الطيبون ماذا تنوون أن تفعلوا بى؟