المؤلفون > علي مصطفى مشرفة > اقتباسات علي مصطفى مشرفة

اقتباسات علي مصطفى مشرفة

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات علي مصطفى مشرفة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

علي مصطفى مشرفة

1898 توفي سنة 1950


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إن أول واجب على مفكرينا وقادة الرأي فينا، أن يوجهوا الرأي العام في البلاد العربية، صوب الفكرة العلمية.

    مشاركة من abd rsh ، من كتاب

    العلم والحياة

  • دواؤك فيك وما تشعر                 وداؤك منك وما تبصر                                                                                                                                                         

    وتزعم أنك جرم صغير               وفيك انطوى العالم الأكبر

    مشاركة من abd rsh ، من كتاب

    العلم والحياة

  • الناس لا يكلفون انفسهم عناءاً كبيراً في تصوير الحياة وتخيلها، وهم يبدون استعداداً مدهشاً لتصديق ما لا يجوز تصديقه، وتصور مالا ينبغي تصوره، وكأنما آلو على أنفسهم ألا يبذلوا جهداً، وألا يحملوا أنفسهم مشقة أو عناء،

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    العلم والحياة

  • ان الناس قد جرَوا على أن يقيسوا الأمور بمقياس القوة، وأن يزينوها بميزان السلطان، فما كان قويا، ومن كان قويا حفل الناس به، وعنوا بأمره وتولاهم الفضول في كل ما يخصّه ويحيط به.

    مشاركة من عمــــــــران ، من كتاب

    العلم والحياة

  • وإذا نحن أمعنا النظر قليلا في الطريقة التي يكون الناس آرأهم في الحياة، وجدناها تنظوي على كثير من عدم التبصر؛ فالناس لا يكلفون أنفسهم عناء كبيرا في تصوير الحياة وتخيّلها، وهم يبدون استعدادا مدهشا لتصديق ما لا يجوز تصديقه، وتصور ما لا ينبغي تصوره، وكأنما آلوا على أنفسهم ألا يبذلوا جهدا، وألا يحملوا أنفسهم مشقة أو عناء، والكثرة العظمى من الناس في جهل مطبق بحقائق الحياة، ومع ذلك فهم راضون عن أنفسهم، مدافعون عن جهالاتهم وأوهامهم، وإن بعضهم ليتحمس للحياة، ويضحي بنفسه في سبيلها، وآية ذلك أن جهالة الجاهل جزء من شخصيته ، فهو يجد في الدفاع عنها دفاعا عن نفسه وعن حياته.

    مشاركة من عمــــــــران ، من كتاب

    العلم والحياة

  • يقول سقراط في حواره مع جلوكون: "اعلم يا جلوكون أنه لا خلاص للدولة، بل ولا للبشرية من الشرور إلا إذا صار العلماء حكاماً أو صار الأمراء والحكام علماء وفلاسفة". فتجتمع القوة السياسية بالعلم والحكمة وقد بدأ العالم يدرك المغزى العميق لهذه العبارة البليغة.

    فخلاص الأمم اليوم ونجاة البشرية رهينان بهذا الاجتماع بين القوة السياسية وقوة العلم وحكمه، وليس معنى هذا أن يكون العلماء حكاماً أو الحكام فلاسفة كما تصور سقراط، بل إن اجتماع العلم والسياسة يتخذ شكلاً أخر هو التعاون والتأزر بينهما.

    مشاركة من abd rsh ، من كتاب

    العلم والحياة

  • وإذا كان العلم قد امتزج بحياة الأمم في عصرنا الحديث بحيث لم يعد له معنى بدونها فلنذكر أن الحياة قد امتزجت هي أيضاً بالعلم بحيث لم يعد لها معنة بغيره

    مشاركة من abd rsh ، من كتاب

    العلم والحياة

  • العلماء الذين قاموا بتسخير الطاقة الذرية لخدمة بلادهم إنما فعلوا ذلك بباعث من الإيمان، الإيمان بحق وطنهم عليهم وحق هذا الوطن في أن يحيا وأن يحتفظ بمُثُلِهِ الروحية والاجتماعية، ونحن قوم لوطننا حق قديم علينا لعله أقدم الحقوق جميعاً، ولنا ثقافة تليدة يحق لنا أن نفتخر بها، أفلم يأن لها أن تفخر هي بنا؟

    مشاركة من abd rsh ، من كتاب

    الذرة والقنابل الذرية

  • ❞ وإذا كانت الطاقة الذرية قد طلعت على الناس في شكل قنبلة مدمرة فإن هذا لا يجب أن ينسينا النواحي الاقتصادية والعمرانية التي يمكن أن تستخدم فيها هذه الطاقة، فقد أصبح في مقدورنا أن نستخرج من كيلو جرام واحد من المادة ما يعدل محصول ٢٠٠٠ طن من أجود أنواع الوقود، وإذا كنا قد حصلنا على هذه الطاقة على شكل انفجار هائل فإنما يرجع ذلك إلى أننا أردنا أن نحصل عليها على هذه الصورة، فبُذلت الجهود ووجهت نحو هذا الغرض ❝

    مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتاب

    الذرة والقنابل الذرية

  • ولا شك عندي في أنه إذا خلصت النيات، وسمت الهمم، وارتفعت المآرب أدركنا ما نريده، ووصلنا إلى ما ينبغي، وليكن لنا في أجدادنا الأقدمين أسوة حسنة ننسخ على منوالهم، ونقتفي آثارهم؛ فتصلح الأمم العربية، وتصل الى المجد والعزة والرفاهية.

    مشاركة من عمــــــــران ، من كتاب

    العلم والحياة

  • فالعلم إذن ليس بضاعة أوربية، صدر عن ألمانيا، أو صنع في برمنجهام، وليس ذا طابع غربي أو شرقي، بل هو مشاع بين الأمم لا وطن له، يطلب في الصين، كما يطلب في أميركا، يوجد أينما وجد الفكر البشري، وينمو ويزدهر حيثما ترتفع الحضارة، وتعلو النفوس وتتحرر العقول.

    مشاركة من abd rsh ، من كتاب

    العلم والحياة

  • إن خير وسيلة لاتقاء العدوان أن تكون قادراً على رده بمثله، وينطبق ذلك على الأسلحة العلمية أكثر من انطباقه على أي شيء أخر، فالايطاليون قد استخدموا الغازات السامة ضد الأحباش; لأن الأحباش لم يكونوا يملكون استخدامها ضدهم، ولم يتجاسر الألمان في استخدام الغازات السامة ضد الإنجليز; لأن الإنجليز يستطيعون أن يكيلوا لهم الصاع بمثله، فالمقدرة العلمية والفنية قد صارتا كل شيء، ولو أن الألمان توصولوا إلى صنع القنبلة الذرية قبل الحلفاء لتغيرت نتيجة الحرب.

    مشاركة من abd rsh ، من كتاب

    الذرة والقنابل الذرية

  • عش خيالك و لا تتجاهل واقعك

    مشاركة من Celia ، من كتاب

    العلم والحياة

  • "العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة "

    مشاركة من Manal O ، من كتاب

    العلم والحياة

  • واليوم وقد امتزج العلم بحياة الأمم والأفراد، قد صار لزامًا على رجال العلم أن يرفعوا لواء المُثُل العُليا، وأن يبتعدوا عن الفلسفة المادية في جميع صورها وأشكالها، كما صار لزامًا على الشعوب أن يتقبّلوا رسالة العلم، وأن يستعينوا بها على محاربة الشرّ، وقد بينتُ أن الأرض لا تزال رحبة تتسع للناس جميعًا، وأن القوى الموجودة على سطحها قوى عظيمة، فإذا استعان بها الناس على قضاء حوائجهم، وسخّروها لخيرهم ورفاهيتهم، مستعينين بالعلم، والروح العلمية كان لنا أن ننتظر للبشر مستقبلًا يكفل طمأنينتهم وسعادتهم وسموّهم.

    مشاركة من بتلاء عبدالله ، من كتاب

    العلم والحياة

  • " صحيح أن العلم يُعنى بالحقائق الموضوعية، وأن الدين يعنى بالقيم الروحية، ولكن طلب العلم في ذاته مبني على قيمة روحية هي حب الحق، فطالب العلم طالب حقيقة، ولذلك كان الواجب على رجال العلم ورجال الدين أن يتعاونوا ويتناصروا في خدمة الحق، وفي خدمة الفضيلة، فإن في تعاونهم وتناصرهم رفاهية البشر وسعادتهم."

    مشاركة من بتلاء عبدالله ، من كتاب

    العلم والحياة

  • " من أوجب الواجبات على الدولة أن تترك العلماء أحرارًا في حكمهم على الأمور أن تشعرهم باستقلالهم؛ لأنهم قادة الفكر، كما أن على العلماء أن يتمسكوا بهذا الاستقلال، فاستقلال العلم والعلماء شرط لا بد منه لحياة العلم والفضيلة على حد سواء، وإذا ضاع استقلال العلم، وضاعت الفضيلة، بل ضاعت الأمة ."

    مشاركة من بتلاء عبدالله ، من كتاب

    العلم والحياة

  • " فالعلم أكبر عامل على رفع الأخلاق في الأمة؛ لأنه يرتفع فوق الصغائر والدنايا إلى سماء الحقيقة الخالدة، والعِلم عَلم من أعلام الفضيلة؛ لأنه يسمو فوق الشهوات، ولا يحفل بالمآرب الفردية، وهو مطهر للنفوس من أدناس الأنانية؛ لأنه يحمل شُعلة مقدسة، تُذيب الأثرة، وتمحو حبَّ الذات، وتحمل محلهما الإيثار، والرغبة في خير المجتمع. "

    مشاركة من بتلاء عبدالله ، من كتاب

    العلم والحياة

  • " لا شك عندي في أنَّ التعاون العلمي والثقافي بين البلاد العربية سيكون له أثر بالغ في حاضرنا ومستقبلنا، انظر إلى مصاعبنا ومسائلنا، ألا تراها متشابهة متقاربة؟ وألا ترى العلم جديرًا بأن يُستعان به على تذليلها وحلها؟ … فالتحرر من المرض، والتحرر من الجهل، كل هذه أعراض نسعى إليها جميعًا … ويسعى إليها العالم معنا، العلم هو السلاح الذي يحاربون هذه الأعداء المشتركة، وأعداء البشرية بأسرها، فلنتخذ منه سلاحًا نقضي به على المرض، وعلى الفقر، وعلى الجهل، ولنتعاون جميعًا على تحقيق هذه الغايات، ولا شك عندي في أنه إذا خلصت النيات، وسمت الهمم، وارتفعت المآرب أدركنا ما نريده، ووصلنا إلى ما ينبغي، وليكن لنا في أجدادنا الأقدمين أسوة حسنة ننسخ على منوالهم، ونقتفي آثارهم؛ فتصلح الأمم العربية، وتصل إلى المجد والعزة والرفاهية."

    مشاركة من بتلاء عبدالله ، من كتاب

    العلم والحياة

1 2 3 4