اقتباسات من كتاب الذين هبطوا من السماء

أن الإنسان دائما يحاول أن يعلم ولكن الله دائما اعلم

المعلومات اللي في الكتاب ده جميلة جداً

هذه الحضارات (القديمة) تركت وراءها ألغازًا وأسرارًا مثيرة أوضحها جميعًا أهرامات الجيزة.. إنها كتل من الحجارة الضخمة التي تشير أطرافها إلى الجهات الأصلية بدقة مذهلة، إنها كتل من الأسرار أيضًا تتحدانا أن نعرف ما وراءها وما تحتها.

"إن أروع شعور يملأ نفس الإنسان وهو يتطلع إلى السماء أن هناك سرًّا هائلًا وراء كل شيء. إن هذا السر هو المصدر الحقيقي لكل علم. وكل إنسان لم يستشعر جلال هذا السر، هو إنسان أعمى..»." البرتو انشتاين

وفي القرن السادس عشر قام الأرشيدوق دييجو دي لاندا بإشعال النار في كل المكتبات القديمة في المكسيك.. وفي القرار الذي أصدره جاءت هذه العبارة «لأن الشياطين تكمن في هذه المكتبة، لأن الناس يرون أشباحًا مضيئة تدخل وتخرج من هذه الكتب.. ولأن هذه الكتب جعلت للناس نظرات غريبة لا أفهمها.. ولكنها تخيفني».

وفي سنة 389 أحرق الإمبراطور تيودو سيوس كل المكتبات المعروفة في عصره «لأنها تحوي كتبًا تدعو إلى تفكير الناس وتشغلهم عن العمل من أجل لقمة العيش والولاء للإمبراطور».

العلم الحديث في استطاعته أن يجعل كل شيء حجرًا ولكنه غير قادر على أن يبث الحياة في الحجر.

إن أروع شعور يملأ نفس الإنسان وهو يتطلع إلى السماء أن هناك سراً هائلاً وراء كل شيء. إن هذا السر هو المصدر الحقيقي لكل علم. وكل إنسان لم يستشعر جلال هذا السر فهو إنسان أعمى...

ألكتاب رائع يتكلم عن أسرار العالم و كل شيء قبل الؤف السنين ، وعن أمور مكتومة ،،

أتنصح في قرائته ، نعم

سعره لا يتجاوز 3 دولار،

فمكتبة الإسكندرية أحرقها أحد البطالمة فأهلك بذلك ما يقرب من مليون مجلد. وعندما أحرقها أعلن أنها خطيرة لأنها تتحدث عن أسرار غريبة، يخشى أن تصيب الناس بالجنون!

ووجدوا أعجب اكتشافات القرن العشرين الأثرية. وجدوا على الحجر أناسًا يرتدون الجاكتة والبنطلون والقبعة وفي أقدامهم أحذية وجوارب. وعلى وجوههم رسوم حقيقية تدل على أنهم كانوا يصنعون نظارات طبية. عمر هذا الحجر حوالي 15 ألف سنة.

وهناك عبارات غريبة في بيرو وفي مدن فرنسا وفي ضواحى فيينا تحذر الإنسان: احترس من الحديد.. احترس من النار.. هذه العبارات عمرها ثلاثون ألف عامٍ..

طبعًا الكلمة لها سر.. ولها سحر.. وعن طريق الكلمة عرف الإنسان السر وعرف الاتصال بالعالم الآخر..

إن أول آية في التوراة تقول: في البدء كانت الكلمة.. والكلمة هي الله.

ولاتزال الحضارة الإنسانية مهددة مرة أخرى بالفناء.. إن الإنسان هو الذي سوف يفنيها هذه المرة.