البدائع والطرائف > اقتباسات من كتاب البدائع والطرائف

اقتباسات من كتاب البدائع والطرائف

اقتباسات ومقتطفات من كتاب البدائع والطرائف أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

البدائع والطرائف - جبران خليل جبران
تحميل الكتاب مجّانًا

البدائع والطرائف

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ما شربتُ كأسًا علقميَّة إلَّا كانت ثُمالتها عسلًا.

    ومَا صعدتُ عقبة حرجة إِلا بلغتُ سهلًا أخضر.

    مشاركة من Haneen Sham
  • وعظتني نفسي فعلمتني أن لا أطرب لمديح ولا أجزع لمذمة. وقبل أن تعظني نفسي كنت أظل مرتابًا في قيمة أعمالي وقدرها حتى تبعث إليها الأيام بمن يقرظها أو يهجوها. أما الآن فقد عرفت أن الأشجار تُزهر في الربيع، وتثمر في الصيف ولا مطمع لها بالثناء، وتنثر أوراقها في الخريف وتتعرى في الشتاء ولا تخشى الملامة.

    مشاركة من فهد جاسب
  • وجديد القلب أنى يأتلف .. مع قلوب كلُّ ما فيها عتيق

    مشاركة من Nesreen Alaa
  • الملل هو الاحتضار في صورة النعاس، والموت في شكل النوم

    مشاركة من Nesreen Alaa
  • أن العلم هو حياة العقل يتدرَّج بصاحبه من الاختبارات العملية إلى النظريات العقلية، إلى الشعور الروحي، إلى الله

    مشاركة من Nesreen Alaa
  • أنا بريء من قوم يحسبون القحة شجاعة واللين جبانة؛ وأنا بريء ممن يتوهم الثرثرة معرفة والصمت جهالة والتصنع فنًّا

    مشاركة من Nesreen Alaa
  • ما أدركت طوية امرئ إلا حسبني مديونًا له

    مشاركة من Nesreen Alaa
  • ليست الحياة بسطوحها بل بخفاياها، ولا المرئيَّات بقشورها بل بلبابها، ولا الناس بوجوههم بل بقلوبهم.

  • فسرنا إلى أن رأينا في معشبة رجلا بين الصخور وقد دفن رأسه في الرمال ، فقلت لنفسي : " هلمي يا نفس نستحم هنا فهذا الرجل لا يستطيع أن يبصرنا " فهزت نفسي رأسها وقالت : " لا وألف لا ، إن من تراه هو شر الناس أجمعهم هو التقي النقي الذي يحجب نفسه عن مأساة الحياة فتحجب الحياة مسراتها عن نفسه

  • إن في الحياة فسحات تجتازها أرواحنا ولكننا لانستطيع أن نقيسها بالمقاييس الزمنيه التي إبتدعتها فكرة الإنسان

    مشاركة من Asmaa Aamer
  • لا تستدل على حقيقة امرئ بما بان منه ، و لا تتخذ قول امرئ أو عمل من أعماله عنواناً لطويته ، فرب من تستعجله لثقل في لسانه و ركاكة في لهجته كان وجدانه منهجاً للفطن و قلبه مهبط للوحي . و رب من تحتقره لدمامة في وجهه و خساسة في عيشه كان في الأرض هبة من هبات السماء و في الناس نفحة من نفحات الله .

    مشاركة من ماهى العنانى
  • لا، ولا الدين بما تظهره المعاهد وتبينه الطقوس والتقاليدُ، بل بما يختبئ في النفوس ويتجوهرُ بالنياتِ.

    مشاركة من julia julia
  • لا ليست الحياة بسطوحها بل بخفاياها، ولا المرئيَّات بقشورها بل بلبابها، ولا الناس بوجوههم بل بقلوبهم.

    مشاركة من julia julia
  • وقد تلتقي بين صباحك ومسائك رجلين فيخاطبُك الأول وفي صوته أهازيج العاصفة وفي حركاته هول الجيش؛ أما الثاني فيحدثك متخوفًا وجلًا بصوت مرتعش وكلمات متقطعة، فتعزو العزم والشجاعة إلى الأول، والوهن والجبن إلى الثاني غير أنك لو رَأَيْتَهُمَا وقد دَعَتْهُمَا

    مشاركة من julia julia
  • لو علم جَدُّ جَدِّ يسوع ما كان مختبئًا في شخصه لوقف خاشعًا متهيبًا أمام نفسه.

    مشاركة من H DN
  • تتنفس الأرض فنُولد، ثم تستريح أنفاسها فنموت.

    مشاركة من H DN
  • عندما تشكو مصابًا لجارك تَهَبَهُ جزءًا من قلبك، فإن كان كبير النفس شكرك. وإن كان صغيرها احتقرك.

    مشاركة من H DN
  • رفيقتي جسدًا باردًا

    مشاركة من H DN
  • والمرة السابعة لما وقفت مرتِّلة أمام الله وحسبت الترتيل فضيلة فيها.

    مشاركة من H DN
  • وعظتني نفسي فعلمتني أن أرى الجمال المحجوب بالشكل واللون والبشرة، وأن أحدق متبصرًا بما يعدُّه الناس شناعة حتى يبدو لي حسنًا وقبل أن تعظني نفسي كنت أرى الجمال شُعلات مرتعشة بين أعمدة من الدخان واضمحل فلم أعد أرى سوى ما يشتعل

    مشاركة من H DN
المؤلف
كل المؤلفون