الفلسفة القرآنية > اقتباسات من كتاب الفلسفة القرآنية

اقتباسات من كتاب الفلسفة القرآنية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الفلسفة القرآنية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الفلسفة القرآنية - عباس محمود العقاد
تحميل الكتاب مجّانًا

الفلسفة القرآنية

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ان الدين لم يكن أصدق عقيدة وكفى بل كان كذلك أصدق فلسفة

    مشاركة من فريق أبجد
  • فالقرآن الكريم قد أعطى المساواة حقها، وأعطى التفاوت بين الآحاد والطبقات حقه، فلا يمتنع التفاوت ولا يكون مع هذا سببًا للظلم والإجحاف بالحقوق، بل سببًا لإعطاء كل ذي حق حقه ولو كان من المستضعفين في الجنس، أو المستضعفين في المنزلة الاجتماعية.

    مشاركة من Hanan DH
  • فالإنسان يتعلق من النوع بالحياة.

    ولكنه يتعلق من الدين بمعنى الحياة.

    مشاركة من bassma kaabi
  • "فلا نقسر الناس على أدب الملائكة ، ولا نقبل منهم خسة الحيوانية و قوام الأمر بين الحالتين هو ما قضت به شريعة القرآن"

    مشاركة من Basma Rahal
  • وغرائز الإنسان النوعية واحدة في كل فرد من أفراد النوع، وكل سلالة من سلالاته، ولكنه في الدين يختلف أكبر اختلاف؛ لأنه يتجه من الدين إلى غاية لا تنحصر في النوع ولا تتوقف على غرائزه دون غيرها، وليس الغرض منها حفظ النوع وكفى، بل تقرير مكانه في هذا الكون، أو في هذه الحياة.

    مشاركة من Israa Elaiashy
  • الدين قد وجود قبل وجود الأوطان.

    مشاركة من Israa Elaiashy
  • الحاكمون والمحكومون جميعًا متعاونون في أمانة الحكم وأمانة الإصلاح: كل بما يستطيع، وكل بما يصلح له، وما يصلح عليه، ولا حق في الطغيان لفرد جبار، ولا جماعة كثيرة العدد، بل الحق كله للجماعة كلها، بين التشاور والتعاون، والتنبيه والإرشاد والاسترشاد.

    وما من جماعة بشرية تتم فيها أمانة الشورى، وأمانة الإصلاح، وأمانة التعاون ثم يعروها انحلال، أو يخشى عليها من فساد.

    مشاركة من Hanan DH
  • فالعقل ينتهي في مسألة الأسباب إلى نتيجة واحدة تصح عنده بعد كل نتيجة؛ وهي أن الأسباب ليست هي موجدات الحوادث، ولا هي مقدمة عليها بقوة تخصها دون سائر الموجودات، ولكنها مقارنات تصاحبها ولا تغني عن تقدير المصدر الأول لجميع الأسباب وجميع الكائنات.

    وهذا هو حكم القرآن الكريم.

    هناك سنة في الطبيعة:

    ﴿سُنَّةَ اللهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا﴾

    والذي ينساق عندنا في مساق العقل أن الحوادثَ، كبيرَها وصغيرها، لا يمكن أن تحدث إلا بأمر الخلق المباشر من إرادة الله.

    مشاركة من Hanan DH
  • والكون عظيم واسع لا شك في عظمته واتساعه، ولكن الإنسان لا يقنع بعظمته واتساعه ليؤمن به ويطمئن إليه، وإنما يركن إلى الإيمان حين يبحث عن إرادة حية وراء الكون كله ووراء الأسباب فيه والمسببات.

    مشاركة من amr Waleed
  • مصدر الأخلاق الجميلة هو «عزم الأمور» كما سماه القرآن

    مشاركة من amr Waleed
  • فالذي يُطْلَبُ من العقيدة الصالحة أن تصلح لكل هؤلاء مجتمعين، وأن تصلح لأعمار بعد أعمار؛ لأنها ليس مما يخلع تارة بعد تارة، ولا مما يستبدل ببرامج السنوات ونصوص الدساتير.

    مشاركة من مارية مفتاحي
  • هل يمكن أن تتغير نواميس الكون، وقوانين الطبيعة كلها دفعة واحدة؟

    نعم، يمكن.

    ولا فرق في ذلك بين تغييرها في فترة ما، وتغييرها في جميع الآفاق والأكوان.

    ولكن الذي (لا يمكن) هو : وقوع التغيير عبثًا، مع إمكان اجتنابه والاستغناء عنه …

    وهكذا ينبغي أن يكون البحث في حقائق المعجزات.

    مشاركة من Hanan DH
1
المؤلف
كل المؤلفون