قضايا المرأة بين التقاليد الراكدة و الوافدة > اقتباسات من كتاب قضايا المرأة بين التقاليد الراكدة و الوافدة

اقتباسات من كتاب قضايا المرأة بين التقاليد الراكدة و الوافدة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب قضايا المرأة بين التقاليد الراكدة و الوافدة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

قضايا المرأة بين التقاليد الراكدة و الوافدة - محمد الغزالي
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إنني أعشق المشاعر الصادقة، و اللحن الموحي بالخير الخادم للحق ! فمن أبى ذلك فله إباؤه، و لا يعترضن غيره باسم الدين.

  • إن هناك متدينين ضعفاء العقول! في فقههم ضمور شديد ، و في فكرهم خلل مبين.

    وصل بعضهم إلى المجالس التشريعية، فكنا نبذل جهودا مضنية لنواري سوءاتهم العقلية ! و أحكامهم الطفولية.

    ألا فليعلم الناس أن الدين عقل مؤمن، و ثقافة محكمة و ليست احتفاء بالصغائر ، و تجسيما للأوهام.

  • إن أمتنا تعاني من هزائم علمية و خلقية و صناعية و تجارية ، فهل نصحو من الخدر الذي جمد أفكارنا و أطرافنا، و ألقى بنا وراء قوافل الأمم السائرة؟؟

  • العورة في أصوات النساء _و أصوات الرجال أيضا _ان يكون الكلام مريباً مثيراً له رنين رديء!

  • الناس اليوم يتطلعون إلى ذات الغنى، وقد يتنافسون وراء ملكة جمال تبيع جسدها في ميدان الفن أو ميادين عرض الأزياء، و ما قيمة إمرأة لاترد يد لامس، و ما قيمة بيت يبنى على هذا الجرف المنهار؟إن الزواج و سيلة لا غاية! و سيلة لإمتداد النوع الإنساني الغالي، و ليس مقرا فقط لإشباع النهمة، و تحصيل المتعة.

  • في العرب ميل للفخر و الظهور و المباهاة و هي رذائل تشوب العمل الصالح و قد تطيح به.

  • إن الميدان الفني في العالم العربي خبيث التربة، مختل الموازين!! إلا من عصم الله..

  • و إذا كان االدفاع عن الإسلام تهمة . فإن حبل الاتهام يجب أن يطول حتى يمكن أن يختنق به كل داع إلى الشرف و الجد والحق ، و ذلك ما يرضى به الضمير العلماني في أرجاء الأمة العربية!!

  • إن غول الإستبداد السياسي استهلك شعوبنا من أمد بعيد ، و لا نسمع لهؤلاء نواحا على موءودة ، و لا بكاء على شورى مفقودة ، إن صمتهم حيث يجب الصياح و صياحهم حيث يجب الصمت يجعلني أزهد في رؤيتهم و الاستماع إليهم و يجعلني أدعو الله أن يريح الإسلام من علومهم و دعاواهم.

  • سلامة الفطرة في عصر الصحابة تنفي كل شبهة و لاتدع لظنون السوء مكانا ، فلما التاثت النفوس جاء قول الشاعر:

    إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه و صدّق ما يعتاده من توهم

    و على هذا الأساس وجدنا الطباع المريضة تصف كشف الوجه بأنه فجور ، و أنه حرام لأنه في مشاعرهم المعتلة باب إلى الكبائر و العياذ بالله.

  • إن الأقلام التي تنسى الله والدار الآخرة، و مدارج الكمال الإنساني آن لها أن تحتجب أو تنكسر ، فإن بقاءها ذريعة فناء ماحق لكل مافي العالم من خير

  • و ما نحارب معرفة اللغات و لكننا نأسى عندما نرى النطق بالعربية رديئا حافلا بالأغلاط الفاضحة بينما نرى الحديث بالإنجليزية أو الفرنسية مضبوطا لا عوج فيه..ليس للعربية كرامة و لا للحفاظ عليها حراس

    و لايخزى من الجهل بها رئيس ولا مرؤوس

  • لقد شاهدنا أن الأمم الذاوية الفضائل خفيفة الوزن في الميزان العالمي، و أنها تحيا غالبا على التسول الاقتصادي و يلازمها الهوان و العجز

  • الفقر في التدين الفاسد منزلة من منازل الصالحين يتقرب بها إلى الله.

  • إن الزواج ليس نزوة عابرة!

    إنه صحبة دائمة وميثاق غليظ وشركة فى حياة لا تتحمل هزلا ولا عبثا،

    فما ارتبط به الزوج أو الزوجة من شروط لا يسوغ فيه تحريف ولا تقصير..

    والوفاء بالمهر ليس إلا مثلا يذكر لما يجب أن يكتنف الزوجية من صدق وشرف،

    ولو أن رجلا عرض نفسه على أنه حليم أو سمح، فليثبت على هذه الخلال التى ادعاها

    وليتكلفها إن لم تكن فيه!

    فإن بركات الله تنزل على أهل الصدق، وتجعل المعيشة أحلى وأبقى..

    بل إن المرأة قد تتنازل عن حقها المالى كله أو بعضه عندما ترى زوجها كرم الشمائل نبيل السجايا !

    والتى تعطى نفسها لا تضن بمال.

    مشاركة من فريق أبجد
1
المؤلف
كل المؤلفون