بغلة العرش > اقتباسات من رواية بغلة العرش

اقتباسات من رواية بغلة العرش

اقتباسات ومقتطفات من رواية بغلة العرش أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

بغلة العرش - خيري شلبي
تحميل الكتاب

بغلة العرش

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • شعب مقهور على الاستسلام مجبول على المقاومة في آن،

    مقاومة بالنكتة بالخرافة بالصلاة بالأغنيات بالبكائيات؛

    مشاركة من ElDoNz
  • في أروقة النكت العميقة الذكية طيبة قلب أهلنا وخصوبة خيال الشعب المصري المستمدة من روحه الحضارية الأصيلة

    مشاركة من ElDoNz
  • نقلد الحجل رجل برجل نتزغزغ‏

    ⁠‫‏وأنط ع المهل لا حسن عظمي يتدغدغ‏

    ⁠‫‏ودي برضه بالمثل خايفة الحوصلة تتمغمغ‏

    ⁠‫‏إزاي حنعمل أكابر قبل مانلغلغ‏

    ⁠‫‏بنقلد النغنغة من غير مانتنغنغ‏

    ⁠‫‏فالحين نبغبغ!‏

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • تفتت العائلة الكبيرة يرتبط في مصر دائما بتقسيم الأرض الزراعية، الذي يستتبعه تقسيم للدار الكبيرة؛ فسرعان ما تتجزأ علاقة الرحم وينتشر الفقر بين الأجيال الجديدة.‏

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • لقد خلق الحكام أفرادًا لا مواطنين! والفرد عند المحن الكبرى يشغله أمر نفسه فحسب، أما المواطن فيشغله المصير العام! وحيث تنتشر هذه النزعة في أي مكان فإن خصاصها تكون منفذًا للغزاة!

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • فثروة بغير قوة تحميها وتعززها تصبح شؤما على صاحبها! إنها لا تنتزع منه فحسب! بل إنها فوق ذلك تضعه في مرتبة الخادم الأمين لسيده المسيطر عليه وعليها! وهذا هو وضعنا الآن في العالم العربي!

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • فالثروة كما نعلم هي العلم والمعرفة.. أصحاب صناعة القوة!! علماء الغرب! مخترعو السلاح ووسائل الاتصال يعرفون ما في باطن هذه الأراضي معرفة دقيقة ولا يكشفون عن الكنوز إلا لحظة احتياج بلادهم إليها!! فهذه الثروات هي المخزون الإستراتيجي للأقوياء!

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • إن العالم الثالث مليء بالثروات الطبيعية إلا أنه للأسف لا يعرفها! وإن عرفها لا يدرك قيمتها! وإن أدرك قيمتها لا يحسن إدارتها!! المصببة أنه لا بد للغرب الاستعماري من أن يكشف له عن هذه الثروة أولًا!

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • الحكومة لم يعد لها أي شأن بحياة الناس أو موتهم؛ يندعق الجميع طالما أن الحكومة في بلهنية من العيش؛ لم تعد تدعم شيئًا ولا تساند شيئًا؛ أذعنت بالكامل لشروط البنك الدولي ومع ذلك تزداد ديوننا، ولسنا نعرف أين إذن تذهب هذه الديون؟! المصيبة السوداء أنهم يطلبون من عامة الشعب تسديد هذه الديون!

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • ذلك في نظري هو سر دوام احتلال مصر على مدى الأزمان يتسلمها غاز جديد قوي من غاز قديم ضعيف، والشعب يتفرج على صراع اللصوص حتى إذا ما انتصر أحد اللصين على الآخر انقلبوا يباركونه يتملقونه طمعًا في دوام الفتات.‏

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • ذلك أن أجدادكم كانوا عاجزين عن رد الظلم، واقعين في براثن القهر، خائفين من سطوة سيف الحاكم راكعين لذهبه، فباتوا يشجعون قطاع الطرق وعتاة اللصوص والشطار، يمنحونهم شرف البطولة، يتسترون عليهم لا حبًّا في عليَّ بل كرهًا لمعاوية!!

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • إن الفلوس الكثيرة إذا نزلت فجأة على الفقير المعدم فإنه لا يصرفها بسرعة نظرا لاحتياجاته المزمنة كما يتوهم المغفلون؛ الواقع أنه ربما لا يصرفها، وربما دفنها ليستمتع بوجودها، ولا يقدر على انتزاعها منه إلا ثعلب كالحاج علي…‏

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • والإنسان ذو العقل المخرب يكون هناك بصيص من أمل في تعمير عقله؛ أما الإنسان المدمر الكرامة فهو الشر بعينه ولا رجاء في إصلاحه..‏

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • الحق علينا إذ تركناك تصعد المنبر لتبث هذه الجهالات في أفئدة الأبرياء. شرع القانون عندنا لعقاب كل جريمة إلا جريمة صعود المنبر بغير أحقية.. ما لنا نفرط في هذا الأمر الجوهرى إلى هذا الحد؟ ‏

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • وكيف أنحني تحت الموجة العالية لأستعد لملاقاتها عندما ترتد وأنا أشد صمودًا واستعدادًا لتفتيتها.‏

    مشاركة من هاميس محمود
  • والحياة يوم لك ويوم عليك، هي معك اليوم وغدا مع غيرك، النعمة لا تدوم والجاه غير مخلد..

    مشاركة من هاميس محمود
1
المؤلف
كل المؤلفون