خارج السرب - محمد الماغوط
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

خارج السرب

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

هل يمكن ان تلغي اسرائيل حركة الزمان المتطور وفي الذات العربية؟ هل يمكن ان تميت كل جميل ورائع في النفس العربية وحتى في العالم؟ هل يمكن ان تمحي الاحداث والزمان؟ اسئلة تطرح نفسها يحاول الماغوط إيجاد اجابات من خلال تلك المسرحية "السراب".
عن الطبعة
  • نشر سنة 2007
  • 115 صفحة
  • [ردمك 13] 9782843051555
  • دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.2 5 تقييم
36 مشاركة

اقتباسات من كتاب خارج السرب

وثورة الفكر والفن والعلوم، والفلسفة والفلك والرياضيات، والثورة الروسية والثورة الفرنسية وثورة سبارتاكوس وهم؟

وموسيقى بيتهوفن، وأوبرا فاغنز وقصائد لوركا وأراغون وعيون الزا وهم؟

والتراث والمعاصر والمتنبي والمنفلوطي، ويوسف وهبي ويوسف الخال ومجلة شعر، والناقد والآداب والأديب، والمعارك الأدبية وهدير المطابع وهم؟

مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب خارج السرب

    5

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    يناقش الماغوط أزمة المسرح على المسرح مع اسقاطاته المعتادة الخاصة بالأوضاع السياسية والظروف المعيشية للمواطن العربي .

    لدى الماغوط ما هو افضل من ذلك ليقدمه ، لا ادري ما هي ظروف كتابة هذا النص المسرحي ولكنه أقل مما اعتدنا عليه في اعمال الماغوط .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مسرحية رائعة

    وهي أولى قراءاتي لمسرحيات الماغوط

    لم أكن أتوقع أنها مكتوبة باللغة العامية

    ولكنها كانت رائعة بحجم روعة كاتبها

    مسرحية تحكي عن "فراش" المسرح أو "المستخدم"

    الذي يطمح لأن يكون ممثلاً مسرحياً مشهوراً

    ويتفاعل بكل ما أوتي من قوة في سبيل إبقاء المسرح وعدم التريط به

    وكيف أنه يتعرض للخيانة والسخرية ممن ظن أنهم بمثابة زملاء !

    وممن توقع منهم أن يكونوا جنود المسرح المجندين للدفاع عن بقائه

    وهي ترمز بصورة واضحة إلى حال بلادنا العربية بشكل عام

    وكيف أن البسطاء يحاولون الدفاع عنها وحمايتها وصيانتها بكل ما أوتوا من علم أو قوة أو ما بقي في أجسادهم من جهد وعَرَق لم يستهلكه الزمن

    وكيف أن صناع القرار قادرون بـ"شحطة" قلم على بيع أراضيها وثرواتها ونهب خيراتها !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون