المسخ - فرانز كافكا, محمد أبو رحمة
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

المسخ

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

في رواية المسخ نجد كافكا يكثف مشاعره ووجدانه بما اكتسب من تجارب حياتية و فنية وفلسفية فحشد ككاتب حاذق و إنسان مرهف الحس أدوات تعبيره عن هذه الحالة فيحول بطل الرواية إلى حشرة تعيش فى عزلة تامة عن المجتمع والأسرة فيصير غريبًا تمامًا عن المجتمع الإنساني كله حتى إنه يفقد السيطرة على حركة جسده وهى بداية غربته الجسدية أي كإنسان فرد فى مجتمع قاس قيد حريته حتى أفقده حرية الحركة والتوجه بعد تحوله إلى حشرة.
4.2 70 تقييم
607 مشاركة

اقتباسات من رواية المسخ

"فرغم منظر غريغور البغيض والكريه ؛الا انه واحد من أفراد العائلة في النهاية ،ولا يجب معاملته كعدو ،بل على العكس يقتضي الواجب العائلي كبح نفور المرء وتحمّل مشقة الأمر والصبر ولا شيء آخر سواه"

مشاركة من أبرار
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية المسخ

    71

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    قرأتها ف يونيو 2014 اي قبل 3 سنوات فكتبت حينها . . .

    "اكملت المسخ و أي إزدراء أصابني :-(

    اكملتها بل إلتهمتها!

    3 ساعات كانت كفيله لإلتهامها . . . حقيقة خلال الأسطر الأولة كنت ادفع نفسي دفعا لإستكمالها فأي لعنة أصابتني لأقرأ عن التحول وربما الخوف من أن يصيبني ما أصاب بطل هذه القصة.

    لاأحتاج للكثير من الكلمات لوصفها "مقرفة"، أو ربما "مرعبة وقاسية" تفي بالغرض.

    ففكرة أن يتحول إنسان طبيعي بكل أحلامه وأمانيه، بين ليلة وضحها لأخر أمر مرعب، و أن يتحول لحشرة ضخمة "زقريلو ضخم" فالأمر أقسى وأمر، فأي ألم سيلحق به، أي نبذ وأي إزدراء حتى من أقرب أقاربه، "أمه وأبه وأخته" الذين عمل ويعمل لأجلهم، ليوفر الراحة، ليسد الدين وليأمن التعليم ويحقق الأماني وبكل بساطه ينبذه هولاء عند عجزه، عندما يصبح عاله وأن يقابل هو كل هذا النبذ بحب وخجل وكأنه من فعل هذا بنفسه، هذا ما أدهلني وأغاضني. لا،

    ولازال يفكر بهم وأنه لن يستطع أن يوفر المال لهم حتى بعد أن علم بستغلال أبيه، فهو يملك المال ليسد بعض ديونه، و يستطع العمل إلا انه اختار الإسترخاء دافعا إياه -جريجور- للعمل بدلا عنه..

    أيعقل أن يقتل ويدمر الفقر والحاجة إنسانيتنا وعواطفنا الداخلية!

    وأنا أقرأها و بين اسطرها وحتى ص59 كنت أشكر نعمة أن تكن لك أخت، موقنة أن لو العكس قد حدث لما كان فعل ع الأقل مافعلت أخته (ف البداية)، وأخذت من الأب القاسي دليلا، ومن بين كل سطر و سطر كان يخيل لي أنني سأتحول! لكن، لو تحولت ماذا سيحل بي؟

    هل سأقبل ع حالتي الجديدة؟

    ومن يدري ربما أرمى خارجا!

    هل سيلاحظ غيابي أصدقائي وأقاربي؟

    أم كأن شيء لم يحدث!!

    وكيف سأتقبله أنا؟ أيعقل بهذا التسامح والخجل ؟!

    هذه الأفكار وغيرها ماسيطرت ع عقلي، أما فكرة أن يتحول أحدهم -وأكن الأخت أو الأم- وتقبلي من عدمه لم يخطر لي بتا!

    كم أنا أنانية فلم أفكر إلا ف نفسي ف تلك اللحظة، حين تذكرت ذلك قمت باتصالات سريعة بكل من انقطعت أخباره عني مؤخرا متحججة برمضان لأطمأن ع حاله، أو ربما كي اغفر لنفسي انانيتها الواضحة..

    بين كل سطر وسطر كنت انتظر أن يعود لطبيعته -ان يعود إنسان- فقط ليرد الصاع لهم، ربما ليس هو من سيرد فأنا من صار جريجور أو هذا ما خيل لي وما كان ف قرارة صدري.

    أي حقد أنا فيه؟ أيعقل أن أرد السيئة بالسيئة؟ أي قلب وعقل امتلك أي شر يقبع بداخلي وأنا نفسي لا أعرف، وكأن هذه ليست أنا.

    فعلا هذه لست أنا،

    ربما حقا قد تحولت حتى عن نفسي وصرت أخر . . أي حقد تصنع هذه القصة بداخلنا.

    أيعقل انتظر إنتقامه لنفسه، ومن أهله، بهذا الحماس.

    بالمقابل ألمني جدا حاله.

    وحركت انسانيتي، فماذا لو كان جريجور بجواري (ليس بالضرورة جريجور الحشرة، ربما المريض مثلا) وماذا لو فعلت كأهله وأنا لا أدري . . . كم أنا قاسية.

    لكن، لا أنسى بأنها عززت فكرة أن كل من حولنا أناس مصلحيون، أنانيون ويبحثون عن مصالحهم فينا، و عند الجد لن ينفعك "أنت" سوى "أنت" فكم هذا العالم قاسي.

    أو ربما الحياة هي القاسية.."

    memo

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية قائمة على الرمز .. تفتح أمامك أبوابا كثيرة لمعرفة قصد الكاتب

    هل تحول جريجور إلى حشرة قصده الكاتب لتصوير الصراع بين الذات أم أنه قصد بموته أخيرا إلى الترميز إلى أنه كان كالشيء العائق أمام الإنسان والذي لم يكن للعائلة إلا أن تتخلص منه لتبدأ حياة أكثر مرونة ..

    أم أنه لم يقصد لا هذا ولا ذاك

    هناك احتمالات كثير وكل احتمال له تفاصيل كثيرة

    لن أقيمها الآن لأنها تحتاج للتروي قبل إصدار الحكم عليها وربما تحتاج لتفكيك رموزها بصرورة أعمق أكثر..

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أن تستيقظ وتجد نفسك تحولة ل حشرة لهو أمر مرعب لو نظرت إليه بعمق، أن تضع نفسك مكان غريغور وتجد صعوبة في تقبل ذالك وتخشى أن تراك عائلتك بهذا الشكل المرعب والمقزز، أن تسمعهم ولكنهم يظنونك حشرة، نعم حشرة لاتبالي بمايحصل من حولك ولكن أنت تفعل، وتشعر بمايشعرون ولكن لايمكنك مساعدتهم، ثم يحاول والدك التخلص منك بوحشية ويسبب لك جرحا سينهي حياتك في النهاية.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تخيل نفسك تنام وتستيقظ لتجد نفسك قد تحولت إلى حشرة!، هذا ما حصل لغريغور ذلك الشاب الذي يعمل رحال تجاري ليعيل والداه وأخته بعد أن تبددت ثروتهم. يستيقظ ويجد نفسه قد تبدل عن ماكان عليه ، لا يستطيع مخاطبتهم ولكنه يسمع ويعي مايجري حوله، يضل غريغور حبيس غرفته، إلى أن يقرر أهله التخلص منه ..

    قد تصاب بالتعجب-الحزن-الأغتراب-الشعور بالذنب وربما الغضب، تتسائل كيف لغريغور أن يتقبل وضعه ويتكيف معه، كيف ضحى من أجل والديه وأخته متناسياً نفسه ، وكيف عاملوه بشكل سيّء ، كيف لهم أن يتخلوا عن إنسانيتهم وأبوتهم ويحاولوا التخلص منه ،وكيف نسوه بهذه السرعة!!

    بالرغم من قصر الرواية إلا أنها مؤثرة ، أبدع كافكا في الوصف ، نهايتها مأساوية ، أول قراءه لي مع فرانز كافكا ولن تكون الأخيرة ،

    .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يستيقظ جريجور ذات صباح متأخراً عن موعده المعتاد، ليجد نفسه قد تحول إلى حشرة ضخمة!

    الفكرةعموماً ذكرتني بـفيودور "مذكرات تحت الأرض"عميقة ، فلسفية، قصيرة نوعا ما.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    مراجعة لكتاب #المسخ ، لـ#فرانز_كافكا المترجم#يوسف_الطريفي ✨ المجال: أدب خيالي.📚

    .

    .

    الكتاب يقع في 101 صفحة في القسم الأول من الكتاب عرف المترجم بالكاتب بأنه ولد في يوليو عام 1883م نشأ في الريف وعاش بفقر مدقع ولكن باجتهاده وعمله الدؤوب ترقى حتى أصبح تاجرًا ثريًا، وعاش حياته شبه وحيد بسبب انشغال والديه بالتجارة. عندما ألتحق كافكا بجامعة شارلز فيردناند الألمانية بدأ بدراسة الكيمياء وبعد أسبوعين حول لدراسة القانون وهناك ألتقى بزميله ماكس برود الذي أصبح فيما بعد صديقة الودود. في 11 يونيو 1924م توفي فرانز ونقلت جثته إلى براغ ودفن هناك.

    .

    .

    كافكا لم يكن مشهور في حياته ولا محبًا لشهره ولكنه اشتهر بفضل صديقه الودود ماكس برود الذي نشر أعماله وكان قد ذكر بأن فرانز لم ينه أيًا من رواياته وأعماله فقد كتب العديد من القصص القصيرة والروايات والرسائل والتي من أشهرها "رسالة إلى الوالد" إلى جانب المقالات والمقابلات الصحفية.

    .

    .

    رواية المسخ تدور حول جريجور الذي اكتسب هيئة المسخ وتحول إلى حشرة عملاقة. لن أقتل حماسكم لرواية بذكر تفاصيلها ولكن الرواية بشكل عام تتمحور حول جريجور الذي سبق وقلنا أنه تحول لحشرة مما استصعب عليه أن يذهب لعمله فهو مسؤول بإعالة أسرته وتوفير المسكن والمأكل والمشرب لهم. في بداية الأمر كانت أخته هي من تعتني به وترفض أي يد ممدودة للعون ولكن مع تقدم الوقت أصبح على أخته أن تبحث عن عمل و كذلك والديها لتوفير متطلبات الحياة. ومن هنا أصبح جريجور مهمش لا يأتيه الأكل مثل السابق ولا يوجد من يهتم به. مع مرور الأيام وكثرة الأحداث توفي جريجور وأصبح بإمكان الأسرة السفر والانتقال للعيش في مكان آخر.

    .

    .

    💡 من وجهة نظري أرى أن الرواية بها جانب واقعي وتمثل ذلك عند اعتماد الأسرة الكلي على جريجور في توفير متطلبات حياتهم وعدم مساندته وعندما تخلى عنهم أو تحول لمسخ بدأت الأسرة بالتحرك تجاه تحقيق متطلبات العيش.

    ⭐️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    إن هذا المسخ يجسد كافة الكائنات البشرية الوحيدة التي تسعى دائماً في درب التغيير.

    أن تسعى لتكون مختلفاً، لتمشي عكس التيار، أو تغرد خارج السرب، يعني أن تتحول كما تحول جريجور إلى حشرة مقززة سيهرب منها الجميع محاولين التخلص منها.

    ربما ستجد بعضاً من الدعم في البداية، كما قامت شقيقة جريجور بدعمه، لكن هذا الدعم سرعان ما يتلاشى ويتحول إلى نفور.

    يقول البعض أن هذه الرواية تمثل كافكا ذاته، في وحدته وعزلته وكآبته، حيث أن رد فعل والدي جريجور هو ذاته رد فعل والدي كافكا.

    هذه الرواية تمثل مفترق الطرق الذي لابد وأن يعترض كل منا، إما أن نكمل طريقنا وفقاً للنمط الذي رُسم للجميع وملعون هو من يخالفه، أو أن نتجاهل هذه اللعنة ولا نأبه بها فنتحول إلى كائنات مُستهجنة سيئة الحظ والمصير حيث سنتعذب قليلاً في قدرنا هذا قبل أن يكون موتنا ونهايتنا التي سيتمناها الجميع.

    كافكا أكثر من مبدع، كيف جعلنا نشعر بالتعاطف مع هذه الحشرة المقيتة والمقززة، على الرغم من كل ما ألحقه بها من وصف مثير للاشمئزاز، لكننا لا نستطيع إلا وأن نشعر بهذا التعاطف لأن هذه الحشرة لابد وأن تمثل ذواتنا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    للإطلاع على مراجعة الرواية يسعدني تشريفكم لي على رابط المراجعة في مدونتي الشخصية:

    ****

    في انتظار مناقشاتكم وتعليقاتكم في خانة اتعليقات على المدونة

    كما يسعدني متابعتكم للمدونة من خلال رابط المتابعة بها ليصلكم كل جديد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أروع ما قرأت على الإطلاق..

    لا تشغلني الإسقاطات كثيرًا، يكفيني أن استمتعت بقراءتها وأنا واضعًا نفسي مكان البطل تارة ومكان أبويه تارة أخرى ليرافقني الألم طيلة قرائتي.. أي مأساة هذه! روعة الوصف ودقته تدغدغ المشاعر، الرغبة في معرفة نهاية البطل دفعتني كي أنهي قراءة الرواية في زمن قياسي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كافكا وعالمه السوداوي،، الواقعي، الكئيب،

    المسخ.. معنى العبثية في الحياة.. الاغتراب الإنساني.. وتزعزع الهوية الإنسانية.. الخضوع للأخلاق في عالم الرأسمالية، الذي يدور فقط حول اللهاث في جني الأموال..

    رواية مرعبة، عميقة، لا تكفيها قراءة واحدة.. يلزمها مجلّدات لندرسها ونفهمها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الروح قد تكون حرة طليقة ولديها آمال وتطلعات وطموح . ولكن الجسد حين لا يساعدها تبقى كالمسخ الذي وجوده يصبح عبئا على من حوله ومن الأفضل له أن يتوارى ويختفي من الوجود.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية معقدة وعميقة فعلا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    mind-body dualism

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لم أحبها!...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون