اذكر انني بعد ان انتيهت من هذه الرواية بقيت اشعر بالاختناق والكآبة يومين ،،
صدقا تعبت نفسيا لمجرد اني دخلت بتفاصيل القصة وتعايشتها لا اراديا لدقة السرد ووصف تفاصيل التفاصيل ،،
كئيبة جداً ،، لا اعلم ان كان هذا ابداعا من منى مرشود ان تصل بنا الى هذا الحد من التحكم بمشاعرنا وتغوص بدواخلنا وتترك بصماتها ولكن اظن بأنها كان بامكانها ان تخصر الرواية بتفاصيل اقل وكآبة اقل :)