عالم صوفي أو موجز تاريخ الفلسفة > اقتباسات من رواية عالم صوفي أو موجز تاريخ الفلسفة

اقتباسات من رواية عالم صوفي أو موجز تاريخ الفلسفة

اقتباسات ومقتطفات من رواية عالم صوفي أو موجز تاريخ الفلسفة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

عالم صوفي أو موجز تاريخ الفلسفة - جوستاين غاردر, حافظ الجمالي
أبلغوني عند توفره

عالم صوفي أو موجز تاريخ الفلسفة

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.2
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • من المستحيل ان يكون الانسان سعيدا اذا تصرف على عكس قناعاته .

    مشاركة من Fatima adil
  • الذين يطرحون الاسئلة هم دائما اكثر خطرا . ان تجيب ليس شيئا مربكا . لان سؤالا واحدا يمكن ان يفجر ما لا يفجره مئة جواب

    مشاركة من Fatima adil
  • ا

    مشاركة من Eth
  • لأن قدرتنا على المعرفة هي التي تحدد الأشياء لا الأشياء التي تحددها

    مشاركة من SHAHD HOPE
  • من اكتر الكتب الي حبيتها واستمتعت جدا فيها

    طريقة الكاتب في السرد رائعة جدا

    وكتير زعلت لما انهيت الكتاب وحسيت بفراغ

    جد انصح الجميع في قراته

    مشاركة من Sondos Majali
  • ان الفلسفة ليست شيئا يمكن تعلمه، وإنما يمكن تعلم التفكير، بطريقة فلسفية.

    مشاركة من عبدالرحمن سعود
  • من أنت؟

    من أين جاء هذا العالم؟

    مشاركة من Nadia
  • الامر يشبه وجهين لقطعة واحدة ، لا تتوقف عن تقليبها في يدها ، ولم يكن من شأن ما يظهر واضحاً علي الوجهين الا ان يقوي الوجهه الاخر ، ان الحياة و الموت يلتصقان ظهرا لظهر

    مشاركة من Color Dream
  • هنا . يشكل الفلاسفة استثناء مشرفاً . فالفيلسوف هو انسان لم يستطع يوماً أن يتعود على العالم . و العالم يظل بالنسبة له شيئاً غير قابل للتفسير , شيئاً غريباً , ملغزاً .

    و هكذا يمتلك الفلاسفة و الأطفال صفة كبيرة مشتركة - الدهشة -

    مشاركة من فهد محمد
  • إن الميزة الوحيدة اللازمة لكى يصبح الواحد فيلسوفا جيدا ،هى قدرته على الدهشة

    إن لم أكن قد قلتها ،فأنا أعيدها الآن:إن الميزة الوحيدة اللازمة لتصبح فيلسوفا هى أن تندهش

    كل الأطفال يملكون هذه الملكة. لكن لا تكاد بضعة أشهر تمضى، حتى يجدون أنفسهم مقذوفين ف واقع جديد،

    ويبدو أن ملكة الدهشة هذه تضعف مع الكبر. لماذا؟ …

    لنعد: لو أن مولودا صغيرا عرف أن يتكلم، لكان عبر بالتأكيد عن دهشته من الوقوع ف عالم غريب،

    وحتى لو أنه لا يستطيع أن يتكلم، فيكفى رؤيته يشير بأصبعه إلى كل الأشياء ويمسك بفضول كل ما يقع تحت يده.

    مع بداية كلامه، يتوقف. ويروح يصيح  عو، عو ! بمجرد أن يرى كلباً.

    أما نحن الأكثر تقدما ف السن فننظر إليه ف عربته ونشعر بأن هذه الحماسة الفائضة تتجاوزنا-

    ونضيف بنبرة ضجرة (أجل ، نعرف أنه عوعو . لكن يكفيك الآن .. كن عاقلا!)

    إننا لا نقاسمه تهلله فقد سبق ورأينا كلبا.

    ربما يتكرر انفلات صرخات الفرح هذه مئات المرات قبل أن يصل الطفل إلى أن يلتقي كلباً دون أن يضطرب، وكذلك الأمر أمام فيل أو بقرة أو نهر .. الخ.

    ولكن قبل ان يصبح الطفل قادراً على التكلم بشكل صحيح – وقبل أن يتعلم التفكير بطريقة فلسفية – يكون الكون أصبح عادة.

    مشاركة من H Ahmed
  • لا نستطيع أن نترك تيار التاريخ يجرفنا جميعاً يا صوفيا. بل يجب أن يتوقف بعضنا ليجمعوا ما تبقى على ضفاف النهر....

    مشاركة من khaled suleiman
  • لقد تعلمت الأم أن الناس لا يستطيعون الطيران, بينما لم يتعلم توماس ذلك. إنه لا يعرف بعد جيداً ما هو الممكن عمله في هذا العالم, أو لا !!

    مشاركة من Hanan
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون