تاريخ الفلسفة الغربية - الكتاب الأول : الفلسفة القديمة - برتراند راسل
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

تاريخ الفلسفة الغربية - الكتاب الأول : الفلسفة القديمة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

مؤلف هذا الكتاب الفيلسوف الانجليزي الكبير برتراند رسل. وقد اصبح كتابه كلاسيكياً فيما بعد وترجم الى معظم لغات العالم نظراً الى ضخامته وأهميته وصدرت عنه طبعة جديدة مؤخراً. وهي التي نعتمد عليها الآن لعرض أهم محاوره الفكرية. يستعرض المؤلف في هذا الكتاب تاريخ الفلسفة الغربية منذ أقدم العصور وحتى اليوم. وينقسم الكتاب الى ثلاثة اجزاء وكل جزء الى عدة فصول. الجزء الأول مكرس لدراسة الفلسفة القديمة: أي الفلسفة اليونانية في مرحلة ما قبل ارسطو وما بعده حتى ظهور المسيحية وموت افلوطين. يضاف اليها بالطبع الفلسفة في عصر الامبراطورية الرومانية، وهي التي ينتمي اليها أفلوطين بالذات.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.6 14 تقييم
579 مشاركة

اقتباسات من كتاب تاريخ الفلسفة الغربية - الكتاب الأول : الفلسفة القديمة

أضحت الفلسفة أقرب شبهًا بعربة الإسعاف، تسير في مؤخرة المعركة القائمة من أجل البقاء وتلتقط الصرعى من الضعفاء والجرحى

مشاركة من zahra mansour
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب تاريخ الفلسفة الغربية - الكتاب الأول : الفلسفة القديمة

    15

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    لتحميل الكتاب :

    ****

    Facebook Twitter Link .
    11 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عالم المعرفة نشرته تحت أسم " حكمة الغرب "

    حسنا ما يؤخذ على الكتاب انه لم يذكر الاصول القديمة للفسلفة اليونانية . كما لم يشير الى تأثير الفلسفة العربية الا لمحات وان كان اثنى عليها :)

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    6 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    "

    أحب أن أفهم الفلسفة على أنها وسط بين اللاهوت والعلم، فهي تشبه اللاهوت في كونها مؤلفة من تأملات في موضوعات لم نبلغ فيها بعد علم اليقين، لكنها كذلك تشبه العلم في أنها تخاطب العقل البشري أكثر مما تستند إلى الإرغام، سواء كان ذلك الإرغام صادرًا عن قوة التقاليد أو قوة الوحي، والعلم هو الذي يختص بالعلم اليقين أما اللاهوت فاعتماده على صلابة الإيمان، ومجاله هو الجوانب التي تجاوز حدود المعرفة اليقينية؛ على أك واجد بين اللاهوت والعلم "منطقة حرة" حلالاً للطرفين جميعًا، فهي معرضة لهجمات الفريقين معًا، وهذه المنطقة الحرة هي الفلسفة.

    "

    هكذا بدأ راسل كتابه الأول عن تاريخ الفلسفة

    الجميل أنه هاهنا لا يؤرخ لللفلسفة والفلاسفة فحسب

    بل يؤرخ أيضًا لحياتهم الإجتماعية وما كان يدور بها من حروب وصراعات اقتصادية وسياسية أيضًا

    فيستهل الحديث عن كل مرحلة فلسفية، ببحث سوسيولوجي يوضح سبب ظهور هذه الفلسفة أو تلك

    ورغم الملل أحيانًا والصعوبة أحيانًا أخرى التي ستشعر بهما في هذا الجزء

    إلا أنه لا يمكنك سوى الشعور بالإمتنان لراسل على أنه وضعك في قالب الصورة الكامل

    وليس بشكل مجزء ومقتطع ومبتور، خاصة وأن حضارة ومدنية كالحضارة اليونانية تستحق الذكر والإنبهار والإعجاب

    وأعتقد أنها ستحتاج منيّ المزيد من القراءة والتعمق.

    قسم راسل الكتاب إلى ثلاثة أجزاء

    الجزء الأول؛ الفلسفة ما قبل سقراط

    وتناول فيه الفلاسفة أمثال هيراقليطس-فيثاغورس-بارمنيدس-أمباذقليس-أناكسجوراس-بروتاجوراس

    ورغم قلة ما وصل إلينا عن هؤلاء، وما يشوب فلسفاتهم من خرافة بعض الأحيان لن تصمد أمام ما وصل إليه عصرنا اليوم بفضل العلم

    إلا أنها لازالت تستحق الدراسة والتأريخ لما لهؤلاء من تأثير فيمن تلاهم من الفلاسفة ولا سيما فيثاغورس!

    الجزء الثاني؛ سقراط وأفلاطون وأرسطو

    وهذا هو الجزء الأكثر صعوبة بالنسبة ليّ، مرّ جزء سقراط بسلاسة وسلام

    وبدأ الإرهاق حين تناول راسل ميتافيزيقا أفلاطون واعتراضات أرسطو عليها

    ثم تناول منطق هذا الأخير وما يعتمد عليه من قياس تجريبي لا يصلح في الوثوق بالمقدمات الأولى

    جزء صعب بالطبع، لكن استوقفتني كثيرًا آراء أفلاطون السياسية والشكل الذي وضعه لبناء مدينته الفاضلة

    وصراحة لا أعلم أية مدينة فاضلة تلك التي تُبني على مزيج من الشيوعية والعبودية!

    الجزء الثالث؛ الفلسفة ما بعد أرسطو

    تناول فيه مدارس الكلبيين والمتشككيين-الأبيقوريين- الرواقيين-الأفلاطونية الجديدة التي قامت على يد أفلوطين وتلاميذه

    فلسفة هذا العصر هشة وضعيفة للغاية، ولا سيما فلسفة الشك وفلسفة أبيقور

    والفلسفة الوحيدة التي استطاعت في ذلك العصر أن تظفر بمكانة ما، هي فلسفة أفلوطين وما ساهمت به من تأثير في اللاهوت والفلسفة المسيحية

    والتي سيتناولها راسل في كتابه الثاني

    لنرى هل ستكون بتلك العبقرية والمتعة، أم ستُكبل بقيود الدين والكنيسة...

    "

    لابد ليّ أن أموت، لكن هل يتحتم عليّ أن أموت متأوهًا؟

    لابد أن أكون سجينًا، لكن هل يتحتم عليّ أن أضيف إلى السجن عويلاً؟

    لابد ليّ أن أعاني النفي، فهل يمكن لإنسان أن يحول بيني وبين أن أذهب إلى منفاي باسمًا متشجعًا ساكنًا؟

    "أفش لنا السر" إني أرفض أن أفشيه وعدم إفشائه في مقدوري

    "لكني سأقيدك بالأصفاد" ماذا تقول يا صاح؟ تقيدني بالأصفاد؟ أنت ستقيد بالأصفاد ساقي، نعم أماإرادتي فلا، إن زيوس نفسه ليعجز عن قهر إرادتي

    "إني سأزجك في السجن" تريد بذلك جانب الجسد منيّ

    "سأطيح برأسك" وأي عجب في ذلك؟ متى زعمت لك أنني الإنسان الوحيد في هذه الدنيا الذي لا يمكن لرأسه أن يطيح؟

    هذه هي الأفكار التي لابد لدارسي الفلسفة أن يتدبروها، هذه هي الدروس التي لابد أن يدونوها يومًا بعد يوم، وعلى هذه الأفكار يجب أن يدربوا أنفسهم

    "

    إبكتاتوس

    تمّت

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون