الإسلام بين الشرق والغرب > اقتباسات من كتاب الإسلام بين الشرق والغرب

اقتباسات من كتاب الإسلام بين الشرق والغرب

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الإسلام بين الشرق والغرب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الإسلام بين الشرق والغرب - علي عزت بيجوفيتش, محمد يوسف عدس, عبد الوهاب المسيري
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إذا صح أننا نرتفع من خلال المعاناة وننحط بالاستغراق في المتع ، فذلك لأننا نختلف عن الحيوانات. إن الإنسان ليس مفصلا على طراز داروين كما أن الكون ليس مفصلا على طراز نيوتن.

    مشاركة من فريق أبجد
  • " المصلحة حيوانية , أما التضحية فهي إنسانية "

    مشاركة من Bahzad Al-Akhras
  • لقد أحالت الحضارة النساء الى موضوع اعجاب أو استغلال , ولكنها حرمت المرأة من شخصيتها ,وهي الشيء الوحيد الذي يستحق التقدير والأحترام. هذا الوضع مشهود بشكل مطرد ,وقد اصبح أكثر وضوحا في مواكب الجمال أو في بعض مهن نسائية معينة "الموديلات" . في هذه الحالة لم تعد المرأة شخصية ولا حتى كائنا انسانيا,وأنما هي لا تكاد تكون أكثر من "حيوان جميل" !

    الحقت الحضارة الخزي بالأمهات بصفة خاصة ,فهي تفضل على الأمومة ان تحترف الفتاة مهنة البيع ,او ان تكون "موديلا" ,او معلمة لأطفال أخرين,أو سكرتيرة أو عاملة نظافة. انها الحضارة التي اعلنت أن الأمومة عبودية, ووعدت بأن تحرر المرأة منها. وتفخر بعدد النساء اللاتي نزعتهن (تقول : حررتهن) من الأسرة والأطفال لتلحقهن بطابور الموظفات .

    مشاركة من عمــــــــران
  • "كثير من الناس لا يعرفون سبيلا لدفع الظلم ، ولكن جميع الناس قادرون على كراهيه الظلم واستهجانه فى قلوبهم ،وفى هذا يكمن معنى الندم "

    | ‫#‏على_عزت_بيجوفيتش‬ |

    مشاركة من mahmoud abd el kader
  • الإنسان مثله كمثل اللوحة الفنية والمسجد والقصيدة، اكثر من مجرد كمية ونوعية المادة التي تكونه، الانسان أكثر من جميع ما تقوله عنه العلوم مجتمعة

    مشاركة من Mostafa Shalaby
  • الاخلاق ليست بالعمل المخلص ، وانما فقط بالنية المخلصة

  • القانون الذي يعطي المواطن "حق" التصفيق وتمجيد الطبقة الحاكمة ليس قانوناً بل "مسخرة"

    مشاركة من Abdullah Saeed
  • يستحيل تطبيق الاسلام تطبيقا صحيحا في مجتمع متخلف ,, ففي اللحظة التي يتم فيها التطبيق الحقيقي للاسلام في مجتمع ما يكون هذا المجتمع قد بدا يتخلى عن تخلفه ويدخل في مجال الحضارة ...

    مشاركة من Heba Samour
  • حل التليفزيون محل الأدب والتفكير ، وبالتالي استطاع أن يقلص النشاط الفكري ، إنه يقدم حلولا جاهزة لجميع مشكلات الحياة

  • ليست الانسانية في الكمال او العصمة من الخطأ ، فأن تخطئ وتندم هو ان تكون انسانا

  • قضية أصل الإنسان هي حجر الزاوية لكل أفكار العالم ..

    مشاركة من Shatha Zghayer
  • إننا لانستطيع أن نرفض الحضارة حتى لو رغبنا في ذلك ولكن الشئ الوحيد الضروري والممكن هو أن تحط الأسطورة التي تحيط بها

    مشاركة من فهد الفليج
  • الحيوان لا يتمرد على مصيره الحيواني، الانسان وحده هو الذي يتمرد، انه الحيوان الوحيد الذي يرفض أن يكون حيوانا

    مشاركة من Mostafa Shalaby
  • المدرسة التي تقدم حلولا اخلاقية وسياسية جاهزة تعتبر من وجهة نظر الثقافة مدرسة همجية لانها لا تخلق أشخاصا أحرارا بل أتباعا

    مشاركة من Mostafa Shalaby
  • قلة من الناس هي التي تعمل وفقا لقانون الفضيلة ، ولكن هذه القلة هي فخر الجنس البشري وفخر كل إنسان، وقليل هي تلك اللحظات التي نرتفع فيها فوق انفسنا فلا نعبأ بالمصالح والمنافع العاجلة ، هذه اللحظات هي الآثار الباقية التي لا تبلى في حياتنا

    مشاركة من Mostafa Shalaby
  • قلة قليلة من الناس هي التي تعمل وفقا لقانون الفضيلة ,ولكن هذه القلة هي فخر الجنس البشري وفخر كل انسان. وقليل هي تلك اللحظات التي نرتفع فيها فوق أنفسنا فلا نعبأ بالمصالح والمنافع العاجلة,هذه اللحظات هي الأثار الباقية التي لا تبلى في حياتنا .

    مشاركة من عمــــــــران
  • إن القرآن ليس كتاباً أدبياً و إنما هو حياة،،

    مشاركة من Shatha Zghayer
  • " كأن الدين يقول : انظر ماذا يفعل الحيوان و افعل عكسه , إنه يفترس فيجب أن تصوم , إنه يتفاسد فيجب أن تتعفف , إنه يعيش في قطيع فحاول ان تعيش متفردا , إنه يسعى إلى اللذة و يهرب من الألم , فعليك أن تعرض نفسك للمصاعب .. باختصار : الحيوانات تعيش بأجسامها , فعليك أن تعيش بروحك "

    مشاركة من Bahzad Al-Akhras
  • تنظر سيكولوجية وسائل الإعلام الجماهيرية إلى التليفزيون على الأخص باعتباره وسيلة _ليس لإخضاع الجانب الواعى فى الناس فحسب_ بل الجوانب الغريزية والعاطفية، بحيث تخلق فيه شعوراً بأن الآراء المفروضة عليه هى آراؤه الخاصة !

    مشاركة من Mostafa Shalaby
  • أليس من السخرية حقا أن الإنسان البدائي الذي استمتع منذ خمسة عشر ألف سنة مضت بالنظر إلى الزهور وبأشكال الحيوانات ثم رسم ذلك على جدران كهفه، كان من هذه الناحية،أقرب إلى الإنسان الحقيقي من "الأبيقوري" الذي يعيش فقط لإشباع متعته الجسدية ويفكر كل يوم في متع جديدة، أو الإنسان الذي يعيش اليوم في المدن الحديثة معزولا في قفص من الاسمنت المسلح، محروما من أبسط المشاعر والأحاسيس الجمالية

    مشاركة من عبد الرحمن
1 2 3 4 5
المؤلف
كل المؤلفون