سلمى - غازي القصيبي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

سلمى

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

سلمى وقصة ووقفات ينسحب فيه الزمان إلى هذا المكان، ومهارة قصيبية في ولوج التاريخ والعودة منه إلى الحاضر، وفي استحضار أحداث تاريخية هامة ومدهما بنسغ الحاضر الحافل بمأساة ذاك الحدث الزمني الماضي. وسلمى تلك الشخصية التي أدّت بكل إخلاص ما أراده منها القصيبي. حملت هموم الحاضر العربي، وحفظت أخطاء ماضيه، وحلمت بعودة إلى ذاك الماضي علّها تضع اليد على سبب تلك الزلاّت التي أدمت قلب العربي في ماضيه كما في حاضره في محاولة لإصلاحها ولو من خلال الخيال. يتفتل القصيبي من خلال سلمى بين الماضي والحاضر، يقف عند زمن عبد الناصر، ويوغل أكثر متوقفاً عند أيام العرب في الأندلس وعند المتنبي وعند سقوط بغداد وعند أحمد شوقي. تلك المحطات تندفع من خلال مؤشر راديو سلمى الذي مثّل للقصيبي نافذة ينطلق منها خياله عبر عوالم ليعود إليه بخيوطٍ تتشابك فيها الأدبيات بالسياسة والاجتماعية بالوجدانيات وبالكثير من مسحات القصيبي التي لا تضل طريقها إلى مشاعر القارئ وإحساساته وعقله.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.7 51 تقييم
229 مشاركة

اقتباسات من كتاب سلمى

الحياة لا تهم ، الحياة ظل زائل . ما يهم هم ان يبقى المرء في ذاكرة التاريخ ما بقي التاريخ .

مشاركة من ♔ أَمِيرَﮪ حُسَيْن ♔
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب سلمى

    56

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    وراء كل نصر عظيم .. سلمى

    إذا وجدت ريح النصر في أزقة الأندلس .. هي سلمى

    إذا رأيت جثة من تجبر و استبد .. هي سلمى

    إذا رأيت الأرض تحفظ أسماء الملوك العادلين .. فمن ورائهم سلمى

    بين سلمى الأندلس و بغداد .. و سلمى المتنبي و المعتصم .. و سلمى الماضي و الحاضر .. أنــامل أعادت كتـابة تاريخ تمنــينــاه

    فأين هي سلمــانا ؟

    أسلوب رائع .. الكتـاب يخطف حقيقة .. رائعة من روائع الدكتورعبد الرحمان القصيبي

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    خطفني غازي فجأة .. وأغواني بسلمى فدرت معه حول تلك اللحظات التاريخية الفارقة

    .

    هكذا إذَا بحس الأديب والمفكر والسياسي والشاعر ... يمكن لهزائمنا أن تنقلب إلى انتصارات وللحظات ضعفنا أن تنقلب قوة وجمالاً :)

    .

    أكثر ما أعجبني تماهيه مع شوقي :) كان بهيًا

    .

    وأكثر ما ضايقني تلك الخاتمة

    .،،،،،،،،،،،

    شكرًا غازي القصيبي ... يرحمك الله

    .

    .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب جميل صغير لطيف فى حكايات تاريخ بطلتها سلمى

    سلمى حبيبه المتنبى

    زوجه صلاح الدين وزوجه المعتصم

    مخابراتيه

    حبيبة شوقى وعبد الوهاب فى ان واحد

    فجرت شارون

    تقصها امراة تعشق التاريخ وتتخيل انها بطلة الرواية

    لم اعجب بالنهاية

    :(

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لقد قلتم و قلتم و اسبغتم الرواية مدحا

    لكنها لم تنل مني ذااك المنال

    قصة امرأ تخرف في التاريخ

    ما الجدوى من قراءتها؟!

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    قصاصات جميلة من التاريخ ينثرها علينا غازي القصيبي على لسان سلمى... تلك المرأة العربية التي يرى انها لو وجدت لتغير الكثير من مجرى التاريخ..

    أمتعني الأسلوب السلس لغازي القصيبي في سرد هذه الومضات التاريخية على الرغم من تحفظي على أسلوب التنقل من قصة الى أخرى وربما لقصر حجم الكتاب لم يكن هناك مجال لبناء رابط ممتع أكثر...

    اختيار الشخصيات التاريخية كان من باب تثقيفي ومحاولة لرسم نهاية جميلة لأحداث كان لها أكبر الأثر على تاريخنا العربي على الرغم من تفاوت أهمية هذه الشخصيات الا أنها أعجبتني بالمجمل...

    خاتمة الكتاب وعلى الرغم من أنها أمنية غازي القصيبي بتحرير فلسطين من خلال رمزية تفجير السفاح شارون الا أنها لم تكن مقنعة أو لم تتبع نفس خط سير نهايات القصص الأخرى...

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هذا الكتاب أخذني إلى عقل المتنبي ، ومشاعر شوقي ، ولؤم شارون ، ورزانة جمال عبدالناصر ، وبلاهة التتار ...

    ولا أنتهي من القراءة .. حتى أبحث عن ذبذبات إلكترونية لأم كلثوم تغني : سلوا كؤوس الطلا ...

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مابين التاريخ والخيال ... واقعٌ يفرض نفسه

    كانت قراءة ثانية ،، مثيرة للتفكير

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الله !

    اوقات كتير لما بخلص كتاب بكون مش عارفة اكتب ايه وده اللى حصلى بالظبط مع كتاب سلمى لغازى القصيبى

    اعجبتنى الفكرة كثيرا .. وابهرنى اسلوب القصيبى واعجبنى ايضا كم المعلومات التى تم تقديمها ف الكتاب من خلال اسلوب سلس وبسيط

    فمن عبد الناصر لسقوط غرناطة للتتار للمتنبى لصلاح الدين لامير الشعراء وعبد الوهاب لشارون .. تمسك سلمى بإيدينا وتدور بنا عبر ازمنة مختلفة

    سليم لخص الحدوتة ف جملة واحدة :

    ف الآونة الاخيرة بدأت تخلط بين التاريخ والواقع .. كثيرا ما قالت لى ان التاريخ هو الحاضر الوحيد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أقل من النصف ساعة كانت مدة قراءتى لسلمى وطوال الوقت وعلى وجى ابتسامة لا أعرف ...أظنها ابتسامة اللذة التى كنت أشعر به ...أم أنى كنت أتخيل سلمى جدتى التى عشقتها أكثر ماعشقت

    سلمى والدة سليم الذى يأتى لها كل شهر براديو جديد تستمع من خلاله للأخبار

    سلمى التاريخ الحاضر الذى تعيشه تتخيل نفسها البطلة ومحور يدور حوله الأحداث

    بدءا من أولى حكاياتها كمديرة للمخابرات أيام عبد الناصر حتى تقمصها دور نقيب فى الدفاع الاسرائيلى

    جميل أن اختم يومى بكتاب ممتع كهذ

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    سلمى، الفتاة الشرقية السمراء.

    من أول الرواية إلى النص تقريباً ما فهمت شيء متعلق بالتاريخ و بمصر او بسوريا، لكن احس فيه شيء من اللي قاعد يصير، ما أدري.

    في الجزء الأخير تقريباً (جزء القصائد، والأبيات وشوقي وسلمى) جذبني الشعر جداً والأبيات.

    لكن بالأخير مااحس في بالي ولا فكرة عن الكتاب، ما أدري ايش المشكلة بس يمكن فعلاً انا ما استفدت منه أو ما توافق مع تفكيري، وأخيراً تضل كلمات غازي القصيبي من أروع الكلمات.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    سلمى في الثمانين من العمر أرهقها التاريخ فلم تملك سوى أحلام تصورت بها كصامدة في وجه تلك النكسات التي عصفت بتاريخنا ،،فكانت المنتصرة دائمًا والجميلة المنشودة. كانت قصة لطيفة جعلتني أبتسم بِـألم.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائعة .. رائعة .. رائعة

    أول كتاب أقرأه للدكتور القصيبي ، القصة فيها سحر لا أعلم مصدره ، قصة باعثة للأمل وفي منتهى الروعة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    يكفي أن يحمل الكتاب اسم " سلمى " ، ويكفي سلمى أن يكتبها عازي القصيبي !

    أحببت اسمي أكثر بعدما قرأته في حروف غازي القصيبي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تأثرت كثيرا بهذا الكتاب اللطيف

    مرة أخرى سياسي، ناقد وساخر سوداوي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كيف سيتغير التاريخ لو حضرت فيه سلمى :)

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أسلوبه عبقري وجذاب .. شدني جداً

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رائعة .. حالمة .. مؤلمة ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    احببت سلمى كثيرا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون