سيرة موجزة عن القصيبي وعائلته ،تعبر عن حياته حتى سن الخامسة والستين ،أحزان وأفراح ،الكاتب هو وكتبها لنفسه وهو شيىء يعتبر من أشد الآلآم..
أسلوبه بالكتابة رائع جدا لغته وكلماته جميلتان ،لا تخلو أبدا من المشاعر حيث تشعر كأنه أب يخاطب إبنه ..
يعيبها الإيجاز والسرعة الشديدة في السرد تشعر كأن ما هنالك شئ كان يلاحقه أثناء الكتابة.
أسجل إعجابي الشديد بالغلاف ،فهو يعبر عن بيت القصيبي في الرفاع ،في فترة الخمسينيات .