رائحة القرفة - سمر يزبك
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

رائحة القرفة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تحكي رواية «رائحة القرفة» عن علاقة سيّدة دمشقيّة بخادمتها الصغيرة، وتغوص في عالميّهما، العالم السفلي المدقع الفقر، وعالم الطبقة المترفة. وتتحوّل هذه العلاقة إلى لعبة قوية في يد الخادمة وتجعل منها المبرّر الوحيد لشعورها بإنسانية مفقودة. تفتح هذه الرواية عوالم مغلقة وممنوعة الإشهار، لأنّها تمس أكثر مكامن الوجع في روح الإنسان الخائف والمقموع.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
2.6 8 تقييم
43 مشاركة

اقتباسات من رواية رائحة القرفة

عليك أن تعيشي بسعادة. والسعادة هي أن تتحولي إلى كرة زجاجية مغلقة, تنتشر في داخلها نثرات الثلج بكثافة كيفما يحركها الآخرون, لا يستطيعون اكتشاف ما بداخلها. هذه هي القوة. أن تكوني أنت منبع ونهاية ذاتك. لا أحد يجرؤ على الاقتراب من وجودك. هكذا. خطوة, خطوة, أنت

مشاركة من فريق أبجد
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية رائحة القرفة

    10

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    اول قراءاتى لسمر يزبك

    بالرغم من ان موضوع الرواية قد يكون شائكا لدى البعض لكسره إحدى التابوهات المحرمة لدى الكثيرين ( العلاقات المثلية) إلا ان اسلوب سمر وفكرتها التى حاولت ان تقوم بإيصالها للقارئ يتسم بالذكاء .

    حاولت سمر خلال تلك الرواية ان تروى لنا قصة حياة سيدتين ، شتان الفارق بينهما ، فإحدهما سيدة مرموقة والاخرى مجرد خادمة لديها ، ولكن القدر جمعمها ونسج علاقة حميمية بينهما بالرغم من كم الفوارق الكبير بين كلاهما .

    اسلوب التنقل بين حياة كلاهما كان رائعا لدى سمر ، ولغتها ف الكتابة كانت جذابة جعلتنى انهى الرواية ف سويعات قليلة ولكن يعاب عليها النهاية المبتورة او كما شعرت بأن هناك ما ينقصها ولكن لا اعلم كنهه

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    في الرواية بعض من الحزن وبعض من الغرابة. قصة علياء كانت محزنة كثيراً ولكنها في نفس الوقت غريبة جداً. ربما سمعت عن انتشار المثلية الجنسية في بعض البلدان العربية ولكنني لم أسمع يوماً عنها في سوريا ، بين السيدة وخادمتها او بين نساء الطبقة المخملية ؟

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    "كلنا كالقمر لنا جانب مظلم " مقولة نكثر من تدوالها و أجد أنها تناسب روح رواية "رائحة القرفة " للكاتبة سمر يزبك، و سأتناول هنا توضيج الجانب المنير و الجانب المظلم ، بالرغم من وجود نجوم الشهرة و الأضواء التي بانت في سماء هذا العمل الأدبي، و قد تجعل البعض يروج للعمل طالما قد لفت النظار و أثار التساؤلات و كثرت الضجة حوله ....

    الجانب المنير هو رغبة أديبتنا في دق ناقوس الخطر من خلال إختيارها لمواضيع الرواية و هي الفساد و آثاره و الأخلاق و شبه إنعدام تواجدها في بعض البيئات المجتمعية الفقيرة منها و الغنية ،و سلب الطفولة معنويا و فعليا ،و المال و عتوة سلطته ، و الفقر و الهموم المصاحبة له ،و غيرها من المواضيع التي قد تسير على خط الظلم، و أيضا الكاتبة كانت بارعة عندما قامت بعرض التوازي بين الشخصيتين الرئيستين بشكل درامي محكم الحبكة لم تنسل خيوطه خلال كل نسيج الأحداث المتأججة بالسخط المتلاطم ...

    أما الجانب المظلم فهو الأسلوب الوصفي الشامل الكامل الذي قد يؤذي مشاعر بعض شرائح المجتمع و القراء حتى من أنصار حقوق المرأة و ملتهمي الأدب العربي ،فاللغة فيها قسوة تتمادى و لا تقل مع تزاخم الدراما في الرواية و ربما تبرر الأدبية ذلك بأن القاموس اللغوي لشخوص الرواية هو هكذا كما الحياة ،و بأنها قد تكون قد خففت من صدعاته ، كما أنها قد تعلل لنا سبب خوضها في ذكر ألفاظ تحتاج للتماثل للشفاء بأنها ودت تصوير الواقع المؤلم ،و لكن هل حقا الرواية تطلبت كل ما طبع فيها ؟!

    كم تمنيت لو أن إنتقاء العنوان الرهيف "رائحة القرفة " قد سايره تبحر لفظي جميل يشابهه ! من يدري فلكل كاتب أسبابه و تظل رائحة القرفة قابعة لتبين لنا رهافة حس المراة حتى و هي مظلومة أو ظالمة !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الكتاب: رائحة القرفة

    الكاتب: سمر يزبك

    النوع: رواية

    الصفحات: 167

    "وعرفتْ أنها تخبئ في جسدها، كنزًا تمنحه لسيدتها ساعة تشاء، وتمنعه عنها عندما تكون في مزاج سيء، فقط أثناء الليل، بينما كانت تتجنبها في النهار، وكأنها نجس، وتحاول إبعادها عنها".

    تحرص هذه الرواية على الدخول في دهاليز الحياة الصعبة لفتاة بدأت في العمل كخادمة لدى (حنان) في سن العشر سنوات، فتتنقل الكاتبة برشاقة وخفة ما بين ذكريات هذه الفتاة البائسة في غرفتهم المعدمة، وما بين إقامتها لدى سيدتها حنان فتفعل أي شيء لقاء سلخها عن عالمها البائس وهروبها من ظلم والدها وقبح حيهم الفقير.

    مع هذا كله لم تكن هذه الخادمة الحلقة الأضعف، بل بسبب مثلية سيدتها تتمكن من إحكام قبضتها عليها فتُقلب الأدوار ليلًا لصالح مناوراتها فتقدم جسدها مقابل السلطة على سيدتها، حتى تستيقظ حنان ذات ليلة لتراها ممتطية زوجها وهنا تقلب الموازين وتبدأ الرواية.

    أما بمن ستضحي حنان بقلبها أم سطوتها؟ وما هو مصير الخادمة اللعوب؟ هذا تحديدًا ما ستدهشك به سمر يزبك في صفحات قليلة من البؤس والعلاقات الجنسية المختلة..

    #مكتبجي

    #المكتبجيبن

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لماذا كل هذا التطويل ..

    لماذ كل هذه البذاءات ..

    حقيقةً ما رأيت من هذه الرواية الا انحرافات جسدية لم ألمس فيها الطابع الإنساني ..

    حدث واحد تدور حوله الرواية ..

    بقية الاحداث تشرح ما فات في حياة كلاً من السيدة وخادمتها ..

    محاولة أكثر من جريئة لكتابة قصة يرفضها المجتمع العربي .. لكنها غير مجدية بالمرة لضعف الحبكة وغياب الجانب الإنساني ..

    كان على الكاتبة بذل مجهود أكبر وتنويع الأحداث .. لربما كان هذا في صالحها :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون