تقرير إلى غريكو > مراجعات كتاب تقرير إلى غريكو

مراجعات كتاب تقرير إلى غريكو

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب تقرير إلى غريكو؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

تقرير إلى غريكو - نيكوس كازانتزاكيس, ممدوح عدوان
تحميل الكتاب

تقرير إلى غريكو

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    قال له أحدهم: "في أعماقك اهتمام عظيم مهلك. إنني أراه في عينيك المحترقتين وفي حاجبيك المرتعشين بلا توقف ويديك اللتين تتلمسان الهواء وكأنك أعمى أو كأن الهواء جسد وأنت تلمسه. انتبه. هذا القلق إما أن يقودك إلى الجنون أو إلى الكمال"** الخلاص لم يكن إلا بالكتابة؛ نيكوس كازنتزاكي يكتب كما أعترف ليس للبحث عن الجمال بل لأنه يريد أن يصل للخلاص

    ماذا أقول لأصنف ما قرأت؟! سيرة ذاتية روائية فلسفية والحدود الفاصلة بينها شبه معدومة؛ كازنتزاكي يصف نفسه أنه خليط من هوميروس ونيتشه و برجسون وزوربا وإن كنت لا أعرف من هو برجسون من قبل فإن ما تبقى يوضِّح أنه شخصية قلقة حد الوجع؛ تصارع عقلاً عربيداً لإنقاذ روحها

    .

    لقاء زوربا كان حدث مفصلي في حياة كازنتزاكي، أشبه بكأس ماء بارد لمسافر في يوم صيفي ساخن، لقَّبَه بالأب الروحي فهو يكن ويدين له بالكثير، ويوم تلقَّى نبأ وفاته قرر أن شخصيته يجب أن تعيش أكثر ولهذا قرر الكتابة عنه، وهكذا ولدت رواية زوربا بعد مخاض عسير عاشه كازنتزاكي لأيام طويلة

    .

    هل وصل للخلاص يا ترى؟! من يدري، عن نفسي لا أعتقد ذلك. نص نابض بالحياة ملئ بالمعانة وإن شابه الملل في بعض المواضع

    __________

    **مقتبس

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "أجمع أدواتي: النظر والشم واللمس والذوق والسمع والعقل. خيم الظلام وقد انتهى عمل النهار. أعود، كالخلد، إلى بيتي، الأرض. ليس لأنني تعبت وعجزت عن العمل، فأنا لم أتعب، لكن الشمس قد غربت.

    إن المعركة توشك على الانتهاء.

    ‫ هل انتصرت؟ أم هُزمت؟ الشيء الوحيد الذي أعرفه هو إنني مثخن بالجراح. وأنا ما أزال واقفاً على قدمي.

    مثخن بالجراح وكلها في صدري. لقد فعلت ما استطعت يا جدي وأكثر مما كنت أستطيع تماماً كما أمرتني. لم أكن أريد لك أن تخجل بي، أما وقد انتهت المعركة الآن، فإنني آتي لأضطجع إلى جانبك ولأصبح ترابًا إلى جانبك لكي ننتظر معًا يوم الدينونة."

    سيرة ذاتية فكرية للكاتب والفيلسوف اليوناني نيكوس كزانتزاكيس.

    رحلة بحث فلسفية عن الطريق إلى الارتقاء ومن ثم إلى الخلاص، عن ماهية الوجود والإنسان وما بكل منهما من متضادات.

    رحلة صرّح منذ البداية أن طموحه الأعظم فيها ألا يترك للموت شيئاً يأخذه، لا شيء إلا القليل من العظام.

    كتابة على الرغم من كونها الأكثر إثارة للجدل من حيث مضمونها العقائدي، كونه متأثرًا فيها بفكر كل من بوذا ونيتشه، إلا أنها كتابة مدهشة، لن يختلف اثنان على قدر التفرّد والسحر الكامن في مضمونها الإبداعي والفكري.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    إن كنت تبحث عن معرفة تفاصيل حياة نيكوس فإن هذا الكتاب ليس ما عليكَ قراءته، ولكن إن كنت تريد أن تعرف تفاصيل ما كان يجري داخله، وتفاصيل صراعه من أجل تحقيق الارتقاء الذي سعى له طوال حياته، فهذا بالضبط ما عليكَ قراءته.

    مراجعتي للكتاب حين قرأته سنة ٢٠١٢ هنا: ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون