حظك اليوم > مراجعات رواية حظك اليوم

مراجعات رواية حظك اليوم

ماذا كان رأي القرّاء برواية حظك اليوم؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

حظك اليوم - أحمد خالد توفيق
تحميل الكتاب

حظك اليوم

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    - ممكن جداً متكونش أفضل رواية رعب قريتها لكن قطعاً هي عبقريةبكل المقاييس والأبعاد، مشوقة لأقصى حد،، مكنتش قادرة أتوقع أي حدث أو أي طريقة مات بيها أي شخص من الفريق.

    - مشوفتش مسلسل زودياك بس سمعت عن قصته ولو صحيح اللي سمعته فهي غالباً بتمثل نفس القصة دي بالمللي.

    - برشحها بقوة جدا جدااااا رغم إن عنوانها بالبداية أشعرني إنها كتاب ساخر للعبقري الراحل الدكتور أحمد خالد توفيق، ولكنه لا زال يبهرني ويفاجئني في كل مرة.

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أنا لا أؤمن بالأبراج. ولكن القصة رائعة بحق :)

    مزيج من الرعب والخيال.

    باختصار... راائعة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    فكرة رائعة ذكرتني بفيلم final destination مع بعض الاختلاف ..

    وما اثار اعجابي كالعادة عندما أقرأ لـ د/ أحمد خالد توفيق .. هو قدرته اللامحدودة على الابداع والتشويق ..

    للدرجة التي افقد معها القدرة على النوم حتى انتهي من التهام الرواية كلها ..

    صحيح انها لم تكن مرعبة كما توقعت .. لكن يكفي التشويق والاثارة والمعلومات في ثناياها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الروايه مممتعه جدا وقصيره تقدر تخلصها بنص يوم، تنفع للي بفتره فتور من القراءه :)

    ودي اعطيها ٣ نجوم عشان الاسلوب بس القصه تستحق نجمتين، النهايه مااعجبتني :|

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كانت خلاف ما توقعت..رواية مليئة بالخيال...تُقرأ للتسلية.! :)

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    بتخزي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لو كنت من أبناء العراب مثلي فأنت بالتأكيد تعلم مدى عشقه للسينما وشغفه بها، وأمنيته في أن يرى عملا من أعماله على شاشة السينما، لكن كالعادة تتحقق الأمنيات دائما بعد فوات الأوان، فها هو حلم العراب قد تحقق ولكن بعد وفاته بحوالي سنة تقريبا منذ أن رحل عن عالمنا في الثاني من إبريل العام الماضي، رحل وبقي أثره في نفوس مُحبيه وأبناءه الشباب.

    ملحوظة: لقراءة المراجعة كاملة من هنا

    ****

    الإعلان عن مسلسل "زودياك" المأخوذ من كتاب "حظك اليوم" للكاتب أحمد خالد توفيق كان بمثابة فرحة عارمة لكل أبناء العراب، أخيرا حصل المُراد ولكن بعد غياب المُريد، كنت ونحن أبناء العراب نتمنى وجوده بيننا ليشهد لحظة تحقيق حلمه المُنتظر والتعليق عليه ولكن مشيئة الله أرادت له أن ينعم في قبره بينما يبقى الأثر من بعده.

    الآن أصبح بين أيدينا أول عمل درامي مُقتبس من أعمال العراب، لذا لا أخفي عليكم سرا، على قدر فرحتي بالخبر إلا أني لم أستطع أن أمنع نفسي من بعض الخوف والقلق وأعتقد أني لست وحدي، الخوف من أن يظهر العمل بشكل لا يليق بمكانة العراب والقلق من الاستعجال وأن تكون هذه الخطوة لم تتم دراستها بدقة، مبدأيا وللتوضيح وليكون الحديث مُنظما ومرتبا دعونا نتحدث عن الأساس والأصل، كتاب "حظك اليوم".

    "حظك اليوم".. برجك سوف ينتقم لي

    كتاب "حظك اليوم" عبارة عن مجموعة قصصية للكاتب أحمد خالد توفيق يربطها خط واحد، تدور الأحداث حول لعنة تطارد مجموعة من الشباب بعد فضحهم للمشعوذ الفلكي "عدنان" والذي يهتم بعلم الأبراج والنجوم، فيقرر الانتقام منهم على طريقته الخاصة عن طريق الأبراج حيث سيتم قتل كل من شارك في فضيحته بواسطة برجه، ولن تستغرب حين تعلم أن عدد هؤلاء الشباب إثنى عشر شابا تماما كعدد الأبراج التي نعرفها، ومن هنا تبدأ الإثارة والتشويق ويبدأ الكاتب كما عودنا بطريقته المعهودة في ربط الأحداث والشخصيات بدقة لا مثيل لها وحبكة مدروسة وممتعة.

    أكثر ما لفت نظري ودهشتي وجعلني مُتشوقا للقراءة بسرعة هو معرفة الطريقة التي سيموت بها كل شاب من هؤلاء، أي كيف سيتصرف العراب في هذه الورطة، من أين له أن يخلق قصة وحكبة يصل بها في النهاية لقتل الشخص عن طريق برجه!.. كان ذلك ما يثير فضولي حقا، فليس شيئا بالسهل أبدا فعلى سبيل المثال شاب من هؤلاء برج القوس، كيف لبرجه أن يقتله، كيف سيتصرف العراب ويأتي بقوس كي يقتل هذه الشخصية؟.. وقس على ذلك باقي الأبراج، كنت أفكر في بداية كل قصة كيف ستكون النهاية، مستحيل أن يكون هناك حبكة جيدة، لا بد أن خللا ما سيحدث، ولكن هذا لا يحدث مع العراب وهذا ما يميزه، يمتلك خيال خصب يستطيع أن يقنعك بأن هناك جريمة ما حدثت وهناك قاتل ثم في النهاية يذهلك بأنه لم تكن هناك أي جريمة من الأساس، نعم هو بارع ومراوغ يستطيع اللعب بعقلك كيفما يريد والأهم من ذلك كله هو أنك لن تضجر ولن يصيبك الضيق جراء ذلك، بل تعترف ببلاهتك بكل هدوء وتعترف أيضا بعبقرية ذلك الرجل بكل ثقة.

    "زودياك".. هل سيكون على قدر المسؤلية؟

    أما الحديث عن المسلسل "زودياك" الذي يُعرض الآن على الشاشات ومواقع المشاهدة، يشارك في البطولة مجموعة من الشباب الواعدين والوجوه الجديدة الصاعدة وربما كان ذلك جيدا حيث لا يوجد بطل واحد يلتف الجميع حوله ولكنها بطولة جماعية.

    حتى هذه اللحظة تم عرض ثلاث حلقات من المسلسل، بالطبع هي ليست كافية للحكم على عناصر المسلسسل ولكن ربما أعطت انطباعا أوليا لا بأس به، وهنا سأتحدث عن بعض النقاط التي لاحظتها خلال هذه الحلقات الثلاث.

    أولا: الإخراج

    في بعض الأحيان جاء الإخراج مُرتبكا بعض الشيء ومُرهق للمُشاهد، التنقل بين الممثلين بسرعة وبشكل دائري عشوائي جعل المشاهدة تفقد متعتها، وأعتقد لست وحدي عانى من هذا الأمر فقد وجدت الكثير ممن شاهدوا الحلقة الأولى أبدوا استيائهم من حركة الإخراج واهتزاز الكاميرا بشكل غير مُريح يسبب توتر للمشاهد، هذا ليس معناه أن الإخراج كان سيء، بالعكس هناك مشاهد كان الإخراج فيها جيدا بالطبع خصوصا المشاهد التي كانت داخل القبو أثناء تحضير عدنان ورفاقه للحدث الذي ينتظرونه، لكن هذه نقطة لاحظتها ولاحظها الكثير فوجب علي أن أذكرها وربما في الحلقات القادمة تختفي هذه المشكلة وأتمنى ذلك.

    ثانيا: السيناريو والحوار

    بالتحديد ما يخص الحوار بين أبطال العمل وهم الطلبة داخل الحرم الجامعي، أعتقد طريقة الحديث والحوارات التي دارت بين الشخصيات كانت تفتقد المصداقية والواقعية، مفتعلة بعض الشيء وغير متسلسلة وربما كانت تعاني من التفكك والضعف في تنظيم الكلام، مقارنة بالحوار الذي دار بين عدنان ومعاونيه كان مُرتبا وهادئا يناسب الحالة والمكان والحدث.

    ثالثا: أداء الشخصيات

    وهنا الحديث بشكل عام قد يكون ظالما للبعض، هناك شخصيات أدت دورها بإتقان وبدون تصنّع وهناك شخصيات أخرى لم تقدم المستوى العادي، أحسست ببعض التكّلف في الأداء وطريقة الكلام، فكرة الترجمة فكرة جيدة لا بأس بها ولكن السؤال هنا، لماذا بعض الشخصيات تخلط في طريقة الحوار بين اللغتين، يعني تتحدث شخصية ما باللغة العربية ثم ترمي بجملة بالكامل باللغة الإنجليزية وسط الحوار، لماذا؟.. أنت بالفعل تقوم بالترجمة فلماذا تستعين ببعض الجُمل باللغة التي تُترجم لها!.. هذه نقطة أثارت استيائي ربما أنا وحدي ولكن لم تعجبني وكنت أفضل أن يكون الحوار بلغة واحدة وهي التي نعرفها.

    هذا ما لفت نظري في الحلقات التي عُرضت إلى الآن وبشكل عام أستطيع القول بأن المسلسل جيد إلى حد ما، صحيح أنه لم يكن بالشكل الذي كنّا نتمناه جميعا كأبناء للعراب ولكن هي محاولة علينا أن ندعمها وأتمنى من كل قلبي أن تكون الحلقات القادمة أكثر انضباطا وحِرفية، وأن يحظى المسلسل بمشاهدة كبيرة تكون سببا في تسليط الضوء على أعمال أخرى للعراب يمكن لها أن تتحول إلى عمل درامي أو سينمائي ويتحقق الحلم الذي تمناه العراب رحمة الله عليه.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    جذبني اسم الكتاب <حظك اليوم >

    وأن يتزين غلافه باسم المبدع أحمد خالد توفيق

    اثار فضولي الامر جدا لأبحر في عالم الأبراج

    نظرا لحبي لعالم الابراج واسراره

    ولكن بعدما قرأت عده صفحات تذكرت مسلسلا تليفزيونيا اسمه

    <زودياك >

    كنت شاهدته وادركت بأن خط العمل كان مستوحى من هذه الرواية المبدعة ولكن مع اختلاف في بعض الاحداث والمجريات و ايضا مع اضافة بعض من علوم ما وراء الطبيعة الي المسلسل لزيادة الحبكة والتشويق

    مما زاد حماسي اكثر لاكمال الرواية لأعرف نهايتها

    راقني الاسلوب كعادته العراب يأخذك بروعته الأدبية وجذبتني فكرة الرواية التي تجمع بين عددا من الصحفيين حاولوا الايقاع باحد المشعوذين المدعين معرفة علوم الفلك والابراج والنجوم <عدنان الفلكي> وتأخذنا الاحداث ل اللعنة التي واجهتم من جراء الايقاع به

    ومثلما يقال في الامثال المصرية ان الانسان يأخذ نصيبه من اسمه فقد كانت الرواية تقول كل انسان له نصيبا من برجه

    وظلت اللعنة تطاردهم في كل صوب

    نهاية الرواية صادمة ومفاجأه

    رغم اني شاهدت المسلسل قبل الرواية استمتعت كثيرا بأحداث الرواية نظرا لاختلافها

    وصدقت يا عراب حين قلت:

    <عندما تقرر أن تلعب بالنار

    فلا تملأ الدنيا صراخا عندما تحترق>

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ما هذه الفانتازيا ونوع الخيال في صورة واقعية

    لم أكن أتصور أنك يا عراب هذا الكم من السهولة في الفانتازيا

    لا أعرف ماذا يمكن أن أقول سوى أنني سوف اتجه لقراءة هذا النوع من الأدب بسببك أنت، ما ابسطك وافخمك في نفس الوقت.

    كنت اتوقع أن أقرأ كل يوم فصل ما ولكني أنهيتها في جلستين دون أن أدري في المرة الثانية أنها سوف تأخذني لهذه النهاية ، شابوووه فعلا جدا.

    لغة بسيطة ولا تخرج من الكتاب هكذا، فإني وجدت بين السطور معلومات تاريخية أو إجتماعية وهذه فائدة جيدة لمن يقولون أن قراءة القصص أو الروايات بلا قيمة فأنا أسعد جدا بذلك وسوف تلازمني هذه القصة لفترة وسوف اعيد قرائتها فعلا ولن تخلو قائمتي من كتابات لك أستاذنا بهذا الشكل ، رحمة الله عليك.

    شكرا يا عراب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    على نفس نظام فيلم Final Destination يكتب أحمد توفيق قصة "حظك اليوم" والقصة هي: مجموعة من الصحافيين يستطيعون فضح دجّال استطاع كسب الكثير من المال عن طريق النصب على الناس. ثم يقرر هذا الدجال بالانتقام ممن فضحوه بطريقة كابوسية تليق بساحر يحترم نفسه. لكن مشكلة هذا النوع من القصص أنه يفقد سحره عدّة صفحات لأن بقية الأحداث هي تكرار لنفس النظام, ولا يبقى شيء يشوق للقارئ عدا طريقة الموت. عندما وصلت لمنتصف الرواية (وهي قصيرة بالمناسبة) خف اهتمامي وفقط كنت أريد الوصول للنهاية لأني كنت أتوقع انعطافا مفاجئا محترما يستحق الانتظار.

    النهاية كانت بمستوى نهاية تقليدية لسلسلة ما وراء الطبيعة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الخيال مبالغ فيه حبتين تلاته,بعد ما اديت نجمتين,الحقيقة أحمد خالد توفيق مينفعش ياخد نجمتين بس فمضطرة ارفعهم لتلاته ^_^

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    فكرة ذكية .. سرد رائع .. وقصص مميزة

    لم ترقني النهاية كثيرا .. لكن هذا لا ينفي أنها من أفضل كتابات العراب !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    احداث وقصه ساذجه شبه افلام رعب التمنينات التجاريه الرخيصه مفيش اي حاجه فيهة جاذبه او مميزه خالص

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "عندما تقرر أن تلعب بالنار فلا تملأ الدنيا صراخا عندما تحترق"

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الصديق الكاتب الكبير أحمد خالد توفيق

    عمل جميل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الفكرة رهيبة جداً تمنيت ان يطول الكتاب أكثر 😓🙊💙

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    أنا اتصدمت ... بس الصراحة كنت منتظراها تموت :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    , أنلست متفقة مع دالك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10
المؤلف
كل المؤلفون