التائهون > اقتباسات من رواية التائهون

اقتباسات من رواية التائهون

اقتباسات ومقتطفات من رواية التائهون أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

التائهون - أمين معلوف, نهلة بيضون
تحميل الكتاب

التائهون

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • أما أنا، فلطالما تملكني الشعور، أينما حللتُ، بأني ضيف.

    مشاركة من Ash
  • بالنسبة إلى أهله، فكان بيتهم وطناً. وقد شعر فيه على الدوام بشيء من الامتلاء، بامتلاء الناس الذين يعرفون أن البلد ملك لهم.‏

    مشاركة من Ash
  • لا أحد. لا أحد يخاطبني، لا أحد ينتظرني. لا أحد يتعرف إلي.

    مشاركة من Ash
  • فبدافع التعلق بالوطن، رفض الرحيل في بداية الأحداث؛ ولأنه قرر البقاء، اضطر لإيجاد بعض التسويات، والقبول، على مر الأحداث، ببعض التنازلات التي ستقوده إلى ارتكاب المحظور. لربما تصرفت مثله لو بقيت في البلد. فعن بعد، بوسعنا أن نرفض ونفلت من العقاب؛ أما عن قرب، فنحن لا نتمتع دوماً بتلك الحرية.‏

    مشاركة من Ash
  • بيد أن ساعة المنون تحتم اللياقة. وتلك اللحظة التي ينقلب فيها مصير الإنسان يجب أن تحافظ على المهابة لو شاء المرء أن يحافظ على إنسانيته، أياً كان حكمنا على المحتضر وأفعاله. أجل، ولو تعلق الأمر بأسوأ المجرمين.⁠‫

    مشاركة من Ash
  • يدوِّن آدم في مفكرته: أحمل في اسمي ولادة البشرية، غير أني أنتمي إلى بشرية تندثر.⁠‫

    مشاركة من Ash
  • وللأسف، أبناء بلدنا متساهلون، متساهلون بشكل يبعث اليأس، تجاه هذه الممارسات. هكذا تسير الأمور، يقولون لك، بل إنهم يمتلئون إعجاباً بشطارة أولئك الذين «يصلون»، أياً كانت الوسائل التي وصلوا بها.

    مشاركة من عبدالله الخطيب
  • لا يخفى عليك أنه كلما تعرضت أراضينا للاجتياح، وجد أشخاص، من بين أبناء بلدنا، يهرعون لملاقاة الغازي، وتمهيد طريقه، والالتحاق بخدمته، والسعي لاستخدامه ضد خصومهم المحليين.

    مشاركة من عبدالله الخطيب
  • فالمبادئ هي بمثابة الركائز، أو المراسي؛ حين يقطعها المرء، يتحرر، إنما على نسق كرة ضخمة ممتلئة بغاز الهليوم، ترتفع، وترتفع، وترتفع، موحية بأنها ترتفع نحو السماء، فيما هي ترتفع نحو العدم.

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • "فزيارة مراتع الطفولة ممارسة ماسوشية. يسعى المرء للإصابة بخيبة الأمل، ولا يفاجأ، بل يخيب أمله بالفعل."

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • «أحمل في اسمي بدء الخليقة، غير أني أنتمي إلى خليقة في طور الاندثار…

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • ماذا تفعل حين يخيِّب صديق أملك؟ لا يعود صديقك. ماذا تفعل حين يخيِّب البلد أملك؟ لا يعود بلدك. وبما أنك تصاب بخيبة الأمل بسهولة، سوف تصبح في نهاية المطاف بلا أصدقاء، وبلا بلد.

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • "لست على يقين من وجوب الصفح عن جميع المحتضرين، فمن السهل للغاية، حين يقترب أجل أحدهم، أن نصفِّر العدادات، وأن نقيس بتسامح قساوة البعض وجشعهم، وشفقة الآخرين وتضحيتهم، بمقياس الخسائر والأرباح.

    أفيعني ذلك أن القتلة والضحايا، والطغاة والمقهورين، سيجدون أنفسهم أبرياءً بالقدر نفسه ساعة يحين أجلهم؟ ليس عندي في أي حال.

    فالإفلات من العقاب من وجهة نظري، لا يقل انحرافًا عن الظلم؛ والحق يقال إنهما وجهان لعملة واحدة.‏"

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • ماذا تفعل حين يخيب صديق املك؟ لا يعود صديقك ماذا تفعل حين يخيب البلد املك ؟ لا يعود بلدك وبما انك تصاب بخيبة الأمل بسهوله سوف تصبح في نهاية المطاف بلا أصدقاء و بلا بلد.

    مشاركة من hanin
  • في بلداننا تقوم الثورات باسم الشعب و يجد الشعب نفسه مطروداً و مرمياً على الطرقات.

    مشاركة من hanin
  • هناك أشخاص يفرحون لسعادة الآخرين،وإن لم يشاطروها إلا مشاطرة وجيزة،وبصورة مجتزأة جداً،ومن الخارج، وهناك أشخاص آخرون يشعرون بأنهم يتعرضون للاعتداء بسبب سعادة الآخرين .

    مشاركة من hanin
  • غالبا ما يدور الحديث عن سحر الكتب.. و لا يقال بما فيه الكفاية، ان هذا السحر مزدوج، فهناك سحر قراءتها، و هناك سحر الحديث عنها .

    مشاركة من hanin
  • أميز اليوم بين أسلوبين في التفكير في الأسلوب الأول ، رأسي يعمل مثل القدر ؛ يحيط بكل العوامل في آن واحد ، يحتسبها بدون علم مني ، ثم يسلمني دفعة واحدة النتيجة النهائية . وفي الأسلوب الآخر ، يعمل رأسي مثل أي سكين مطبخ عادي ، ويعمد إلى تقطيع الواقع بواسطة مفاهيم تبسيطية مثل المحاسن والمساوئ والعاطفة والعقل ، فيزيدني فوق حيرتي حيرة .

    مشاركة من hanin
  • ‏"هناك أشخاص يفرحون لسعادة الآخرين،وإن لم يشاطروها إلا مشاطرة وجيزة،وبصورة مجتزأة جداً،ومن الخارج.وهناك أشخاص آخرون يشعرون بأنهم يتعرضون للاعتداء بسبب سعادة الآخرين".

    مشاركة من ‏✦ЌђĄỴĄĹ
  • ‏“كانت علاقتنا مثل تلكَ الرقصة المحمومة التي يبتعد فيها الراقص عن الراقصة بعنف، ثم يعود فيلتصق بها بالقدر نفسه من العنف، قبل أن يبتعد عنها من جديد. ولكنّ لا أحد منهما يفلت يدّ الآخر في أي لحظة من اللحظات”.

    مشاركة من ‏✦ЌђĄỴĄĹ
المؤلف
كل المؤلفون