الإسلام بين جهل أبنائه وعجز علمائه > اقتباسات من كتاب الإسلام بين جهل أبنائه وعجز علمائه

اقتباسات من كتاب الإسلام بين جهل أبنائه وعجز علمائه

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الإسلام بين جهل أبنائه وعجز علمائه أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الإسلام بين جهل أبنائه وعجز علمائه - عبد القادر عودة
تحميل الكتاب مجّانًا

الإسلام بين جهل أبنائه وعجز علمائه

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • من جهل شيئا لا يصلح للحكم عليه

  • وهؤلاء الشبان المسلمون، المؤمنون بالقرآن، يجهلون أن القرآن جعل أقوال الرسولﷺوأفعاله تشريعًا ملزمًا للمسلمين، إذا كان المقصود منها التشريع، وأوجب عليهم طاعته والعمل بما يأمرهم به، ولو لم يكن ورد به نص في القرآن، لأن الرسول لا ينطق عن الهوى، ولا يقول إلا بما يوحى به﴿وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ﴾.١٥والنصوص الواردة في طاعة الرسول والاستجابة إليه كثيرة، منها قوله تعالى:﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ﴾١٦وقوله:﴿مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾١٧وقوله:﴿قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ﴾١٨وقوله:﴿وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا﴾١٩وقوله:﴿فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾٢٠وقوله:﴿لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللهَ كَثِيرًا﴾.٢١ثانيًا: الادعاء بأن الشريعة لا تصلح للعصر الحاضر

  • كتاب جيد سهل مفيد جدا اقرأه حاليا

    مشاركة من براق هزيم
  • وقول الرسولﷺ: «رُفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استُكْرِهوا عليه».

    -كتاب جميل ، مفيد ، ملخّص ، موضح أنصح بقرائته .

    مشاركة من Nour Js
  • أن الغرض من الشريعة هو تنظيم الجماعة وتوجيهها، وخلق الأفراد الصالحين، وإيجاد الدولة المثالية، والعالم المثالي

    مشاركة من مصطفى باسم
  • إن كل ما يخالف الشريعة محرم على المسلمين، و لو أمرت به أو أباحته السلطة الحاكمة أياً كانت.

1