تحميل الكتاب
حروب كلامية: الإعلام والسياسة في العالم العربي
نبذة عن الكتاب
ن يملك المؤسّسات الإعلامية وقرارها في العالم العربي؟ ماذا وراء الحروب المستَعِرة على غير جبهة إعلامية عربية؟ هل يُعتبر تكاثر القنوات الإخبارية دليلاً على عافية سياسية متنامية في العالم العربي؟ إلى أيّ حدٍّ يمكن الإعلاميين العاملين في المؤسّسات العربية التأثير في تقديم الخبر أو صياغة التقرير؟ ما الجديد الذي جاءت به القنوات الغربية الموجّهة إلى المشاهد العربي؟ الاستنتاجات التي خرج بها المؤلّف لا بدَّ من أن تثير ردود فعل متباينة بين مؤيّد ومعترض ومتّهم. كيف لا، وهو يخلص إلى: لا وجود لوسائل إعلامية عربية مستقلّة. المنافسة بين المؤسّسات الإعلامية هي جزء من صراع أوسع نطاقاً بين دول وأنظمة. لا مصداقيّة لقناة "الحرّة" وإذاعة "سوا" لدى الجماهير العربية. لا تشكّل وسائل الإعلام العربية جزءاً من المجتمع العربي المدني. أهمّية هذا الكتاب أنه يستند إلى دراسة ميدانية معزّزة بالوقائع والأرقام حول واقع الإعلام العربي الراهن، هي الأولى من نوعها دقّةً وشمولاً.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2008
- 454 صفحة
- [ردمك 13] 9781855160224
- دار الساقي للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
المؤلف
مأمون فندي 1961
مأمون فندى (مواليد قرية كوم الضبع، نقاده، قنا، 1961) كاتب وباحث مصرى و استاذ للعلوم السياسيه فى جامعة جورج تاون الأمريكيه. بينشر كتاباته في معظم الصحف العالميه فى اوروبا و امريكا زى نيويورك تايمز و واشنطن بوست و الشرق الأوسط. بيشتغل دلوقتى مدير لبرنامج الشرق الأوسط و أمن الخليج فى المعهد الدولى للدراسات الإستراتيجيه فى لندن. بتظهر كتاباته كل يوم إثنين و خميس بالعربى فى جورنال الشرق الأوسط اللندنى وكل أربع في جورنال المصرى اليوم المصرى.
كتبه :
حرب همجية: الاعلام والسياسة في العالم العربى.
السعودية وسياسة الاحتجاج
ضحايا الحداثة: امريكا والعرب بعد الحادي عشر من سبتمبر
المسالة الشيعية في الشرق الاوسط