فن الحياة > اقتباسات من كتاب فن الحياة

اقتباسات من كتاب فن الحياة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب فن الحياة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

فن الحياة - سلامة موسى
تحميل الكتاب مجّانًا

فن الحياة

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إن كنت محتاج إلى التشجيع ولم تجد هذا التشجيع من إخوانك، وعليه _عندئذ_ سجل نجاحك يوماً بعد يوم،لان هذا التسجيل يوضح لك الخطوات التي خطيتها نحو تحقيق أهدافك، فهو يزيدك حماسة ونشاطاً وإقبالاً.

    مشاركة من Ghadeer Ahmed
  • ❞ وقيمة العقل أنه يتسلَّط على غرائزنا، ويحملنا على الاعتدال، ولكن بلا زهد أو نُسك؛ أي بلا إنكار للغرائز.

    وقد يكون لقليل من الزهد قيمة في التذاذ العيش؛ أي في التأنق في الاختيار بالامتناع عن قبول كل ما يرد؛ كالعطش يجعل الشراب أسوغ، ولكن الاستمرار عليه جنون قاتل.❝

    مشاركة من Hager
  • " قيمة العقل أنه يتسلَّط على غرائزنا، ويحملنا على الاعتدال، ولكن بلا زهد أو نُسك؛ أي بلا إنكار للغرائز "

    اتمنى تطبيقها في شخصية كلنا منا 🙌

    مشاركة من Anas Migdadi
  • “وكثيرًا ما نأخذ بقيم وأوزان فاسدة؛ لأن المجتمع الذي نعيش فيه فاسد، وكثيرًا ما يخفى علينا هذا الفساد فنندفع في التيار لا نقف ولا نتردد”

    مشاركة من Fb
  • "الإنسان يختلف عن الحيوان من حيث أنه وجداني يتعقل، في حين أن الحيوان غريزي يندفع"

    مشاركة من Fb
  • ولذة الدنيا هي في النهاية اختباراتها ومشاكلها ومآزقها وأزماتها، ثم تحدي كل هذه الأشياء بالوجدان والتعقل؛ وذلك الذي يبغي السعادة في معناها الإنساني العالي يجب أن يزيد حياته حيوية، لا أن ينقص هذه الحياة بالاقتصار على المعيشة الحسية، على المسرات. هذه هي السعادة التي تستحق أن ننشدها؛ السعادة هي الفهم بالوجدان والتعقل.

    مشاركة من حنين
  • اااا

    مشاركة من Deema
  • فإن اللجوء إلى الريف من وقت لآخر وقضاء أيام، بل أحيانًا الساعات فيه، يضيء بصيرتنا، ويقرب ما بيننا وبين الطبيعة،

    مشاركة من Hager
  • وإذا كان رب البيت أو ربته على شيء من ثقافة معينة استطاعت أن تجعل البيت متحفًا لثقافتها وكثيرًا ما يدخل أحدنا بيتًا لأحد المثقفين فيجد فيه الطرف العجيبة التي اكتشفها من أحجار أو محار أو معادن أو أحياء أو غيرها

    مشاركة من Hager
  • ومن هنا القيمة العظمى لصحة الشيخوخة من تعوُّد القراءة؛ لأن الذهن يمرن على الفهم بالقراءة كما يمرن الجسم على الحركة بالرياضة، وتبقى هذه المرانة إلى الشيخوخة.

    مشاركة من Hager
  • ليست التربية السديدة أن أعرف، وإنما هي أن أعرف كيف أعرف؛ أي كيف أعلم نفسي، وأزيد معارفي، وأكون طالبًا مدى حياتي وليست التربية أني أعرف كيف أكسب العيش، بل هي أن أعرف كيف أعيش سبعين أو ثمانين سنة على هذا الكوكب في نمو لشخصيتي وترقية لذهني ويجب ألا يكون هدف التربية — كما هو الآن — النجاح الحرفي للكسب؛ إذ يجب أن تهدف إلى النجاح في الحياة؛ لأن الحياة أكبر من الحرفة، والنجاح فيها يقتضي النجاح في الصحة والثقافة والعلاقات الاجتماعية والعائلية، والارتقاء الفني والذهني … إلخ.

    مشاركة من Hager
  • التربية يجب أن تكون للحياة قبل أن تكون للكسب.

    مشاركة من Hager
  • ٩

    مشاركة من Asser
  • ولكنا، لأننا نعيش في مجتمع، نجدنا منساقين في تياراته، آخذين بأساليبه، معتمدين على قيمه وأوزانه، فتبرز في وجداننا حقائق العيش والكسب والوجاهة والأبهة، ونعمى عن حقائق أخرى أكبر قيمة وأعظم وزنًا؛ أي إن الحقائق الاجتماعية التافهة كثيرًا ما تغطي على

  • "وفي أوروبا تتعلم المرأة كالرجل تقريبًا، ولذلك يتكافأ الزوجان في الثقافة، فتصبح المرأة وإذا بها ليست زوجة فحسب، بل صديقة لزوجها أيضًا، يشتاق كل منهما إلى رؤية الآخر ومجالسته ومحادثته، ويخرجان معًا، ويقرآن الكتب التي يشتريها أحدهما معًا، ويناقشان موضوعاتها"

    مشاركة من Fb
  • "ظاهرها رذائل روحية، ولكنها في باطنها رذائل اجتماعية؛ فإن الشاب الذي يخشى أن يتزوج الفتاة المتعلمة إنما هو في صميمه يخشى المساواة التي لم يتدرب عليها في المجتمع"

    مشاركة من Fb
  • "وأسوأ ما تعلمناه من هذا المجتمع الأناني التحاسدي الاقتنائي الذي نعيش فيه أننا ننظر إلى المرأة جنسيًّا بدلًا من أن ننظر إليها إنسانيًّا؛ فهي امرأة فقط وليست إنسانًا؛ نعني أننا نقتنيها كي تخدم ملذاتنا وتغسل أولادنا، فهي ليست الإنسان المتعاون الصديق الزميل الذي نرافقه ونصادقه"

    مشاركة من Fb
  • "هو القراءة وتعوُّد الدرس؛ لأنها الهواية الباقية إلى سن الشيخوخة، وهي في ظاهرها هواية واحدة، ولكنها في صميمها جملة هوايات؛ لأن الذي يعشق الدراسة يجد نفسه مشغولًا بألوان مختلفة من الاهتمامات؛ يقرأ الجريدة والمجلة، ويناقش في السياسة، وقد يكافح لمذهب فيها، كما يقرأ الكتب ويقتنيها، ويضع المشروعات لدراسات جديدة، فيتجدد بذلك شباب ذهنه، وتتسع آفاقه العملية والأدبية. ومثل هذا الشخص لن يسأم فراغه، ولن يقضيه ذاهلًا في غيبوبة نفسية على القهوات، ولن يقع في العادات السيئة؛ كالتهالك على التدخين أو الشراب"

    مشاركة من Fb
  • "وهذه الحال تجعلهم يتبرمون بالحياة كلها؛ أي يكرهون المنزل والنادي والأصدقاء والكتب؛ لأنهم يكرهون أعمالهم كأن حياتهم قد غشيت بغشاء من التبرم والسخط"

    مشاركة من Fb
  • والقارئ لهذا الكتاب يعرف أننا نعزف على لحن يتكرر، هو أن النجاح يجب ألا يقتصر على ناحية أو جملة نواحٍ من الحياة، وإنما يجب أن يكون قبل كل شيء نجاحًا في الحياة كلها.

    مشاركة من Fb
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون