غاية الحياة > مراجعات كتاب غاية الحياة

مراجعات كتاب غاية الحياة

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب غاية الحياة؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

غاية الحياة - مي زيادة
تحميل الكتاب مجّانًا

غاية الحياة

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، وأنمت ملكاتها بالعمل، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها؛ لأن الأهل الذين تتكل عليهم قد يموتون، وللإخوة والأخوات عائلاتهم وسبلهم في الحياة، والأصدقاء يتغيرون وينسون، والثروة الطائلة قد تنقلب هباء، أما هي فلا تخون ذاتها ولا تنسى ذاتها ولا تفقد ذاتها.

    Facebook Twitter Link .
    43 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    عندما تجد نصا صغيرا ،لن تجد ذلك سهلا خاصة إذا كان من الكتاب المشهورين غير السذج ..

    تأملت النص على الرغم من صغره إلا أنه يحتوي على بلاغة قوية ..من المحتمل أنا تعيد القراءة أكثر من مرة لإعادة الفهم .

    تساءلت سؤالا ،هل فهمن النسوة أنذاك الخطبة ؟

    هل كانت الثقافة في هذا الوقت كافية لفهم ذلك النوع من الفكر؟

    لا أجد أجوبة لأسئلتي لكني حمدت الله أن وصلت إلينا تلك الكتابات ..وأتمنى أن تصل باقي كتبها ومنشوراتها الثمينة إلى كل مهتم .

    Facebook Twitter Link .
    20 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب لطيف يركز على ضرورة العمل للمرأة ثم تطرق الى أهمية المساواة بين الرجل والمرأة وهذا مال نال اعجابي فيه .. اضافة الى جمال اُسلوب الكاتبة وانتقائها للمفردات أعطى للكتاب طابع لطيف 👌❤️

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب مراا جميل وينفع للبنات أكثر مرههه مرهه جميل وخلصته في جلسة وحده يستاهل خمس نجوم صراحتاً🙁💙💙.

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب خفيف لطيف، لم أشعر بمرور الوقت وقد انسل بهداوة

    هذا من الاقتباسات التي توقفت عندها :

    "ولأن النفس البشرية تشبه بركة الماء مهما راقت صفحتها وتلألأ سطحها حرِّكها قليلًا تتعكر وتكفهر بما ركد في أعماقها من الأوحال، وفي أعماق كلِّ نفس آلامٌ ثاوية، وتَذكارات جاثمة، وجراح صديدة اندمل بعضها على فسادٍ، يكفي أن تلمسها يد أو إشارة لتمضَّها الأوجاع فتعمد إلى الاستغاثة والأنين."

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    التقت مي زيادة مجموعة من السيدات المصريات لتخبرهن بالسر "الذي لا يعرفه غيرها" لغاية وجودهن في الحياة

    النساء لا يوجد لديهن فطرة بل احتجن إلى مي زيادة وقاسم أمين وكوندرسيه ليخبروهن أن غاية الحياة هي "السعادة" ولا يمكن للإنسان أن يحققه إلا " بالعمل

    "

    أعرف أن التهكم السابق قد يستفز العديد لكنني مللت من الكلام المكرور الذي يعرفه الإنسان بالفطرة .. إذ من منا لا يسعد بالنشوة التي يحصل عليها بعد قيامه بعمل يروق له

    فكر مي زيادة يروق لي وتروق لي دوما أسئلة الفلاسفة والمفكرين لا إجاباتهم

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ''ما كان يبدو لي حقيقةً محسوسةً إنما هو خداع فتَّان كلَّما جريت نحوه ملتمسًا، ودنوت منه مستعطفًا، ارتدَّ وتباعد كما يرتدُّ ويتباعد السراب في الصحراء، وعدت أنا إلى عذاب محتوم واصطبار جميل؟ غايتي من الحياة السعادة، فهل أنا سعيد؟''

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    إذا أحبت المرأة ذاتها حبا رشيدا ، كانت لنفسها أبا وأما وأختا وصديقة ومرشدة ، وأنمت ملكاتها بالعمل ، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها 

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الكتاب جميل ويجمع ما بين الغايات ، و حث النساء على الإهتمام والإبداع، وأفكار أخرى.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    في كتيب صغير تحاول المبدعة الجميلة مي زيادة الحديث عن غاية الحياة البشرية

    وهذه الحياة الكل يعيشها وفي داخله مجموعة من الأهداف ويسعى بالفعل لتحقيق أغلى أمنية

    أحبائي

    دعوة محبة

    أدعو سيادتكم غلى حسن التعليق وآدابه...واحترام بعضنا البعض

    ونشر ثقافة الحب والخير والجمال والتسامح والعطاء بيننا في الأرض

    نشر هذه الثقافة بين كافة البشر هو على الأسوياء الأنقياء واجب وفرض

    جمال بركات...رئيس مركز ثقافة الألفية الثالثة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    محاضرة قصيرة جداً ومؤثرة موجهة في الأساس إلى العنصر النسائي

    أخذت في البداية في التساؤل عن غاية الحياة ومقصدها

    وأنتهت بأن أشارت إلى أن غايتها تكمن في العمل

    تُعتبر رسالة تحفيزية للنساء على العمل والسعي

    أدهشني ذاك الوعي والتفتح على الرغم من قدم المحاضرة صراحةً

    وأشعر بالحاجة إلى قراءة المزيد من كتابات مي زيادة ومحاضراتها

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    صغير في صفحاته كبير بمعانيه، يطرح أسئلة حول الوجود والغاية من الحياة، و سعينا الدائم بحثا عن السعادة، كتاب للتأمّل💙 نحتاج منه المزيد

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    على الرغم من قصر النص إلا ان بلاغته قوية وجداً جميل👍🏿♥️ لاول مره اقرأ لمي زيادة واعجبني أسلوبها وتساؤلاتها واختيارها للكلمات 👌🏿

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الكتاب عبارة عن كلمة ألقتها مي زيادة بدأتها بتساؤلات حول الحياة والغاية منها. أحببت أسلوب الكاتبة واتفق مع ماطرحته.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    جميل رغم انه قصير لكن يدعو الى التصالح مع النفس وحبها وتحديد الاهداف مع وضع مجهودك في كل عمل مهما كان .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب أكثر من رائع ❤

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    "الحياة هي التيار الخفي النافذ في كل شيء، المحيط بكل كائن"

    وكأن مي تشير إلى أن الحياة هي ما يفوتنا من التفاصيل الصغيرة المخبوءة في أول الشروق وفي صوت الطير ورحابة السماء حتى أنها في عمق بؤسك وفي أوج توترك وأنت تبحث عن الحلول، الحياة هي كل ما يحدث لنا.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    في بداية الكتاب التساؤلات جميله وتدعي للتفكُر لكن بالغت الكاتبه في اختيار الكلمات البليغه حتى اصبح النص مُعقدًا نوعاً ما ولا اضُنه سيصبح سهلاً على القارئ العادي .

    الكتاب ايجابي بشكل رائع وبسيط و قصير جدًا وهذا افضل بالنسبه إلي فلم يكُن مملاً ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تتميّز أعمال الكاتبة مي زيادة بلغةٍ رصينةٍ، وبلاغةٍ قلَّ مثيلها وهذه الميزة هي ما جعلت أعمالها تبقى حيّةً رغم مرور الزمن.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    غايتي من الحياة السعادة . فهل أنا سعيد ؟

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6 ... 34
المؤلف
كل المؤلفون