غاية الحياة > اقتباسات من كتاب غاية الحياة

اقتباسات من كتاب غاية الحياة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب غاية الحياة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

غاية الحياة - مي زيادة
تحميل الكتاب مجّانًا

غاية الحياة

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الذي يحب كثيرًا يفهم كثيرًا؛ لأن الحبَّ أستاذ ساحر، نتعلم منه بسرعة، ويفتح لنا رحب الآفاق، يهمِّم فيها صوته المحيي الذي لا تسكته أصوات الأفراح والأحزان.

    ولكن كم نصغره ونحقره عندما نحصره في الموضوع الواحد الذي تدور حوله الروايات والأشعار الغزلية

    مشاركة من صالح نون
  • ليس النبيل من ورث نسبًا ومالاً فاستخفَّ بالناس والأشياء اتكالاً على وراثته، بل النبيل من خلق نفسه، وما زال بها كلَّ يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة مجهوداته، النبيل من لا ينتظر «الظروف» و«الحظ» و«البخت» تلك الكلمات التي يتمحل بها الذليل الخامل، بل ينتهز الفرص ليجعلها صفحاتٍ جليلةً في كتاب عمره.

    مشاركة من afnan
  • إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، وأنمت ملكاتها بالعمل، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها؛

    لأن الأهل الذين تتكل عليهم قد يموتون،

    وللإخوة والأخوات عائلاتهم وسبلهم في الحياة،

    والأصدقاء يتغيرون وينسون،

    والثروة الطائلة قد تنقلب هباء،

    أما هي فلا تخون ذاتها ولا تنسى ذاتها ولا تفقد ذاتها،

    مشاركة من afnan
  • إذا أحبت المرأة ذاتها حبا رشيدا ، كانت لنفسها أبا وأما وأختا وصديقة ومرشدة ، وأنمت ملكاتها بالعمل ، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها 💕💕💕

    مشاركة من Za Zara Za
  • "أوجع شيء للمرأة أن تكون مبهمة المطالب، والمستقبل أمامها صفحة خاوية خالية ليس فيها بارقة أمل". ♥️

    مشاركة من Jasmineψ
  • ''ما كان يبدو لي حقيقةً محسوسةً إنما هو خداع فتَّان كلَّما جريت نحوه ملتمسًا، ودنوت منه مستعطفًا، ارتدَّ وتباعد كما يرتدُّ ويتباعد السراب في الصحراء، وعدت أنا إلى عذاب محتوم واصطبار جميل؟ غايتي من الحياة السعادة، فهل أنا سعيد؟''

    مشاركة من Hadeel
  • ليس النبيل من ورث نسبًا ومالًا،فاستخفَّ بالناس والأشياء اتكالًا على وراثته، بل النبيل من خلق نفسه، وما زال بها كلَّ يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة مجهوداته، النبيل من لا ينتظر «الظروف» و«الحظ» و«البخت» تلك الكلمات التي يتمحل بها الذليل الخامل، بل ينتهز الفرص

    مشاركة من Farah Almaymounii
  • «إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، وأنمت ملكاتها بالعمل، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها»

    مشاركة من ميّ
  • أن السعادة غاية الجميع، أما السبيل إليها فمختلف باختلاف الطبائع.

    مشاركة من Jory2_n_m
  • ليس النبيل من ورث نسبًا ومالًا فاستخفَّ بالناس والأشياء اتكالًا على وراثته، بل النبيل من خلق نفسه، وما زال بها كلَّ يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة مجهوداته

    مشاركة من Ghazalhafiz
  • إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، وأنمت ملكاتها بالعمل، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها

    مشاركة من Ashwag 44
  • غايتي من الحياة السعادة، فهل أنا سعيد؟»

    مشاركة من اثير
  • "ما الأيام و الساعات سوى فرص ثمينة للنابه يستخرج منها العجائب"

    مشاركة من Rahmeh Ibrahim
  • "ليس النبيل من ورث نسبا ولا مالا فإستخف بالناس و الأشياء إنكالا على وراثته بل النبيل من خلق نفسه ,ومازال بها كل يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة مجهوداته .النبيل من لا ينتظر " الظروف"."الحظ" تلك الكلمات التي يتمحل بها الخامل ,بل ينتهز الفرص ليمهلها صفحات جليلة في كتاب عمره.وما الأيام والساعات سوى فرص ثمينة للنابه يستخرج منها العجائب"

    مشاركة من chaima belkhaouni
  • ولنكثر من التمني...

    لأن ما نتمناه واقع لا محالة

    وأنا من المعتقدين أن مجرَّد الشوق إلى أمر والرغبة فيه كثيرًا ما يكونان إنذارًا بوقوعه المحتم

    مشاركة من الهنوف
  • إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، 🖤👌

    مشاركة من Nourh
  • إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، وأنمت ملكاتها بالعمل، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها؛ لأن الأهل الذين تتكل عليهم قد يموتون، وللإخوة والأخوات عائلاتهم وسبلهم في الحياة، والأصدقاء يتغيرون وينسون، والثروة الطائلة قد تنقلب هباء، أما هي فلا تخون ذاتها ولا تنسى ذاتها ولا تفقد ذاتها

    مشاركة من Hadeel
  • " بيد أن الحياة العامة لا تأخذ من حياة الفرد سوى ساعات معدودة , و فى أشد حالاته تحمسًا تظل حياته الداخلية كما هى عليه تقريبا . يظل له عوزه الذى لا يملؤه الغنى العام . تظل له الامه الجسمية و الروحية يتجرع مرارتها و يحتمل من وخزها ما لا يخدره التهليل العام , تُرى ما هو تأثير تلك الأفراح الوطنية الجميلة فى العليل البائس ؟ و فى المعدم الذي ليس لديه ما يسد رمق صِغاره ؟ و فى القلب الذى حوى جمرة تأكل سويداءه ؟ و فى المصدر الذي اكتظت فيه العموم . تلك لمحات ابتهاج تسطع ثم تترك القلب أكثر وحدة وسوادا , و العليل أكثر أسفا على أيامه المتتابعة كاالأظلال "

    مشاركة من منار أحمد فؤاد
  • إذا أحبت المرأة ذاتها حبًّا رشيدًا كانت لنفسها أبًا وأمًّا وأختًا وصديقة ومرشدة، وأنمت ملكاتها بالعمل، وضمنت استقلالها بكفالة عيشتها؛ لأن الأهل الذين تتكل عليهم قد يموتون، وللإخوة والأخوات عائلاتهم وسبلهم في الحياة، والأصدقاء يتغيرون وينسون، والثروة الطائلة قد تنقلب هباء، أما هي فلا تخون ذاتها ولا تنسى ذاتها ولا تفقد ذاتها، والثروة كلُّ الثروة في الإباء والاستقلال الفرديِّ وتعاطي عمل ما بجِدِّ واهتمام وبراعة، والأعجوبة أن هذا العمل الذي نباشره؛ هربًا من الملل، ورغبةً في قتل الوقت، لا يلبث أن يصبح ذا شأن كبير ويعين لنا غاية عظيمة

    مشاركة من s
  • ليس النبيل من ورث نسباً ومالاً فاستخف بالناس والاشياء اتكالاً على وراثه، بل النبيل من خلق نفسه، ومازال بها كل يوم يجددها بعمله ليخلق للمستقبل ثمرة ثمرة مجهوداته ،النبيل من لا ينتظر « البخت » و « الحظ » و « الظروف » تلك الكلمات التي يتمحل، بها الذليل الخامل، بل ينتهز الفرص ليجعلها صفحاتٍ جليلةً في كتاب عمره. وما الأيام والساعات سوى فرص ثمينة للنابه يستخرج منها العجائب

    مشاركة من Layal Meary
1 2 3 4 5 6 7
المؤلف
كل المؤلفون