فرانكنشتاين أو بروميثيوس هذا العصر > اقتباسات من رواية فرانكنشتاين أو بروميثيوس هذا العصر

اقتباسات من رواية فرانكنشتاين أو بروميثيوس هذا العصر

اقتباسات ومقتطفات من رواية فرانكنشتاين أو بروميثيوس هذا العصر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

فرانكنشتاين أو بروميثيوس هذا العصر - ماري شيلي, هشام فهمي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لقد تلقيتِ العلم من الكتب بعيدًا عن العالم الخارجي، ما يجعلك إلى حد كبير صعبة الإرضاء

    مشاركة من zahra mansour
  • صحيح أنني أسطر أفكاري على الورق، لكنها ليست بالطريقة المثلى للتعبير عن مشاعري. إنني أتوق إلى صحبة صديق يتعاطف معي ويفهم نظراتي

    مشاركة من zahra mansour
  • نعانق الامل الوضّاء ، او بهمومنا نلقي

    الامر سيان ، فطريق رحيل مشاعرنا مفتوح

    إن كنا نتفجر ضحكا ، او كنا ننوح

    وطالما يتلو التغيير تغيير من بعده

    فيوم الانسان ليس مثل غده

    مشاركة من Fatima adil
  • اذا كان الهدف الذي تكرس نفسك له ينزع الى إضعاف مشاعرك وتدمير تذوقك للمتع الصغيرة التي لايمكن تعويضها، فهو هدف غير انساني ولا يناسب العقل البشري.

    مشاركة من afnan
  • جربت أقرأ ذي الرواية ولكن بالنسخة الانجليزيه الغير مترجمه.

    مشاركة من Samah.
  • حينما بدأت أطالع كتب الشعراء التي تدفقت منها النشوة وسرت إلى نفسي كأنما ترفعني إلى السماء، فصرت شاعرًا، ولمدة عام كامل عشت في جنة من نسج خيالي، حتى إنه خيل إلي أن محرابًا قد يخصص لاسمي في الرواق ذاته المخصص للشعراء العظام أمثال هوميروس وشكسبير

    مشاركة من zahra mansour
  • لم أذق طعم هذه السعادة. رأيت الناس يُحِبُّون ويُحَبُّون، لكن ما من أحد أحبني قط. تعلمت الكلام والقراءة والتفكير بوضوح، ومع كل هذا لا زال الناس يرفضونني. أنت صنعتني يا فرانكنشتاين، والآن لا بد أن تبارك حياتي كما بُوركت. حياتك بالناس الذين يحبونك

    مشاركة من zahra mansour
  • ولا يهم أنني أستطيع التفكير أو التحدث عن الفلسفة أو موضوعات عظيمة أخرى؛" سيظل الناس يخشونني دائمًا. وفي تلك اللحظة امتلأ قلبي كرهًا لك يا فرانكنشتاين لأنك جئت بي إلى عالم لن يقبلني أبدًا

    مشاركة من zahra mansour
  • الحياة للأسف عنيدة ، وتتشبث بنا أكثر عندما نفقد كل رغبةٍ فيها

    مشاركة من عبدالله هلال
1
المؤلف
كل المؤلفون