الكتاب فيه عبرة للشخص الذي أخلاقه سيئة لكي يفتح صفحة جديدة مليئة بالإحسان🌷
بَدْرُ البُدُور > اقتباسات من كتاب بَدْرُ البُدُور
اقتباسات من كتاب بَدْرُ البُدُور
اقتباسات ومقتطفات من كتاب بَدْرُ البُدُور أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
تحميل الكتاب
مجّانًا
بَدْرُ البُدُور
تحميل الكتاب
مجّانًا
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من روان وائل
-
استغرب من بعض الاشخاص اللذين يقولون انت نفس بيئتك
مثلاً اختي مشاكلها كثيره مع الناس وانا لا
ويأتون الي ويقولون انتي مصل اختك عجيب👀
مشاركة من Çilekler r -
وَلا عَجَبَ، فَكُلُّ امْرِئٍ يَجِدُ نَفْسَهُ أَمْيَلَ إلَى مَنْ يُشاكِلُهُ فِي الْخُلُقِ، وَيُمَاثِلُهُ فِي السُّلُوكِ.
مشاركة من Siam Bint Alreem -
فَأُعْجِبَ الْأمِيرُ بِما رَآهُ مِنْ حُسْنِ أَدَبِها، وَما تَوَسَّمَهُ مِنْ كَرَمِ أَخْلاقِها، وَقالَ فِي نَفْسِهِ: «ما أَجْدَرَنِي بِأنْ أتَّخِذَ هذِهِ الْفَتاةَ النَّبِيلَةَ النَّفْسِ زَوْجَةً لِي، فَإنَّ الْعِشْرَةَ مَعَها تَطِيبُ!»
مشاركة من حمزة البصري -
«وَهذَا الَّذِي — إنْ عاشَ — لا يُعْتَنَى بِهِ
وَإنْ ماتَ لَمْ يَحْزَنْ عَلَيْهِ أقَارِبُهْ!»
مشاركة من Rachid Sadiq -
العمل الحسن الطيب هو الذي يقودنا الى طريق الخير اما العمل البغيض هو الذي يجعلنا ننجرف الى طريق الشر ،فيصبح جميع الناس يكرهونك ويبتعدون عنك فلذا يااصدقائي الصغار انصحكم بفعل الخير واياكم ان تفعلوا الشر او تضربوا به مثل النصيحة ،ان قصة بدر البدور خيالية لكن فيها عبرة على حسب ما كتبت في اقتباسي ،وفي اخر المطاف سينتهي الامر بفاعل الشر مثل شمس الشموس ،وهذا ايضا متعلق باحترام الاخ الكبير وتوقير الاخ الصغير وهذا هو معنى الاخوة،،،،،،، والسلام عليكم احبائي الصغار ....good bay
مشاركة من Nemoul Achojaa -
جدااا جمييله القصه شكرا للمؤلف شكرااا مره القصه جدا جميله وممتعه🥰❤️
مشاركة من فتحية ريان -
"وَلا عَجَبَ، فَكُلُّ امْرِئٍ يَجِدُ نَفْسَهُ أَمْيَلَ إلَى مَنْ يُشاكِلُهُ فِي الْخُلُقِ، وَيُمَاثِلُهُ فِي السُّلُوكِ"
مشاركة من Nairuz Alshehri -
فَأُعْجِبَ الْأمِيرُ بِما رَآهُ مِنْ حُسْنِ أَدَبِها، وَما تَوَسَّمَهُ مِنْ كَرَمِ أَخْلاقِها، وَقالَ فِي نَفْسِهِ: «ما أَجْدَرَنِي بِأنْ أتَّخِذَ هذِهِ الْفَتاةَ النَّبِيلَةَ النَّفْسِ زَوْجَةً لِي، فَإنَّ الْعِشْرَةَ مَعَها تَطِيبُ!»
مشاركة من 🕊 EmanHamdan -
هكذا مصير اللطفاء،❤️
وهكذا مصير اللالطفاء.🖤
مشاركة من Ali Sharif -
الكتاب جميل و مفيد للكبار و للصغار😊
مشاركة من حور قميله قدن🌚🌸 -
ولا عجب ،فكل امرئ يجد نفسه اميل إلى من يشاكله في الخلق ويماثله في السلوك...
مشاركة من Raghad Ragad -
ان الانسان اللطيف ذات الاخلاق الحسنة يحبه الناس اما المتكبر المغرور يكرهه الناس ❤
مشاركة من منة ايمن الحلاق
| السابق | 1 | التالي |
المؤلف
كامل كيلاني 1897
كامل كيلاني إبراهيم كيلاني: كاتب وأديب مصري، اتخذ من أدب الأطفال دربًا له، فلقِّب ﺑ «رائد أدب الطفل» قَدَّم العديد من الأعمال العبقرية الموجهة إلى الطفل، وتُرجمت أعماله إلى عدة لغات منها: الصينية، والروسية، والإسبانية، والإنجليزية، والفرنسية، ويعد أول من خاطب الأطفال عبر الإذاعة، وأول مؤسس لمكتبة الأطفال في مصر.
ولد بالقاهرة عام ١٨٩٧م، وأتمَّ حفظ القرآن الكريم في صغره، والتحق بمدرسة أم عباس الابتدائية، ثم انتقل إلى مدرسة القاهرة الثانوية، وانتسب بعدها إلى الجامعة المصرية القديمة سنة ١٩١٧م، وعمل كيلاني أيضًا موظفًا حكوميًّا بوزارة الأوقاف مدة اثنين وثلاثين عامًا ترقى خلالها حتى وصل إلى منصب سكرتير مجلس الأوقاف الأعلى، كما كان سكرتيرًا لرابطة الأدب العربي، ورئيسًا لكل من «جريدة الرجاء» و«نادي التمثيل الحديث» وكان يمتهن الصحافة ويشتغل بالأدب والفنون إلى جانب ذلك.
اعتمد كيلاني منهجًا متميزًا وأسلوبًا عبقريًّا في كتابته لأدب الأطفال، حيث كان يصر بضرورة التركيز على الفصحى لعدم إحداث قطيعة ثقافية مع الذات التاريخية، كما كان يمزج بين المنهج التربوي والتعليمي، فكان حريصًا على إبراز الجانب الأخلاقي والمعياري في أعماله القصصية، بالإضافة إلى أن أساس المعرفة عنده هو المعرفة المقارنة، فلم يغرق الأطفال بالأدب الغربي باعتباره أدبًا عالميًّا، بل كانت أعماله كرنفالًا تشارك فيه ألوان ثقافية عديدة، فكان منها ما ينتمي للأدب الفارسي، والصيني، والهندي، والغربي، والعربي، وتمثلت مصادره في الأساطير والأدب العالمي والأدب الشعبي.
نَظَمَ الشعر، فكانت القصائد والأبيات الشعرية كثيرًا ما تتخلل ثنايا أعماله القصصية، وكان حريصًا على أن ينمِّي من خلالها ملكة التذوق الفني إلى جانب الإلمام المعرفي عند الطفل، كما كان يوجه من خلالها الطفل إلى الصفات الحميدة، والخصال النبيلة، والسلوك الحسن، وقد حرص أن يتم ذلك بشكل ضمني، وألا يظهر نصه صراحة بمظهر النص الوعظي أو الخطابي.
كانت لكيلاني إسهامات في مجالات أخرى غير أدب الأطفال، حيث ترجم، وكتب في أدب الرحلات، والتاريخ، وقد توفي عام ١٩٥٩م، مخلفًا وراءه تراثًا أدبيًّا كبيرًا، ينتفع به الصغير قبل الكبير.