أم سعد > اقتباسات من رواية أم سعد

اقتباسات من رواية أم سعد

اقتباسات ومقتطفات من رواية أم سعد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أم سعد - غسان كنفاني
تحميل الكتاب

أم سعد

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الحبوس أنواع يا ابن العم! أنواع المخيم حبس وبيتك حبس والجريدة حبس والراديو حبس والباص والشارع وعيون الناس.. أعمارنا حبس والعشرون سنة الماضية حبس والمختار حبس تتكلم أنت عالحبوس؟ طول عمرك محبوس

    مشاركة من فريق أبجد
  • “هذه المراة تلد الأولاد فيصيروا فدائيين .. هي تخلِف و فلسطين تأخذ!”

    مشاركة من Haifa-Shelby.
  • قال لها: تصبحين على وطن

    فقالت ام سعد: مفش حدا بنام، بصحى بلاقي وطن بستناه ..!

  • إن خطأ زائد خطأ لا يساوي صحا، متى تكفون عن اعتبار ضعف الآخرين و أخطائهم مجيرة -سبب تعتمدون عليه- لحساب ميزاتكم؟ لقد إهترأت هذه الأقوال العتيقة، هذه المعادلات الحسابية المترعة بالأخاديع... مرة تقولون أن أخطاءنا تبرر أخطاءكم ومرة تقولون أن الظلم لا يصحح بظلم آخر... تستخدمون المنطق الأول لتبرير وجودكم هنا، وتستخدمون المنطق الثاني لتتجنبوا العقاب الذي تستحقونه، ويخيل إليّ أنكم تتمتعون إلى أقصى حد بهذه اللعبة الطريفة..!!"

    *"والآن، أنا أكثر من يعرف أن الإنسان هو قضية، وليس لحما ودما يتوارثه جيل وراء جيل مثلما يتبادل البائع والزبون معلبات اللحم المقدد، إنما أتحدث إليك مفترضا أنك في نهاية الأمر إنسان، عليك أن تدرك الأشياء كما ينبغي.. وأنا أعرف أنك ذات يوم ستدرك هذه الأشياء، وتدرك أن أكبر جريمة يمكن لأي إنسان أن يرتكبها، كائنا من كان، هي أن يعتقد ولو للحظة أن ضعف الآخرين وأخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم،وهي التي تبرر له أخطاءه وجرائمه..!!"

    مشاركة من Ons Chelbi
  • الثورة جزءاً لا ينفصم عن الخبز و الماء و أكف الكدح و نبض القلب

    مشاركة من noor
  • ‫־ لا عليك… إنها جروح بسيطة..

    ‫־ هذه؟ طبعاً، ستمحى. ستمحوها الأيام. سيملأها غبار التعب، سيتراكم فوقها صدأ الأواني التي أغسلها، وقذارات البلاط الذي أمسحه، ورماد المنافض التي أنظفها، وعكورة المياه التي أغسل بها.. أجل يا ابن العم، أجل… ستغرق هذه الجروح تحت سواقي التعب، يجففها اللهاث، وتغتسل طوال النهار بالعرق الساخن الذي أعجن به خبز أولادي..

    مشاركة من Susworld
  • بدأت الحرب بالراديو وانتهت بالراديو..!

    مشاركة من Afra Albanna
  • أنتظر شيئاً ما يفتح شهيتي ليس للأكل فحسب، ولكن للحياة أيضا

    مشاركة من Susworld
  • كانت أم سعد قد علمتني طويلاً كيف يجترح المنفي مفرداته وكيف ينزلها في حياته كما تنزل شفرة المحراث في الأرض،

    مشاركة من Fatma Sharnoby
  • وكنت ما أزال أنظر إلى كفيها، منكفئتين هناك كشيئين مصابين بالخيبة، تصيحان من أعماقهما، تطاردان المهاجر إلى الخطر والمجهول.. لماذا، يا إلهي، يتعين على الأمهات أن يفقدن أبناءهن؟

    مشاركة من Ghada Moussa
  • "وَلْكُو، إسّا أنا الذي تمزعت قدماه، وهذا الذي تصفقون له؟"

    مشاركة من ً ً
  • وتنفست الصعداء مثلما يفعل الإنسان حين يريد أن يهيل على الغيوم السوداء في صدره هواءاً نقياً.

    مشاركة من chaabani manel
  • ماذا نفعل نحن في المخيم غير التمشي داخل ذلك الحبس العجيب؟ الحبوس أنواع يا ابن العم! أنواع! المخيم حبس، وبيتك حبس، والجريدة حبس، والراديو حبس، والباص والشارع وعيون الناس.. أعمارنا حبس، والعشرون سنة الماضية حبس، والمختار حبس.

    مشاركة من chaabani manel
  • لماذا لم تتناول فطورك؟ أنا لم أتناول فطوري أيضاً، أنتظر شيئاً ما يفتح شهيتي ليس للأكل فحسب، ولكن للحياة أيضاً

    مشاركة من chaabani manel
  • واقفة مثل شارة الضوء في بحر لا نهاية له من الظلام

    مشاركة من أشـواق
  • وتنفست الصعداء مثلما يفعل الإنسان حين يريد أن يهيل على الغيوم السوداء في صدره هواءاً نقياً.

    مشاركة من أشـواق
  • شعرت بذلك النصل الذي ينبثق فجأة من أحضان الكلمة البسيطة، وينقذف في صدورنا بسرعة الرصاصة وتصويب الحقيقة،

    مشاركة من أشـواق
  • ‫ودخلت أم سعد، ففاحت في الغرفة رائحة الريف

    مشاركة من Susworld
  • كانت أم سعد قد علمتني طويلاً كيف يجترح المنفي مفرداته وكيف ينزلها في حياته كما تنزل شفرة المحراث في الأرض،

    مشاركة من Susworld
1
المؤلف
كل المؤلفون