فرانكشتاين في بغداد > اقتباسات من رواية فرانكشتاين في بغداد

اقتباسات من رواية فرانكشتاين في بغداد

اقتباسات ومقتطفات من رواية فرانكشتاين في بغداد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

فرانكشتاين في بغداد - أحمد سعداوي
أبلغوني عند توفره

فرانكشتاين في بغداد

تأليف (تأليف) 3.9
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • - لا تكن شرقي جداً!

    - وما هو الشرقي جداً؟

    - الشرقي يختصره بيت عنترة بن شداد: اتعجبي يا عبل أنني منذ حولين لم اغتسل ولم ادهن؟

    مشاركة من IPC-68 8276
  • قصة رائعة لكن فيها سردها طويل جداً ...تحياتي لـ سعداوي

  • مشاركة من Jana Sabakji
  • اتمنى في يوم من الايام اشوفها تنعرض مسلسل

    مشاركة من Hussein A Alshammary
  • يستعير احمد السعدواي الاسطورة الخيالية الشهيرة التي خلقت شخصية "فرانكشين" بكل تنوعاتها وتأويلاتها النصية والسينمائية ليسحبها على العراق في احلك مراحل تاريخه الحديث، ويفجر من خلالها ما خفي وراء ذلك الواقع والواجهات النفسية للشخصيات التي تتكيف له باحثة عن موطئ للوقوف عليه للتنفس والاستمرار في الحياة. ولكن يالخيبة الجميع. ان التجربة القصصية للجوء الى ما وراء الواقع كشكل فني، لتجسيده بكل فداحته لها جذور عميقة في الاداب العالمية، بما في ذلك في الادب الروسي ونتلمسها بسطوع كلاسيكيا في اعمال نيقولاي جوجول لاسيما?في قصصه "الأنف" و"المعطف" وحديثا في قصص الاديب الروسي الكبير ميخائيل بولغاكوف " الماستر ومرغريتا" و " وقلب كلب" وانتشرت أكثر في أدب ما بعد انهيار الاتحاد السوفياتي وما بعد الحداثة وتجلت باعمال فيكتور بليفين وفلاديمير سوروكين ويوري مماليف...

    ان رواية العراقي احمد سعداوي باسلوبها وحبكتها، يمكن ان تنتسب الى ما يسمى ب "الواقعية الميتافيزيقية"، بقدرتها على الكشف عن مكامن الواقع كحالة مأساوية تعمل ضد الانسان/ المواطن وارادته وتتجاهل خياراته وتجعله بيدقة شطرنج لا حول ولا قوة لها في مواجهة الاعصار الذي حركته "قوى غاشمة" لياخذ بطريقه بكل ما هو، ويطفئ وهج النفوس وتطلعاتها ويختطف لحظات السعادة والفرح ويجعل الانسان من دون أمل ولا طموح ويحوله الى هارب بما في ذلك من نفسه. يعيش حالة اختناق. الانسان كحالة، ككائن عاجز عن مواجهة القدر والمصير. ان الوظيفة الاساسية للاسطوري في العمل الادبي تنحى الى البلوغ بهذه او تلك من المظاهر حتى نهياتها المنطقية

    مشاركة من نهى الحمراني
  • .. يخاف من الأمريكان. يعرف أنهم يتصرفون باستقلالية كبيرة، ولا يستطيع أحد محاسبتهم على ما يفعلون، وبإمكانهم ان يقذفوا بأي إنسان وراء الغيوم بمجرد تغير المزاج.

    مشاركة من عبدالرحمن سعود
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون