دفاعاً عن الجنون (مقدمات) > اقتباسات من كتاب دفاعاً عن الجنون (مقدمات)

اقتباسات من كتاب دفاعاً عن الجنون (مقدمات)

اقتباسات ومقتطفات من كتاب دفاعاً عن الجنون (مقدمات) أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

دفاعاً عن الجنون (مقدمات) - ممدوح عدوان
تحميل الكتاب

دفاعاً عن الجنون (مقدمات)

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ” نحن أمة خالية من المجانين الحقيقيين، وهذا أكبر عيوبنا..

    كل منا يريد أن يظهر قويًّا وعاقلًا وحكيمًا ومتفهمًا،

    يدخل الجميع حالة من الافتعال والبلادة وانعدام الحس تحت تلك الأقنعة؛ فيتحول الجميع إلى نسخ متشابهة مكرورة..ومملة. “

  • إن الذين سطحوا الحياة قد سطحوا النظرة إلى مفردات الحياة فصرنا لا نستطيع أن نرى في الإنسان أو الشاعر إلا الجانب الذي احببناه فيه أو كرهناه فيه أو تعودناه فيه ولكنه يستدير قليلاً ليظهر جانباً آخر من نفسه وهو يقول “ هذا أنا أيضا"

    مشاركة من Abeer Alsharif
  • الحياة مزدحمة و الهاوية قريبة و لا بد أن أكمل صرختي

    مشاركة من Maya Fa
  • نحن في حاجة إلى الجنون لكشف زيف التعقل والجبن واللامبالاة، فالجميع راضخون: ينفعلون بالمقاييس المتاحة.. ويفرحون بالمقاييس المتاحة.. يضحكون بالمقاييس المتاحة.. ويبكون ويغضبون بالمقاييس المتاحة.. ولذلك ينهزمون.. بالمقاييس كلها، ولا ينتصرون أبداً.

    مشاركة من Fatma Muhammed
  • فهناك دائماً أناس تريد أن تكرههم لأن حساسيتهم تسبقك ولأن انفجاراتهم تدين هدوءك وتفهمك وعقلانيتك.

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • جنون كهذا شبيه بصرخة الطفل في أسطورة الملك العاري، أمر الملك العاري أن يروه مرتدياً ثيابه فرأوه. وأمر أن يبدوا آراءهم في ثيابه فامتدحوها وأطنبوا وحين خرج إلى جماهيره فاجأه صراخ طفل لم يدجن بعد: «لكنه عارٍ.. عارٍ تماماً».

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • نحن في حاجة إلى الجنون لكشف زيف التعقل والجبن واللامبالاة، فالجميع راضخون: ينفعلون بالمقاييس المتاحة.. ويفرحون بالمقاييس المتاحة.. يضحكون بالمقاييس المتاحة.. ويبكون ويغضبون بالمقاييس المتاحة.. ولذلك ينهزمون.. بالمقاييس كلها، ولا ينتصرون أبداً.

    مشاركة من Maaly Ahmed
  • إن حوادث العنف وحوادث السير والحروب والمشاجرات وإطلاق النار في الأفراح حوادث مليئة بالضحايا. هذا كله تعودنا عليه.. أي أننا تعودنا على أن لا تعني حياة الإنسان لنا شيئاً (بقيت مرحلة صغيرة تصبح فيها حياة كل منا لا تعنيه ذاته)..

    مشاركة من Tarek Kewan
  • إنها لجريمة أن تتحدث عن الأزهار الجميلة حين يكون هناك بشر يقتلون.

    مشاركة من إخلاص
  • في زحمة الحياة، في التسابق المحموم نحو الغنيمة أو النجاة في خضم البحث عن منتجع صحي للحياة هناك، من يستوقفك ليقول لك: إنك قد نسيت شيئاً ما حين غادرت مسرعاً شيئاً كالسبحة أو القداحة أو حمالة المفاتيح الشعر يناولك هذا الشيء الذي نسيته أو تناسيته أو تعودت إهماله: الشعر يناولك نفسك.

    مشاركة من إخلاص
  • في حياتنا شيء يجنن. وحين لا يجن أحد فهذا يعني أن أحاسيسنا متبلدة وأن فجائعنا لا تهزنا. فالجنون عند بعض منا دلالة صحية على شعب معافى لا يتحمل إهانة

    مشاركة من Esraa Ashmawy
  • وقبل أن تتخذ موقفاً من الشعر أخذ الشعر موقفاً منك للشعر موقف من قارئه قبل أن يكون للقارئ موقف من الشعر ‫ هذا يعني أن الشعر لا يسعى إلى نيل رضى الجميع بل ربما كان يسعى إلى نيل سخط بعضهم

    مشاركة من sohaib Yousef
  • الفنان الذي يموت يظل له وجوده الخاص متمثلاً في لوحاته الموزعة في بيوت لم يعرفها ولم يعرف أصحابها ويظل له حضوره في الفن الذي خدمه والحياة التي خدمها هذا الفن

    مشاركة من Abeer Alsharif
  • يرتمي الفنان في الوحل لكنه لا يفقد القدرة على رؤية عكر العالم

    مشاركة من Abeer Alsharif
1
المؤلف
كل المؤلفون