أورا - كارلوس فوينتيس, صالح علماني
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

أورا

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

من بين أعمال الروائي المكسيكي كارلوس فوينتس تقف هذه الرواية القصيرة "أورا" قطعة من العذوبة والجمال الحزين، تدور الرواية في بيت فخم معتم ومتآكل، حيث تعيش سيدة عجوز مع مدبرة البيت الشابة "أورا" تحاول السيدة نشر مذكرات زوجها الجنرال الراحل، فتنشر إعلاناً بالجريدة تطلب فيه مؤرخاً شاباً للقيام بالمهمة،التي يتصدى لها الباحث العاطل فيليبه، وتمضي الأيام الغامضة في البيت: الأرملة العجوز تحاول تحاول شراء الخلود المستحيل لزوجها، بينما يذوي بجوارها جمال الشابة وحيوية المؤرخ الشاب. رواية يختلط فيها الحاضر بالماضي، الاستيهام بالواقع، والحلم بالكابوس، لتبقى رواية استثنائية في مسيرة صاحبها، بل وفي تاريخ الأدب.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2016
  • 11 صفحة
  • دار أخبار اليوم

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.2 12 تقييم
178 مشاركة

اقتباسات من رواية أورا

إن الحيوانات أصدقاء أوفياء. رفاق أوفياء. وخاصة عندما تكبر في السن وتصبح وحيداً.

مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أورا

    12

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    جميل حقاً وصادم، من أول جملة في الكتاب الى أن تجري من صفحة لصفحة لتتأكد أن ما استنتجته مطابق للحقيقة أو الخيال فأنت لم تعد تعلم بماذا تفكر أو بمن تفكر!! بداية جميلة مع كارلوس فوينتس هذا الرجل لديه قدرة مخيفة على وصف الأماكن والأشياء حتى العتمة والظلام أصبح لها رائحة وملمس وحفيف خطوات أورا على الأرض بصوت أعلى من الصمت بقليل!! مجنون هذا الرجل مجنون!!

    http://4.****

    Facebook Twitter Link .
    10 يوافقون
    6 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    قراءتي الأولى لفوينتس .. رواية صغيرة إلا انها كانت بمثابة أحجية كبيرة " بالنسبة لي "!!

    مربكة، عليك أن تحلق فيها بخيالك لتفهم ما ترمي إليه الرواية.

    بيت صغير قديم كثر فيه الوصف والتشبيه بالرغم من قلةالشخوص فيه، إمراة عجوز بروح فتاة، وشاب، وهنا تكمن الحكاية .. !! ( الجسد والروح) .

    عندما يتقدم بنا العمر ويهوى الشباب من بين أيدينا تصبح الرغبة في استعادته مطلبا لعودة الروح إلى هذا الجسد المهترىء، الرواية ليست بالسهلة بالرغم من قلة عدد صفحاتها، إلا انها تحتاج ذهنا كبيرا ليستوعبها. قيمتها بحسب فهمي لها :)

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    نحن أصحاب تاريخ طويل.. الزمن في حقيقته ليس هذا الذي توهمنا به الساعات حين تدور عقاربها والشمس حين تقفز من الشرق إلى الغرب وتعيد كرة قفزاتها بلايين المرات لتثبت لنا أن الزمن يمر... لاشيء يمر... نحن فقط الذين نفعل... نحن الذين نسير ونعيد الكرة آلاف المرات... وربما أكثر..من أكثر ماقرأت إيلامًا وفنا... تشعر أنك ترى كل شيء... أنك تسير في نفس الدروب المظلمة ونصف المظلمة... تشعر أنك تعيد اجترار الحياة بذاكرة قوية تارة وميتة تارة... رواية قصيرة ربما لكنها تشبهنا... تحكينا... ثم تتركنا ونحن نستعد لحياة جديدة..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية جميلة وغريبة جدًا :) !

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ببساطة شديدة هذا الكتاب مختلف، الروايات، الشعر تأخذ من مادة الحلم، حين كتب كارلوس فوينتس هذا الكتاب الصغير لا بد بأنه أخذها من مادة الكابوس.

    إنها نوفيلا كابوسية للغاية.

    السرد بالضمير المخاطب، إنها خاصية لكارلوس فونتيس، إنما رائعة، تمنح تلك المسحة الصغيرة من التعقيد في النص، بحيث يجعل القارئ منتبهاً.

    ليقرأ عن:

    شاب يجد إعلاناً عن الحاجة إلى موظف متحدث باللغة الفرنسية، ويكون خريج التاريخ، وأنيقاً، كان الإعلان يتحدث إلي البطل. والذي يدعى: فيليب مونترو، الحاصل على منحة دراسية في السوربون. فيذهب لتقديم نفسه، متبعاً العنوان، سرعان يقع في الوهم البحث عن العناوين التي تتلاشى وراء طلاء جديد وأخرى بعيدة عن الواقع، من ثم يجد نفسه في الفيلا نفسها، إنه أمر مقدر منذ البداية، الإعلان كان يبحث عنه هو شخصياً وليس أي شخص آخر، أيضاً منذ البداية تشعر بالنهاية، الرواية ليست معقدة، مطلقاً، بل الهدف واضح من اللحظة الأولى التي ظهرتْ فيها أورا، لا شيء معقد، إنما الجمال والهدوء والروح الكابوسية وتلك الدقائق التي تزيد من كابوسية النص، الجداران المكسوة بالنباتات، الثلثان المدببة، بذرة الشيطان، ونبات البنج، والحديث عن الصليب المكسيكي.

    قصة عشق تبدأ فوراً بين أورا الشابة، وفيليب الموظف الجديد المكلف، بتنقيح مذكرات زوج السينيورا كونسويلو، الذي يشرع فيها باكتشاف أياء عن الحقيقة التي تبدد الوهم الذي هو فيه، إنها دائماً فكرة العزلة التي تسبب الإغواء، تؤكد العجوز في النص.

    العزلة والإغواء: كما إنها تشابه فكرة ديكنز، الآمال العظيمة، تلك السيدة التي تحاول أن تجمع عشق الصبي بالفتاة في ذلك القصر الكبير، لأنها تريد أن تنتقم من زوجها المفترض الذي هرب، تاركاً وراءه عاشقة، حافظت على صالة الفرح كما هو، ثم بدأت تستخدم الفتاة لتوقع بقلوب الشباب وتنتقم منهم. كارلوس فونتيس يضع بطله في هذه الزاوية، كابوس مرعب، مع الكثير من الجمال والإغواء، إنها أيضاً قصة عن موت المعشوق، وتحول العاشقة إلى شيطانة تحارب الحب لكي تعيش، من وجهة نظر فونتيس إنه حتى الشيطان كان من الملائكة.

    كأنه لم يتجاوز عتبة النص:

    الرجل يصطاد

    المرأة تكيد وتحلم

    إنها أم الخيال

    أم الآلهة

    لديها بصيرة

    أجنحة تمكنها من التحليق

    إلى اللا متناهي

    في عالم الرغبة والخيال

    الآلهة مثل الرجال

    يولدون ويموتون

    على صدر إمرأة

    جول ميليشت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أورا...

    ما هذه النوفيلا المذهلة؟ ومن هذا الكارلوس فوينتس العبقري... كيف يصوغ الوصف بهذه الطريقة؟ كيف ترى وتشعر تستنشق الحروف بهذه السلاسة؟

    رواية أو قصة قصيرة ممتعة جداً جداً، غارقة في الخيال الممتزج بالواقع، لتكتشف في النهاية لماذا استخدم الكاتب أسلوب المخاطبة في السرد، لأنك ستدرك متأخراً أنك متورط داخل النص وتساؤلاته ومحاولة البحث عن إجاباتها.

    الشباب والشيخوخة والزمن والحياة والموت والتاريخ والحب والجمال والتضحية والرغبة والزهد... كيف تتجمع كل هذه المعاني في 60 صحفة فقط؟

    في رواية أورا، لا تفيد النهاية، لأن القارئ سيكون قد عبر الثقب الأسود لعالم موازٍ يختبئ داخله... اسمه النفس.

    رواية ممتعة جداً تقييمي الدرجة الكاملة 5 من 5

    وأضع بعض الاقتباسات الرائعة

    "حتى الشيطان كان ملاكاً ذات يوم"

    "إنهم يقولون لنا إن العزلة هي الطريق الوحيد لتحقيق القداسة. إنهم ينسون أن الإغواء يزداد في العزلة."

    "لا تنظر إلى ساعتك مرة أخرى، ذلك الشيئ عديم الفائدة الذي يقيس الزمن على نحو مضجر، هذان العقربان الصغيران اللذان يحددان الساعات الطويلة التي اختُرعت لتمويه مرور الزمن الحقيقي، الذي يتسابق بسرعة قاتلة لا يمكن لأي ساعة قياسه على الإطلاق. "

    أحمد فؤاد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية مخيفة، مظلمة وكئيبة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون