عطارد - محمد ربيع
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

عطارد

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تم اختيارها ضمن القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية البوكر 2016 #أبجد_القائمة_الطويلة_بوكر_2016 لكابوس الذي يخيفك لن يأتي، فقد أتى بالفعل! يكفي أن تخفض زاوية نظرك قليلًا فتراه تحت جلد الحياة اليومية يختبئ بكل ملامحه خلف تفاصيلها المبتذلة. تلك التفاصيل التي تذهب في ساقيتها بطوع إرادتك كي تحتمل تلك الرؤيا الأخرى الأبوكاليبتية. كأن الحياة نحياها في مستويين؛ مستوى للوعي الخامل عند معامل انحرافه الصفري، ومستوى آخر تنظر منه من خلال جروح الوعي فترى الجحيم قائماً. هكذا يقول لنا عطارد... وعطارد هو أقرب الكواكب للشمس، وهو أكثرها حرارةً. هو قطعة من الجحيم بمعاييرنا الأرضية. وهو أيضاً ضابط ممن شهدوا اندحار الشرطة في 28 يناير 2011. بعد عقد وعدة أعوام من تلك الأحداث، مصر تحت احتلال غامض وفلول الشرطة القديمة تتولى قيادة المقاومة الشعبية بين الأطلال المحطمة للقاهرة. جحيم يومي من القتل العشوائي، يكثّف ما شاهدناه من مجازر متفرقة تلت أحداث يناير الشهيرة. هي خيالات وهواجس "الثورة المضادة" وقد صارت واقعاً في مستقبل كابوسي. بعد "كوكب عنبر" و"عام التنين" يواصل محمد ربيع في "عطارد" ما بدأه في روايته الثانية تحديداً من فانتازيا سياسية تقارب اليوتوبيا المقلوبة "الديستوبيا" هذه المرة، في سرد يكتم الأنفاس يتنقل بين عوالم مستقبلية شديدة الاعتام، وماض كان مسكونًا دائمًا بذلك الجحيم.
3.6 43 تقييم
458 مشاركة

اقتباسات من رواية عطارد

سيتوقف عند النواصي متأملا الأشجار والنخلات القليلة،وسيتحاشى النظر لأكوام الزبالة العالية، يريد أن يرى جمالا قبل أن يرى القبح ويريد أن يرى الأحياء قبل أن يرى الأموات، أن يرى أصحاء قبل أن يرى المصابين

مشاركة من Lujain ~<3
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية عطارد

    43

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    رواية " عطارد " أو كابوسية " عطارد " من الأعمال القليلة التي اضطرت إلى انهاؤها ف وقت طويل رغم صغر حجمها بالنسبة لي ، لا يعود ذلك الأمر بسبب صعوبتها ولكن بسبب الطابع المخيف المسيطر ع أحداثها .

    الرواية تبدو للوهلة الأولى انسيابية وتظن ف مخيلتك انك بقادر على الوصول إلى صفحتها الأخيرة في فترة لا تتجاوز اليومين ولكنك مخطيء بالتأكيد عزيزي القاريء لأن هذا الفخ وقعت فيه قبلك ولم يحذرني منه أحد .

    بعد انتهائي من الفصل الأول الطويل الذي جاء معنوناً بـ2025 ، تبادر إلى ذهني أن هذا العمل من الأعمال التي يمكن إطلاق اسم " المستقبليات " عليها حيث تدور الأحداث في عام 2025 وتبدو مصر محتلة حيث قسمها الشرقي تحت سيطرة فرسان مالطا بينما قسمها الغربي ف وادِ آخر بمفرده لا يجذب انتباه احد ، وما بين هذا وذلك تظهر وحشية ودموية الأحداث وما أكثر ما يخيف هو أن تلك الأمور ليست ببعيدة عن مصيرنا ف المستقبل بالفعل !

    بعد ذلك يعود بنا الكاتب إلى عام 2011 ف فصل آخر حيث أحداث الثورة ولكن من منظور مختلف وجديد عن باقي الأعمال الأدبية التي أصبحت تجد ملاذها بسهولة ف أيقونة الثورة .

    محمد ربيع تطرق إلى الثورة من خلال زاوية زهرة التي فقدت والدها واضطر استاذها إنسال إلى الاعتناء بها وتحمل مشقة البحث عن جثة أبيها كل يوم وسط اجهاض زوجته لطفله الأول .

    ولم يكتفِ ربيع بذلك فقط ولكنه واجهنا بمدى فظاعة الموقف من خلال زاوية رجل الكلاب الذي يظل طيلة اليوم يدور بكلابه من أجل رفع الجثث ، ورجل الزبالة الذي يتخذ من أكوام القمامة مأوى له ومعه فتاتين وجد فيهما وسيلة لإشباع رغباته الجنسية وسط الذباب ورائحة الزبالة الشنيعة ورائحة الخوف !

    بعد انتهاء هذا الفصل وجدت صفحة فارغة وانتظرت أمامها فترة من الوقت أفكر ماذا سأجد مرة أخرى بعد ذلك ، بل وخشيت من تقليب الصفحة حتى لا أجد ما يزعجني مجدداً .

    ولكن محمد ربيع عاد ليفاجأنا من خلال فصل بعنوان " صخر الخزرجي " ، للوهلة الأولى ستبدي تعجبك قليلاً عزيزي القاريء من المغزى وراء إقحام تلك الشخصية وسط أحداث ليست لها علاقة من قريب أو من بعيد بها ولكن بعد الانتهاء من قراءة الفصل ستجد نفسك ممسكاً بالخيط الرابط " الجحيم " .

    ف الفصل التالي نجد أنفسنا عدنا مرة أخرى إلى عام 2011 حيث إصابة الطفلة زهرة بمرض غريب فقدت من خلاله ملامحها بشكل تدريجي وكامل مخيف ، ولم يقتصر البؤس ع ذلك فقط بل نجد مشهد اغتصاب الفتاة الأولى الكبرى المرافقة لرجل الزبالة وعلى مرأى من الطفلة الصغرى ومسمع من رجل الزبالة دون أن يستطيع عم أي شيء إلى أن يأتي رجل الكلاب ويرى مشهد قتل رجل الزبالة لنفسه ووفاة الطفلة الصغرى من الخوف وإصابة الكبرى ف مختلف أنحاء جسمها .

    ويأتي آخر فصل ليضع حداً لهذه الكابوسية حيث نجد أنفسنا أمام الجحيم المتواصل ف عام 2025 والذي لخصته الطفلة زهرة ف حواره مع عطارد بقولها :

    ( يظن الناس أن الجحيم مكان، لكنهم مخطئون، نحن في زمانٍ طويل متصل، مضى منه الكثير ولم يتبق إلا القليل جدًا، القليل لدرجة أنني سأراه وستراه ينتهي، وبعد ذلك سيبدأ جحيم آخر ليعذب الناس فيه، هؤلاء الخالدون هنا لن يخرجوا أبدًا، هؤلاء لن تقتلهم أنت ولن يحترقوا بالنار ولن يموتوا غرقًا، لن يخرجوا من جحيمنا هذا إلا إلى جحيمٍ آخر )

    أكثر ما حيرني بعد النهاية هو التقييم ، غالباً أثناء القراءة أجد نفسي بشكل تقائي أحدد التقييم حتى قبل وصولي إلى النهاية بكثير ولكن ف " عطارد " وجدت نفسي متذبذبة ف التقييم أكثر من مرة وحتى ف قراري النهائي لم أكن واثقة من هذا .

    ثلاث نجوم ، لماذا ؟

    ف البداية يجب أن أن أشير إلى قراءتي السابقة لرواية " كوكب عنبر " لنفس الكاتب وشتان الفارق بينها وبين عملنا هذا ، الفارق يظهر جلياً ف البناء والتماسك والشخصيات ورسم الأحداث واللغة والرموز وخلاف ذلك .

    ربما ما أرهقني هو غموض المعنى أو المغزى من هذا العمل حيث لم يظهر إلا متأخرا بل وأظن أنني لم أصل إليه بشكل كامل ومن ثم سيكون حاجة إلى قراءة العمل أكثر من مرة لتفكيكه بشكل أكبر .

    كما أزعجني قليلاً بعض الإطالة خاصة ف الوصف ، قد يكون الكاتب يرى أن لذلك فائدة ولكن اعترف أنني فشلت ف التوصل إلى ميزة ذلك ، قد يكون الخطأ من عندي .

    ف المجمل نحن أمام عمل قد يعيد إلى أذهاننا رواية 1984 ولكن هذه المرة بالنكهة المصرية ومؤثراتها الكابوسية !

    نصيحة : لا تقع ف نفس خطأي عزيزي القاريء وتجنب قراءة هذه الرواية أثناء حالات الاكتئاب .

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    فلنكتفي بهذا القدر من الخراء، لا داعي للمزيد من تعذيب النفس، فلتذهب هذه الرواية اللعينة وكاتبها المريض إلى الجحيم.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية للكاتب المصري الشاب محمد ربيع .

    عندما تكون جرعة أدب الديسوتوبيا مركزة أكثر من اللازم ،يكون هكذا كتاب ..

    لا أشك أن الكاتب إما مريض أو به علة ما .

    لا شك أن هذه الرواية تدفع عنك الأمل بعيداً وتدفعك إلى التقزز...

    وأنت تقرأ ،يمتلئ رأسك بالكوابيس و الأحلام البشعة ..

    إلى أن يبادرك السؤال هل نحن فالجحيم ؟هل هذا أقصى مايمكن أن يصل له الإنسان من سوداوية

    و خراء العيش (اعتذر على الكلمة ).

    قرأتها من باب الحبكة البوليسية ومن باب وجوب الإطلاع على كل شيءٍ حتى على الأصناف الرديئة من الأدب.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    رواية كئيبة مليئة بالكوابيس العفنة إلى أبعد حد .. لا أحب هذا النوع من الروايات

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة تحذر من مستقبل أسود لو استمر الوضع على ماهو عليه الآن في مصر

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    "كنت أرى أننا في قاع الحفرة؛ رضينا بمجموعة من المرتزقة كمحتلين، بلا أي أمل في الخلاص منهم."

    رواية "عطارد" التي وصلت للقائمة القصيرة للبوكر العربية لعام 2016، تتناول فكرة ديستوبية سوداوية عن المصير التي تتجه إليه الثورة المصرية بعام 2011، وتتنبأ الرواية بصورة قاتمة للغاية عما تلى ذلك من أحداث، وعندما تقرأ الرواية التي من المُفترض أن عنصر المُبالغة فيها عاملاً من عوامل الديستوبيا، ولكنك قد تجد الواقع الحالي ليس ببعيد عن ذلك الخيال، بل أننا نتجه إليه بسرعة مجنونة، إلى ذلك الخيال القاسي والدموي والجحيمي.

    تبدأ الرواية بمشهد دموي مُقزز، كتحذير شديد اللهجة لمن ينوي أن يُكمل الرواية، فهذه فقط مجرد البداية، هذا الباب المؤدي إلى الجحيم، فإذا كنت تريد أن ترى شكله، فأدخل بقدمك اليمنى، وألقي نظرة وعش حياة، بعدما ساءت أحوال الثورة وتحولت مساراتها في بلد لا يكف عن الانحدار، تُقرر مجموعة من المرتزقة حكم مصر واحتلالها، فتصبح مصر مُحتلة لتصحيح مسارها، -هذا ما يُقال دائماً- فتنشأ المقاومة ضد الاحتلال من مجموعة من الضباط السابقين –للسخرية الشديدة- منهم بطل الرواية "أحمد عُطارد"، وتكمن فقرة المقاومة في قتل أكبر عدد مُمكن من الموالسين للاحتلال أو المنضمين إليه، أو حتى أفراد الاحتلال نفسه، ثم تتسع الدائرة لتشمل المواطنين كلهم، فعندما تعيش في الجحيم، لا فارق بين موت وحياة، بل الموت قد يكون رحمة لجحيمك.

    الرواية كانت مُمتعة جداً في الثلث الأول، ثم فجأة انتقلنا إلى أجواء أخرى، ليست بنفس الجاذبية، ولكنها لا تزال غرائبية ممتعة، ولو كان بدأ بها الكاتب، ثم تصاعد بأحداث عطارد، لكان لهذه الرواية شأن آخر، فعلى الرغم من بعض الأفكار المجنونة المكتوبة بحرفية في الثلث الثاني، ولكنه لم يكن ليطغى على الثلث الأول، وآتى الثلث الثالث من الرواية ليكون بمثابة طوق الإنقاذ، والإتجاه إلى أقصى درجات الجنون والديستوبية في مشاهد مكتوبة بخيال من رأى الجحيم حقاً، وتتضح فكرة الرمزية التي ذُكرت بصراحة ومستترة في أغلب أجزاء الرواية، ثم تنتهي الرواية وتصمت الأصوات من حولك، كبطل الرواية، فقط سيتوقف الكون، لتتذكر مقولة "شكسبير" الخالدة: "الجحيم فارغ، كل الشياطين هُنا".

    رواية "عطارد" للكاتب المصري "محمد ربيع" هي رابع تجاربي معه وأكون بهذه الرواية قد ختمت رحلة جميلة ومُمتعة مليئة بالتفاصيل المُدهشة والفانتازية والخيالية والواقعية والسياسية وكل ما تريد أن تُضيفه من تصنيفات، جذبني محمد ربيع من أول قراءة له، وسأنتظر دائماً جديده فهو بكل تأكيد أصبح واحد من كُتابي المُفضلين.

    هذه الرواية ليست لأي قارئ فهي تختبر صبرك على تحمل المشاهد الدموية والمُقززة، ولكنها بكل تأكيد ستعصر قلبك عصراً، وستجعلك تتساءل دائماً حول مصير أي شيء: "ما الفارق؟"

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    انتهيت من قراءة هذه الرواية قبل زمن... لكنني في حينها لم اقم بتقييمها...

    اكتفيت بنقلها لرف الكتب التي انهيت قراءتها. كنت ارغب كثيراً بالنظر الى الجهة الأخرى... الجهة التي لا توجد فيها عطارد... اردت ان ادير لها ظهري وأظل أمشي حتى أنسى أنني قرأت هذه الرواية.

    في الرياضيات، ان بعد شعاعين بينهما زاوية بمقدار درجة واحدة عن بعضهما لا يذكر حين نكون قريبين من مركز الزاوية، نقطة التقاء الشعاعين. قد نعتبرها منطبقين، في نفس الاتجاه. الا اننا كلما ابتعدنا عن نقطة المركز، فان المسافة بين الشعاعين تزداد. اذا ابتعدنا كثيراً، فتصبح المسافة شاسعة بين الشعاعين...

    ما فعله محمد ربيع في عطارد هو أنه قاس هذه الزاوية البسيطة التي انحرفنا بها عن انسانيتنا. هذه الزاوية التي ليس لها أثر يذكر على حياتنا. ثم سار في الزمن مبتعداً عن النقطة التي انبثق فيها مسارنا الجديد المنحرف، وحين ابتعد بما يكفي، قاس المسافة بينما سنصبح عليه اذا استمرينا في السير في ذات الاتجاه، وبين أصلنا الانساني. فكانت هذه الرواية.

    الرواية تبني على واقعنا اليوم، وتحكي لنا حكايا المستقبل المظلم اذا ما اصررنا على السير في هذا الاتجاه. كثيفة، سوداوية، دموية، صعبة، مقرفة... لكنها الى حد كبير مرشحة لتكون واقعاً مستقبلياً.

    خمس نجمات بجدارة لمحمد ربيع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    إن كنت ممن يعشقون الديستوبيا وينكرون فضل وجودهم فى هذة الحياة...فتلك الرواية بالتأكيد ستكون مفضلتك الأولى...إن ما قدمتة الرواية من خلال بضع مئات من الصفحات سيكون له كبير الاثر فى نفسك بعد الانتهاء منها..انها احد تلك القصص التى تلقى الامل بعيدا عن ناظرك ، تجعلك فاقد الهوية والمعاناة تجاه ما يمر به ابطالها فكما يقول مؤلفها على لسان بطلها ((أنا ابن الجحيم))..عطارد رواية سوداوية جعلتنى اشمئز احيانا اثناء قرأتها ولكن مايؤرقنى انها ليست ببعيدة أشد البعد عن واقعنا بل تتنبئ بشئ من اليقين بأعوامنا القادمة...وللتحفظ فقط انها احد تلك الروايات التى يجب ان توضع تحت الرقابة العمرية (فى عالم موازى بالطبع ليس فى مصرنا الحبيبة)..لذلك لزم التنويه.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الديستوبيا كما يجب أن تكون .. رواية بشعة كابوسية .. هل نحن نعيش فعلا فى الجحيم؟ أو وصلنا لهذه المرحلة دون أن ندرى؟ .. هل يوجد بداخل بعضنا كل هذه السادية والماشوسية؟ الرواية ليست خيالية تماما بل تكاد تكون شبه واقعية ومرعبة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون