في طريق الأذى؛ من معاقل القاعدة إلى حواضن داعش > اقتباسات من كتاب في طريق الأذى؛ من معاقل القاعدة إلى حواضن داعش

اقتباسات من كتاب في طريق الأذى؛ من معاقل القاعدة إلى حواضن داعش

اقتباسات ومقتطفات من كتاب في طريق الأذى؛ من معاقل القاعدة إلى حواضن داعش أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

في طريق الأذى؛ من معاقل القاعدة إلى حواضن داعش - يسري فودة
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • من الثابت الأن وفقا لمؤشرات كثيرة من أهمها رواية المسئول الأول عن مكافحة الإرهاب فى البيت الأبيض آنذاك "ريتشارد كلارك" أن أحدا ما فى واشنطن كان ينتظر ضربة من اليمين (القاعدة)كى يوجه هو ضربة إلى الشمال (العراق).اقرأكتابه الرائع "ضد كل الأعداء"

    مشاركة من هدى محمد
  • "لفترة من الزمن عشنا معهم عيشتهم واقتسمنا معهم أخطارا محدقة ولكن فقط إلى حد ما فقد كانت لدينا سبل الهرب ولم تكن لديهم وكذلك سبل الحماية لقد كان هذا مصدرا للشعور بالخزى .كان القميص الواقى من الرصاص رمزا للحماية لكنه كان رمزا لم أكن لأتطلع إليه"

    مشاركة من هدى محمد
  • "ولكن يا سيادة الرئيس ,القاعدة هى من فعل هذا"!

    -"أعلم هذا ,أعلم هذا ..ابحث لعلك تجد أن صدام كان متورطا .فقط ابحث.أريد أن أعرف كل تفصيلة "انظر فى أمر العراق,صدام"

    مشاركة من هدى محمد
  • "يعنى الوضع فى سوريا لايختلف كثيرا عن الوضع فى العراق (قبل الغزو)والمقدمات التى ساقت إلى الحالة العراقية متوافرة بكاملها عندنا فى سوريا ,إن كنت تريد أن تتحدث عن مسألة تغييب المجتمعات وبالتالى يعنى السلطات هى التى فرضت وصايتها أن تكون بديلا للجميع .وبالتالى يعنى كان الدرس العراقى بالنسبة لنا مثل وسيلة إيضاح ....لا يمكن لمجتمع أن يدافع عن سيادته الوطنية الخارجية بدون تحقيق سيادة وطنية داخلية ...وإلا فالناس لاتدافع عن سيادتها وإنما عن سيادة حكامها أو سادتها".

    مشاركة من هدى محمد
1
المؤلف
كل المؤلفون