سدهارتا - هرمان هسة, ممدوح عدوان
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

سدهارتا

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

كانت هناك شجرة على ضفة النهر، شجرة جوز هند. اتكأ سدهارتا عليها، ولف ذراعه حول جذعها ثم تطلع إلى المياه المخضرة التي تتدفق تحته. تطلع إلى الأسفل وملأته رغبة في أن يرخي نفسه ليغرق في الماء. فالفراغ الرهيب في الماء كان يعكس فراغاً مرعباً في روحه نعم. كان في نهايته، إذ لم يعد هناك شيء قد تبقى إلا ظان يزيل نفسه. هذا هو العمل الذي كان يتوق للقيام به، أن يدمر الصيغة التي كان يكرها. فلتلتهم الأسماك قلب سدهارتا هذا هذا المعتوه، هذا الجسد الفاسد المهترئ تلك الروح البليدة المستهلكة، فلتلتهمه الأسماك والتساميح ولتمزقه الشياطين إرباً.
4.4 57 تقييم
559 مشاركة

اقتباسات من رواية سدهارتا

“معظم الناس يا كمالا يشبهون أوراقاً متساقطة، أوراقاً ترف وتلف في مهب الريح، فتهوي مترنحة إلى الأرض.

لكن آخرين قليلين، يشبهون النجوم، يسيرون في مسار ثابت، لا تسمهم الرياح، وفي ذواتهم لهم ناموسهم ومسارهم

مشاركة من Ahmed Ali Hassan
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية سدهارتا

    58

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    سدهارتا هو ابن برهمي، حكيم وكاهن عظيم ، متعطش للمعرفة، تمرّن على المبارزة الكلامية، والتأمل، وأداء الاستغراق، اتقن ال(أوم)-لفظ الألفاظ بدون صوت-،أغرم الجميع به لما يتمتع به، لكنه لم يدخل البهجة إلى نفسه، يقرر الذهاب للسمانيين، يمضي معهم ثلاث سنين، يكتسب علومهم وتعاليمهم ، لكنه في نهاية الأمر يقرر تركهم عندما يقنعه صديقه غوفيندا بالألتحاق بالبوذا المتعالي غوتاما، لم يقتنع سدهارتا بتعاليم غوتاما ويترك صديقه عنده ، ويبدأ رحله البحث عن الذات بنفسه تاركاً وراءه تلك التعاليم التي تعلمها٠

    __________________________________________

    •تدور أحداث الرواية حول الديانتين الهندوسية والبوذية،وتتحدث عن رحلة الأنسان في البحث عن الذات والخلاص، تدعو الى التفكير والتأمل وعدم الأكتفاء ٠

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية سدهارتا

    للكاتب الألماني هرمان هيسه

    عدد صفحات الرواية 146 عن دار ممدوح العدوان للنشر والتوزيع ترجمة ممدوح العدوان

    "الحكمة لا تقبل التّوصيل والحكمة التي يحاول الرّجل العظيم توصيلها للآخرين تبدو دائماً حمقاء"

    في عام 1911 سافر هيرمان هيسه للهند بحثا عن الالهام الروحي والديني لكنه لم يجدهم ولكنه تأثر كثيرا بالفلسفات والأفكار الهندية وهذا ما نراه جلياً في هذه الرواية

    الرواية تتحدث عن ابن رئيس البرهمية (أحد الطوائف الهندوسية) واسمه سدهارتا، نشأ سدهارتا على العبادات والالتزام والطاعة وكان فتى ذكي متعطش للمعرفة سبق أقرانه بمراحل في حفظ الآيات وكل ما يخص ديانته لكنه لم يشعر بالرضا الروحي شعر أن هناك معرفة لن يستطيع الحصول عليها طالما هو يقلد والده الذي يقلد والده من قبله.

    يبدأ رحلته الروحية ويقابل شتى أنواع الناس من النساك الزاهدين عن كل متع الدنيا إلى الأغنياء الذين يقضون أيامهم يجربون كل متع الدنيا حتى انه يقابل بوذا في طريق البحص الروحي واتباعه.

    رواية فلسفية جميلة حفيفة صغيرة الحجم لكن أفكارها تجعلك تعيد بعد الفقرات لأكثر من مرة وتصلح لمن تاه في بحثه عن ذاته، الرواية ورغم أنها تدور في الهند وبين معتنقي الديانة الهندوسية والبوذية إلا أنها تتحدث عن الرحلة الروحية الدينية بشكل عام.

    #Aseel_Reviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أتذكر ابتسامة سدهارتا الرقيقة وأقدر رحلته المتعبة، لا يوجد أصعب من رحلة تبحث فيها عن ذاتك وسكينتك الروحية، تحاول تصل لأجوبة لأسئلتك، كان سدهارتا يحاول الوصول إلى الحقيقة المطلقة، باحث للمعرفة ومتعطش لها، لم يروي ظمائه ديانته الهندوسية وسعى للبحث وقرر أن ينضم للسامانا وأصبح زاهد متصوف لا يأكل ولا يشرب غير الشئ البسيط ويدرب نفسه على الصعاب لكن حتى ذلك لم يجد فيه سدهارتا خلاصه، حتى عندما أصبح ثري ويملك الحب وأتحب ولديه امرأة جميلة، لم يرتاح، أدرك سدهارتا في النهاية إنها كلها مراحل كانت ستصل به إلى الجانب الثاني من النهر الذي كان دليله، الجانب الثاني من الراحة اللي كان بيبحث عنها.

    شعوري أثناء قراءة هذه الرواية كان مليء بعدة احاسيس فيها غرابة واعجاب معًا، لون مختلف لم اقرأ فيه من قبل وأول رواية لي مع هرمان هسه، معرفتي بالطقوس الهندية والفلسفية قليلة، لذلك كنت ممتنة جدًا إني اقرأ رواية مختلفة جديدة على عقلي خاصة إنها أشبه بلوحة فنية مرسومة أو شعر جميل، تركت أثرًا في قلبي ذو عطر فواح بالبهجة، لإنها أيضًا فيها سعي وبحث عن الذات عامة بصرف النظر عن الديانات الموجودة في الرواية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ،

    ،

    ،

    رواية #سدهارتا

    للحائز على جائزة نوبل للاداب #هيرمان_هيسه

    صدرت الرواية عام 1922

    ترجمت للعديد من اللغات ،

    ،

    معنى #سدهارتا ( الرجل الذي وصل لأهدافه )

    و سدهارتا هو بطل الرواية الذي كان يعيش في كنف والده البراهمي ( وهي طبقة عليا في الديانة الهندوسية ) تمرد على واقعه و بدأ رحلة البحث عن ذاته .

    يمر أثناء رحلته نحو الصفاء و يجرب فيها كل أنواع العيش ، الثراء الفاحش و الإقامة في القصور ، والبساطة والفقر ، الزهد في الحياة من أجل الوصول إلى السكينة والهدنة مع النفس ،، الرواية جميلة الا انني سبق وأن قرأت رواية مشابه على سبيل المثال رواية النبي لجبران خليل جبران كانت قريبة من ناحية إعطاء النصح و الإرشاد و الابتعاد عن الملذات و الشهوات ،،،، كانت مكررة بالنسبة لي 📘😌

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تحفة الجميل هيرمان هيسه، بين التربية التي تلقنها بين أظهر البراهمة والتأمل رفقة السامانا ثم لقاءه مع المعلم الكبير غوتاما بوذا. كل هذا لم يكن ليشفي غليل بطلنا سيدهارتا الذي يبحث عن السلام الداخلي وتحقيق السعادة، سيهبط بعدها في تجربة روحية من برجه العاجي حيث الزهد والتنزه عن سفاسف الأمور وماديات العامة إلى الإنغماس في ملذات الأطفال كما يحلو له أن يشبههم والخوض في شهواتهم.

    بين هؤلاء وهؤلاء سيشرب سيدهارتا من النبعين ما يؤهله أن يعيد ترتيب الأوراق مرارا وتكرارا، متأملا في وحدة الوجود، العلاقات الأسرية، الحب، الوقت، الثروة، الشهوة، الطمع، ومجموعة من القيم الأخرى ليمر بعدها وفي آخر المطاف إلى نقد القيمة نفسها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قرأت الكتاب .. لكن ليس هذه الطبعة !

    بل قرأت طبعة دار أفاق ..

    جيدة نوعاً ما .

    والرواية / جيدة وهي باختصار البحث عن المعنى او الخلاص والسعادة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    سدهارتا .. يبحث عن معنى السعاده ، الحقيقة

    الراحة و سر الكون و الحياة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق